السيناريو المطروح في الأيام المقبلة
وفاة الموسيقار المغربي محمد بن عبد السلام عن عمر يناهز 94 عاماً الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران تُحذر من مخاطر كبيرة تواجهها الطائرات عند التحليق في الأجواء الروسية المحكمة العليا الأميركية ترفض تأجيل نطق الحكم الجنائي ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي
أخر الأخبار

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة ..

المغرب اليوم -

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة

بقلم - أسامة الرنتيسي

تعج الشبكة العنكبوتية يوميا بقصص ومقالات وفيديوهات وأخبار وصور وتقارير، معظمها ليس واضح المصدر، يتم تناقلها بشكل لا يوصف. بعض هذه الأخبار او الفيديوهات قد تصل إلى موبايلك الشخصي من أكثر من 30 شخصا، ومن عدة دول حسب حجم العلاقات والأرقام المخزنة في هاتفك، وحجم شبكة علاقاتك.

منذ أربعاء القدس، أكثر من 90 % من أخبار وتقارير وفيديوهات الشبكة العنكبوتية تخص القدس، وهذا شيء يسعد القلب والنفس، بأن قضية فلسطين والقدس احتلت سلطة العالم الافتراضي مثلما احتلت أولوية قضايا العالم.

توقفت كثيرا عند قراءة واعية ومنطقية للمشهد وتحليل مستنير.. نقلها إلي زميل صحافي لبناني يعيش في القاهرة عن صفحة لواء في أكاديمية ناصر العسكرية المصرية  اللواء الدكتور ياسر عبد العزيز، أحببت مشاركتكم فيها، كما هي من دون إعادة صياغة أو تحرير، وهي قراءة تحتمل الصواب والخطأ، نشرها يوم السبت الماضي وعنونها  اللواء:

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة ..

– مظاهرات فى الضفة ومطالب بانتفاضة شاملة، ثم تسلل بعض الفدائيين وتنفيذ أعمال مقاومة مع إطلاق صواريخ غير مؤثرة من غزة ..

– إخلاء القدس الشرقية وحملة اعتقالات واسعة ، ضرب غزة بقوة هائلة ، ودفع الغزيين لعبور الحدود المصرية ، لتحويل الصراع إلى عربي – عربي والتشكيك فى الحكام العرب وإعطاء إحساس بالتواطؤ مع أمريكا و إسرائيل ..

– إن فتحت مصر حدودها للغزيين يملأون الدنيا صراخا ودعاية “السيسي باع سيناء، صفقة القرن “

– إن أغلقت مصر حدودها واستعملت القوة المطلوبة لتأمين حدودها و منع تسلل الإرهابيين وسط اللاجئين الفلسطينيين، يملأون الدنيا صراخا أيضا “السيسي صهيوني وعميل الأمريكان” قتل النساء والأطفال الفلسطينيين.

– الهدف الأكبر للمخططين الكبار هي #مصر “الجائزة الكبرى” كما قالوا عنها .. و قد فتحوا عليها  الجبهات  كلها  دفعة واحدة الحدود الشرقية “#سيناء”   والغربية #ليبيا والجنوبية #السودان و عداؤها المستمر لمصر و صولاً إلى #إثيوبيا التي صدرت لها الأوامر بالتحرك للإضرار المتعمد بمصر وافتعال الأزمات، هذا خلافا عن الطابور الخامس بالداخل والمنتشرين على شبكات التواصل الاجتماعي، وهؤلاء مكلفون بنشر حالة الاحباط والكراهية ..

– الهدف النهائي هو تدمير ما تبقى من الشرق الأوسط، مصر ، ودول الخليج خاصة #السعودية بعد فتح مستنقع اليمن ووصول إيران إلى الحدود الجنوبية للمملكة السعودية بل وإسقاط صواريخ سكود أو “بركان” النسخة الإيرانية المعدلة على مطاراتها ..

علما أن ” #ترامب أصدر اليوم بيانا يطالب فيه السعودية برفع الحصار عن اليمن” ، بمعنى أوضح تسليمها بشكل كامل إلى #إيران.

–  إنها البدايه فقط، و أظن أن القابل سيئ و يحتاج إلى وعي كبير وثقة في #القيادة و الجيشالمصريالعظيم

#الشيطانيحكمالعالم

#عملاء_الداخل #النشطاء #الطابور _الخامس

………….

من عندي…الدايم الله.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السيناريو المطروح في الأيام المقبلة السيناريو المطروح في الأيام المقبلة



GMT 14:15 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

في ذكرى النكبة..”إسرائيل تلفظ أنفاسها”!

GMT 12:08 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

مشعل الكويت وأملها

GMT 12:02 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

بقاء السوريين في لبنان... ومشروع الفتنة

GMT 11:53 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

“النطنطة” بين الموالاة والمعارضة !

GMT 11:48 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

نتنياهو و«حماس»... إدامة الصراع وتعميقه؟

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:11 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا
المغرب اليوم - المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا

GMT 08:17 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا
المغرب اليوم - ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا

GMT 21:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يقيل مدربه باراخا بعد التراجع للمركز قبل الأخير

GMT 11:01 2019 الأحد ,21 إبريل / نيسان

اكتنز ثواب وفضل ليلة النصف من شهر شعبان

GMT 20:16 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الهدف الأول لليفربول عن طريق ساديو مانيه

GMT 12:05 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

"ديور" تطلق مجموعة جديدة ومميزة من الساعات

GMT 00:12 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إنتر يواصل ملاحقة الصدارة بثنائية في كومو

GMT 23:47 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيكولاس غونزاليس سعيد باللعب في غير مركزه مع يوفنتوس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib