بقلم : جهاد الخازن
- بلغ بيني غانتز، رئيس حزب الأزرق والأبيض في اسرائيل، الرئيس روفين ريفلين أنه قد يحتاج الى تمديد انتدابه لتأليف حكومة إسرائيلية جديدة
حزب الأزرق والأبيض قال في بيان له إن غانتز هاتف ريفلين بطلبه تمديد انتدابه. ورد ريفلين أنه سيدرس الطلب. ١٣ نيسان (ابريل) كان الموعد الأخير لتشكيل حكومة مع ليكود برئاسة الارهابي بنيامين نتانياهو، ومدد الموعد حتى ١٥ نيسان ولم يتوصل غانتز، وهو رئيس الكنيست الآن، ونتانياهو حتى الساعة الى اتفاق على تشكيل حكومة طوارئ تواجه فيروس كورونا ما يجعل احتمال اجراء انتخابات رابعة وارداً
- في فرنسا قتل اثنان بهجوم بسكين، والشرطة قالت إن الهجوم إرهابي حصل في بلدة رومان-سير-ازير في جنوب فرنسا وأسفر عن مقتل اثنين وجرح خمسة آخرين. قرأت أن المهاجم عربي الجنسية
- قرأت أن إدارة ترامب ستعتبر الحركة الامبراطورية الروسية منظمة إرهابية، وهذه هي المرة الأولى آلتي تعتبر فيها السلطات الاميركية حركة يمينية منظمة إرهابية
تهمة الإرهاب موجهة في الأصل الى جماعات إسلامية متطرفة، الآن المسؤولين الاميركيين زاد خوفهم من جماعات قومية بيضاء لها علاقات في أكثر من بلد وتؤثر في حرب الادارة الاميركية على فيروس كورونا
السفير ناثان سيلز، المسؤول عن تنسيق جهد وزارة الخارجية الاميركية ضد الارهاب، قال إن هذه أول مرة تصنف الولايات المتحدة جماعة أجنبية، هي روسية هذه المرة، خطراً على الأمن القومي الاميركي
تصنيف الجماعة الروسية منظمة إرهابية يعني أن وزارة الخزانة الاميركية ستصادر أي ممتلكات للجماعة في الولايات المتحدة وتمنع الاميركيين من إقامة أي علاقة مالية معها
- سورية نفت الأسبوع الماضي تقرير جماعة مراقبة الأسلحة الكيماوية أن تكون وراء هجوم بالمادتين سارين وكلورين ضد قرية يحتلها المعارضون سنة ٢٠١٧
منظمة منع الأسلحة الكيماوية نشرت تقريراً في ٨٢ صفحة الأسبوع الماضي يقول إن القوات السورية ضربت بسلاح كيماوي على مستشفى وأراضي زراعية في بلدة اللطامنة في وسط البلاد، ما تسبب في قتل ثلاثة وإصابة ٧٠ آخرين
- العراق عين مصطفى الكاظمي ليكون ثالث رئيس يكلف تشكيل حكومة عراقية خلال عشرة أسابيع من المفاوضات
كان عادل عبدالمهدي استقال من رئاسة الوزارة في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، وسحب عدنان الزرفي تكليفه تشكيل وزارة الأسبوع الماضي فخلفه السيد الكاظمي. وانسحب الزرفي من تشكيل حكومة بعد أن قال إن جماعات شيعية عراقية مؤيدة لإيران وقفت ضد ترشيحه. العراقيون في الأسابيع الأخيرة تظاهروا في بغداد ومدن أخرى ضد تقاعس الحكومة في مواجهة خطر وباء كورونا