الربيع العربي الديني
دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل شركة طيران أمريكية تجبر أحد الركاب على ترك مقعده في الدرجة الأولى لصالح كلب مرافق مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل مطار دمشق الدولي يُعلن تمديد تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير 2025 الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق
أخر الأخبار

الربيع العربي الديني

المغرب اليوم -

الربيع العربي الديني

إدريس الكنبوري

خلال‭ ‬هذه‭ ‬الأيام،‭ ‬تحل‭ ‬الذكرى‭ ‬الرابعة‭ ‬لانطلاقة‭ ‬شرارة‭ ‬الربيع‭ ‬العربي‭ ‬من‭ ‬تونس،‭ ‬عام‭ ‬2011،‭ ‬وهي‭ ‬المناسبة‭ ‬التي‭ ‬سيختلف‭ ‬فيها‭ ‬التقييم‭ ‬وسط‭ ‬الباحثين‭ ‬والخبراء‭ ‬وأصحاب‭ ‬القرار‭ ‬حول‭ ‬مآلات‭ ‬الربيع‭ ‬العربي‭ ‬ونتائجه،‭ ‬بعد‭ ‬انقضاء‭ ‬أربع‭ ‬سنوات‭ ‬على‭ ‬اندلاع‭ ‬شرارته‭ ‬الأولى،‭ ‬وما‭ ‬إن‭ ‬كانت‭ ‬الشعوب‭ ‬هي‭ ‬التي‭ ‬ربحت‭ ‬أم‭ ‬إن‭ ‬الفوز‭ ‬عاد‭ ‬إلى‭ ‬الأنظمة،‭ ‬وما‭ ‬إن‭ ‬كانت‭ ‬رياح‭ ‬الربيع‭ ‬قد‭ ‬انتهت‭ ‬إلى‭ ‬غير‭ ‬رجعة‭ ‬أم‭ ‬إن‭ ‬هناك‭ ‬عاصفة‭ ‬تمشي‭ ‬ولا‭ ‬بد‭ ‬أن‭ ‬تصل‭.‬

لقد‭ ‬أثار‭ ‬الربيع‭ ‬العربي‭ ‬نقاشات‭ ‬كثيرة‭ ‬انصبت‭ ‬على‭ ‬المجال‭ ‬السياسي،‭ ‬خصوصا‭ ‬لأنه‭ ‬كان‭ ‬مناسبة‭ ‬تاريخية‭ ‬سنحت‭ ‬للإسلاميين‭ ‬في‭ ‬عدد‭ ‬من‭ ‬البلدان‭ ‬للاستفادة‭ ‬من‭ ‬نصيبهم‭ ‬في‭ ‬السلطة،‭ ‬بعد‭ ‬عقود‭ ‬طويلة‭ ‬من‭ ‬سعيهم‭ ‬إليها‭ ‬دون‭ ‬جدوى‭. ‬ويمكن‭ ‬التمييز‭ ‬هنا‭ -‬سريعا‭- ‬بين‭ ‬ثلاثة‭ ‬نماذج‭ ‬تصلح‭ ‬لأنْ‭ ‬تكون‭ ‬قاعدة‭ ‬تحليلية‭: ‬النموذج‭ ‬الأول‭ ‬تمثل‭ ‬في‭ ‬الشراكة‭ ‬العامودية‭ ‬بين‭ ‬الإسلاميين‭ ‬والدولة،‭ ‬ومثاله‭ ‬المغرب؛‭ ‬والنموذج‭ ‬الثاني‭ ‬يتمثل‭ ‬في‭ ‬الشراكة‭ ‬الأفقية‭ ‬بين‭ ‬الإسلاميين‭ ‬والمجتمع‭ ‬السياسي،‭ ‬ومثاله‭ ‬تونس؛‭ ‬والنموذج‭ ‬الثالث‭ ‬يتمثل‭ ‬في‭ ‬القطيعة‭ ‬بين‭ ‬الإسلاميين‭ ‬والدولة،‭ ‬ومثاله‭ ‬مصر‭.‬

إلا‭ ‬أن‭ ‬المجال‭ ‬الديني‭ ‬لم‭ ‬يستقطب‭ ‬اهتماما‭ ‬يناسب‭ ‬الحجم‭ ‬الذي‭ ‬أعطي‭ ‬للمجال‭ ‬السياسي،‭ ‬فقد‭ ‬انصب‭ ‬جل‭ ‬التركيز‭ ‬على‭ ‬عملية‭ ‬الانتقال‭ ‬التي‭ ‬مست‭ ‬الفاعل‭ ‬السياسي،‭ ‬دون‭ ‬التركيز‭ ‬على‭ ‬عملية‭ ‬الانتقال‭ ‬التي‭ ‬همت‭ ‬الخطاب‭ ‬الديني‭ ‬وأدخلته‭ ‬عصرا‭ ‬جديدا‭ ‬غير‭ ‬مسبوق،‭ ‬بحيث‭ ‬يتعين‭ ‬الحديث‭ ‬عن‭ ‬ربيع‭ ‬عربي‭ ‬ديني،‭ ‬وليس‭ ‬فقط‭ ‬عن‭ ‬ربيع‭ ‬عربي‭ ‬سياسي‭ ‬عصف‭ ‬بأنظمة‭ ‬حاكمة‭.‬

شكل‭ ‬الربيع‭ ‬العربي‭ ‬مناسبة‭ ‬لتفجير‭ ‬الخطاب‭ ‬الديني‭ ‬الإسلامي‭ ‬من‭ ‬أساسه‭ ‬على‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬صعيد،‭ ‬سواء‭ ‬على‭ ‬المستوى‭ ‬الفقهي‭ ‬أو‭ ‬على‭ ‬المستوى‭ ‬الاعتقادي‭. ‬على‭ ‬المستوى‭ ‬الفقهي،‭ ‬كان‭ ‬الشيخ‭ ‬يوسف‭ ‬القرضاوي‭ ‬جريئا‭ ‬في‭ ‬وصف‭ ‬التونسي‭ ‬محمد‭ ‬البوعزيزي،‭ ‬الذي‭ ‬انتحر‭ ‬بإشعال‭ ‬النيران‭ ‬في‭ ‬جسده‭ ‬احتجاجا،‭ ‬بكونه‭ ‬شهيدا‭. ‬وقد‭ ‬كان‭ ‬الشيخ‭ ‬القرضاوي‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬الرأي‭ ‬سياسيا‭ ‬أكثر‭ ‬منه‭ ‬فقيها،‭ ‬لأن‭ ‬المنطلق‭ ‬الذي‭ ‬بنى‭ ‬عليه‭ ‬رأيه‭ ‬نظر‭ ‬إلى‭ ‬ذلك‭ ‬الحدث‭ ‬باعتباره‭ ‬نقطة‭ ‬الانطلاق‭ ‬للربيع‭ ‬العربي‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬تحقيق‭ ‬طموحات‭ ‬التغيير‭. ‬وعلى‭ ‬الرغم‭ ‬من‭ ‬أن‭ ‬هناك‭ ‬بعض‭ ‬القواعد‭ ‬الأصولية‭ ‬التي‭ ‬يبني‭ ‬عليها‭ ‬الفقهاء‭ ‬أحكامهم‭ ‬في‭ ‬مثل‭ ‬هذه‭ ‬القضايا،‭ ‬من‭ ‬مثل‭ ‬‮«‬ما‭ ‬بني‭ ‬على‭ ‬باطل‭ ‬فهو‭ ‬باطل‮»‬‭ ‬و»الضرر‭ ‬لا‭ ‬يـُزال‭ ‬بمثله‮»‬،‭ ‬فإن‭ ‬الشيخ‭ ‬القرضاوي‭ ‬غلب‭ ‬القاعدة‭ ‬المقابلة‭ ‬التي‭ ‬تقول‭ ‬إن‭ ‬الضرر‭ ‬الخاص‭ ‬يحتمل‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬دفع‭ ‬الضرر‭ ‬العام‭. ‬وعلى‭ ‬الرغم‭ ‬من‭ ‬أن‭ ‬عمومية‭ ‬تلك‭ ‬القاعدة‭ ‬تصلح‭ ‬للانطباق‭ ‬على‭ ‬أي‭ ‬نازلة،‭ ‬فإن‭ ‬القول‭ ‬بتجويز‭ ‬الانتحار‭ ‬وإدخاله‭ ‬تحت‭ ‬تلك‭ ‬القاعدة‭ ‬شكل‭ ‬أهم‭ ‬عنصر‭ ‬في‭ ‬موقف‭ ‬القرضاوي،‭ ‬لأن‭ ‬الانتحار‭ ‬عـُدَّ‭ ‬دائما‭ ‬خطا‭ ‬أحمر‭ ‬في‭ ‬الشريعة‭.‬

وقد‭ ‬مهد‭ ‬ذلك‭ ‬الرأي‭ ‬لموقف‭ ‬جديد‭ ‬في‭ ‬الفقه،‭ ‬سعى‭ ‬إلى‭ ‬محاولة‭ ‬تطبيع‭ ‬الفقه‭ ‬مع‭ ‬ظروف‭ ‬الربيع‭ ‬العربي،‭ ‬وهو‭ ‬الموقف‭ ‬من‭ ‬مفهوم‭ ‬الثورة؛‭ ‬فعلى‭ ‬امتداد‭ ‬عقود‭ ‬طويلة‭ ‬ظل‭ ‬الإسلاميون‭ ‬والفقهاء‭ ‬ذوي‭ ‬حساسية‭ ‬مفرطة‭ ‬من‭ ‬المصطلح،‭ ‬المحمل‭ ‬بحمولة‭ ‬أوربية،‭ ‬لكون‭ ‬الثورة‭ ‬قرينة‭ ‬‮«‬الفتنة‮»‬‭ ‬في‭ ‬المصطلحات‭ ‬الفقهية‭ ‬والشرعية‭ ‬المتداولة؛‭ ‬ذلك‭ ‬أن‭ ‬كلمة‭ ‬ثورة،‭ ‬كما‭ ‬طبقت‭ ‬في‭ ‬جميع‭ ‬الدول‭ ‬الأوربية،‭ ‬كانت‭ ‬تعني‭ ‬التغيير‭ ‬الجذري‭ ‬الذي‭ ‬يرافقه‭ ‬الدم‭ ‬والقتل‭ ‬والتدمير،‭ ‬ولذلك‭ ‬كان‭ ‬الموقف‭ ‬منها‭ ‬ذا‭ ‬حساسية‭ ‬دينية‭ ‬واضحة‭. ‬كما‭ ‬أن‭ ‬هذه‭ ‬المحاولة‭ ‬لتطبيع‭ ‬كلمة‭ ‬الثورة‭ ‬في‭ ‬الفقه‭ ‬كانت‭ ‬تدل‭ ‬بوضوح‭ ‬على‭ ‬الاعتراف‭ ‬بغياب‭ ‬النخبة‭ ‬أو‭ ‬الطليعة،‭ ‬سواء‭ ‬كانت‭ ‬من‭ ‬العلماء‭ ‬أو‭ ‬من‭ ‬رجال‭ ‬السياسة،‭ ‬لأن‭ ‬‮«‬الثورة‮»‬‭ ‬تعني‭ ‬سلطة‭ ‬العامة‭ ‬في‭ ‬التغيير؛‭ ‬وفي‭ ‬تاريخ‭ ‬الإسلام‭ ‬ارتبطت‭ ‬سلطة‭ ‬العامة‭ ‬بالفتنة‭ ‬والحرابة‭ ‬أو‭ ‬الفوضى،‭ ‬لذلك‭ ‬كان‭ ‬هذا‭ ‬التسويغ‭ ‬بمثابة‭ ‬تأكيد‭ ‬على‭ ‬ضرورة‭ ‬اللجوء‭ ‬إلى‭ ‬الشارع‭ ‬في‭ ‬غياب‭ ‬الوسيط‭ ‬بين‭ ‬الشارع‭ ‬والسلطة‭.‬

أما‭ ‬على‭ ‬المستوى‭ ‬الاعتقادي،‭ ‬فقد‭ ‬شهد‭ ‬‮"الربيع‭ ‬العربي‭ ‬الديني‮"‬‭ ‬فورة‭ ‬لا‭ ‬سابقة‭ ‬لها‭ ‬من‭ ‬حيث‭ ‬معدل‭ ‬إصدار‭ ‬الفتاوى‭ ‬الدينية‭ ‬ذات‭ ‬الطابع‭ ‬السياسي‭ ‬أو‭ ‬المتأثرة‭ ‬بالمواقف‭ ‬السياسية‭ ‬المتقابلة‭. ‬ومثلت‭ ‬مصر‭ ‬نموذجا‭ ‬صارخا‭ ‬بسبب‭ ‬الصراع‭ ‬الذي‭ ‬ظهر‭ ‬بين‭ ‬الإخوان‭ ‬المسلمين‭ ‬والمؤسسة‭ ‬الدينية،‭ ‬من‭ ‬جهة،‭ ‬وبينهم‭ ‬وبين‭ ‬السلفيين،‭ ‬من‭ ‬جهة‭ ‬ثانية،‭ ‬ثم‭ ‬بين‭ ‬السلفيين‭ ‬بعضهم‭ ‬بعضا،‭ ‬من‭ ‬جهة‭ ‬ثالثة‭. ‬وفي‭ ‬الجانب‭ ‬المقابل،‭ ‬تفجرت‭ ‬مجموعة‭ ‬من‭ ‬المواقف‭ ‬الشرعية‭ ‬المتعارضة‭ ‬داخل‭ ‬الجهاديين‭ ‬في‭ ‬العالم‭ ‬العربي‭ ‬في‭ ‬مواجهة‭ ‬بعضهم‭ ‬البعض،‭ ‬وخصوصا‭ ‬في‭ ‬سوريا‭ ‬والعراق‭ ‬بعد‭ ‬ظهور‭ ‬ما‭ ‬يسمى‭ ‬‮«‬الدولة‭ ‬الإسلامية‭ ‬في‭ ‬سوريا‭ ‬والعراق‮»‬،‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬المواقف‭ ‬الشرعية‭ ‬الأخرى‭ ‬الصادرة‭ ‬عن‭ ‬الجماعات‭ ‬الجهادية‭ ‬تجاه‭ ‬الشعوب‭ ‬والأنظمة‭.‬

 

أظهر‭ ‬‮«‬الربيع‭ ‬العربي‭ ‬الديني‮»‬‭ ‬مجموعة‭ ‬من‭ ‬الدروس‭ ‬الهامة‭ ‬التي‭ ‬تفيد‭ ‬في‭ ‬دراسة‭ ‬الحالة‭ ‬الإسلامية‭ ‬بشكل‭ ‬عام؛‭ ‬وأول‭ ‬تلك‭ ‬الدروس‭ ‬أن‭ ‬الإسلام،‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬ينظر‭ ‬إليه‭ ‬في‭ ‬الماضي‭ ‬القريب‭ ‬باعتباره‭ ‬دينا‭ ‬واحدا‭ ‬مشتركا‭ ‬بين‭ ‬الجميع،‭ ‬ليس‭ ‬كذلك‭ ‬في‭ ‬الواقع‭ ‬السياسي‭ ‬والاجتماعي،‭ ‬فهو‭ ‬يأخذ‭ ‬الاتجاه‭ ‬الذي‭ ‬يتخذه‭ ‬صاحب‭ ‬الدعوى،‭ ‬بدل‭ ‬أن‭ ‬يتخذ‭ ‬صاحب‭ ‬الدعوى‭ ‬الاتجاه‭ ‬الذي‭ ‬يأخذه‭ ‬الإسلام،‭ ‬وأن‭ ‬الدين‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬ينقسم‭ ‬بالتناسب‭ ‬مع‭ ‬الانقسامات‭ ‬في‭ ‬المواقع‭ ‬السياسية‭ ‬أو‭ ‬الاجتماعية‭. ‬وفي‭ ‬واقع‭ ‬الأمر،‭ ‬ما‭ ‬حصل‭ ‬يعيد‭ ‬طرح‭ ‬بعض‭ ‬القضايا‭ ‬الجوهرية‭ ‬التي‭ ‬كانت‭ ‬تستند‭ ‬إليها‭ ‬سوسيولوجيا‭ ‬الدين‭ ‬في‭ ‬الغرب‭: ‬هل‭ ‬الدين‭ ‬معطى‭ ‬ثابت‭ ‬أم‭ ‬معطى‭ ‬متغير،‭ ‬يسير‭ ‬وفقا‭ ‬للاجتماع‭ ‬البشري‭ ‬ويتحول‭ ‬مع‭ ‬الثقافة‭ ‬والموقف‭ ‬السياسي‭ ‬والطبقة‭ ‬الاجتماعية؟

"المساء"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الربيع العربي الديني الربيع العربي الديني



GMT 10:34 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

بجعة سوداء

GMT 10:32 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تركيا في الامتحان السوري... كقوة اعتدال

GMT 10:31 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تنظير في الاقتصاد بلا نتائج!

GMT 10:29 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

لبنان... إلى أين؟

GMT 10:27 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط والشرع وجروح الأسدين

GMT 10:25 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عن «شاهبندر الإخوان»... يوسف ندا

GMT 10:06 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المثقف وزرقاء اليمامة وكناري المنجم

GMT 10:04 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

تطابق من سبايك لى إلى هانى أبو أسعد!!

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib