أنصار اسرائيل في اميركا يدافعون عن جرائمها
دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل شركة طيران أمريكية تجبر أحد الركاب على ترك مقعده في الدرجة الأولى لصالح كلب مرافق مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل مطار دمشق الدولي يُعلن تمديد تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير 2025 الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق
أخر الأخبار

أنصار اسرائيل في اميركا يدافعون عن جرائمها

المغرب اليوم -

أنصار اسرائيل في اميركا يدافعون عن جرائمها

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

عصابة اسرائيل في الميديا الاميركية تدافع عن ما لا دفاع عنها فاسرائيل دولة مجرمة قامت في أرض فلسطين، وأنصارها يدافعون عن الجريمة


قرأت لأنصارها أخيراً قائمة بعشرة أساتذة جامعيين اميركيين يعادون اسرائيل. هناك:


الأول حاتم بازيان من جامعة كاليفورنيا في بيركلي. هو عدو لاسرائيل منذ كان طالباً في جامعة الولاية في سان فرنسيسكو حيث رأس اتحاد الطلاب الفلسطينيين


الثاني أو الثانية رباب عبدالهادي من جامعة الولاية في سان فرانسيسكو. هي ترأس مبادرة الطلاب المسلمين والعرب وتقول إن الصهيونية عنصرية وإن اسرائيل تحتل أرض فلسطين


الثالثة هي جاسبر بوار من جامعة روتجرز ويزعم أنها تستغل منصبها الجامعي لدعم حركة مقاطعة وسحب استثمارات وعقوبات ضد اسرائيل وهي معارضة لاسرائيل


الرابع هو جويل بينين من جامعة ستانفورد وهو أستاذ تاريخ الشرق الأوسط وعضو في "صوت يهودي للسلام". هو أيد إعطاء درس في اللاساميّة


الخامس هو جوزف مسعد من جامعة كولومبيا وهو أستاذ للسياسة العربية والتاريخ الثقافي وقد جمع حوله عدداً كبيراً من طلاب الجامعة المعارضين لاسرائيل. هو يرفض حق اليهود في أرض فلسطين


السادسة هي ين لي اسبريتو من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو وهي أستاذة كبيرة في دراسات أجناس الناس وهي تؤيد حماس والمناضلين الفلسطينيين علناً


السابع هو سري مقدسي من جامعة كاليفورنيا في لوس انجليس وهو يدرس الانكليزية والأدب المقارن ويؤيد جماعة مقاطعة وسحب استثمارات وعقوبات ضد اسرائيل ويريد خروجها من أرض فلسطين


الثامن هو سامر العطعوط من جامعة وسكنسن في ماديسون وهو أستاذ للبيئة يستعمل منصبه لمهاجمة اسرائيل ودعم كل الجهات الفلسطينية التي تعارضها


التاسع هو أسعد أبو خليل من جامعة ولاية كاليفورنيا في ستانسلوس. هو كان دائماً ضد اسرائيل وهو أخيراً اتهم اسرائيل بنشر وباء فيروس كورونا ضد الفلسطينيين وعدم المساواة في التقديمات الصحية لهم


العاشر هو محمد عبد من جامعة كاليفورينا في لوس انجليس وهو يشبه الأساتذة التسعة الذين سبقوه في كره اسرائيل وتأييد حقوق الفلسطينيين


بين الأخبار الأخرى هناك حملة اللوبي الاسرائيلي ايباك على عضو مجلس النواب الأميركي الهان عمر فهي تتهم أعضاء في الكونغرس بولاء مزدوج لبلادهم واسرائيل وتؤيد حملة مقاطعة وسحب استثمارات وعقوبات ضد اسرائيل


هي وقعت أخيراً رسالة تطلب من الأمم المتحدة فرض حظر على بيع السلاح الى ايران. كانت إدارة ترامب فرضت حصاراً على ايران لقلب النظام فيه وفشلت. ومع ذلك فإدارة ترامب لا تزال تمنع ايران من الحصول على معدات لمقاومة وباء كورونا. الهان عمر تصر على معارضة حصول ايران على السلاح وتؤيد الشعب الفلسطيني في الحصول على مطالبه الشرعية


أختم مع نانسي بيلوسي، رئيسة مجلس النواب الاميركي، فهي اتهمت دونالد ترامب ومؤيديه الذين ساهموا في فوزه بالرئاسة بأنهم يخونون بلادهم ويتآمرون مع أعدائها، وترامب يتآمر خصوصاً ضد المهاجرين والمسلمين والأقليات وبيلوسي تريد طرده من الرئاسة، مع أن الانتخابات المقبلة لا تبعد أكثر من بضعة أشهر

قد يهمك ايضا

ترامب متفائل وبلاده تواجه كورونا

غانتز يواجه عقبات أمام تشكيل حكومة إسرائيلية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنصار اسرائيل في اميركا يدافعون عن جرائمها أنصار اسرائيل في اميركا يدافعون عن جرائمها



GMT 22:27 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

تل أبيب ــ دمشق... سقوط الضمانات

GMT 19:37 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وانفقأ دُمّل إدلب

GMT 14:38 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الحضارة بين العلم والفلسفة أو التقنية والإدارة

GMT 14:35 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

التسمم بالرصاص وانخفاض ذكاء الطفل

GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 10:12 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أسعار الذهب تتراجع بأكثر من 30 دولاراً وسط ارتفاع الدولار

GMT 12:40 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

العملة المشفرة بتكوين تسجل مئة ألف دولار للمرة الأولى

GMT 18:38 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

وفاة معتقل داخل محكمة الاستئناف في طنجة

GMT 12:37 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

محاولات لإقناع الواعد باسي بتمثيل المغرب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib