فقدان طائرة شركة مصر للطيران الآتية من باريس ضربة جديدة لصناعة السياحة المصرية
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أعداد الزائرين تنخفض في الربع الأول من العام حوالي مليون سائح وخسارة مليار دولار

فقدان طائرة شركة "مصر للطيران" الآتية من باريس ضربة جديدة لصناعة السياحة المصرية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فقدان طائرة شركة

حوض سباحة شاغر داخل منتجع مهجور في شرم الشيخ
القاهرة - سعيد فرماوي

تعرَّضت صناعة السياحة في مصـر التي لاتزال تعاني أصلاً منذ سقوط الطائرة الروسية التي أقلعت من شرم الشيخ في تشرين الثاني / نوفمبر الماضي، إلى ضربة جديدة، في أعقاب فقدان طائرة رحلة مصر للطيران MS804 في ساعة مبكرة من صباح أمس الخميس.

وحتى قبل وقوع الحادث الأخير، لم يكن العديد من الشركات الأوروبية و الروسية قد إستأنفت رحلاتها إلى منتجعات سيناء، بعد تبني تنظيم "داعش" مسؤوليته عن إسقاط الطائرة الروسية متروجيت Metrojet.

وتصاعدت المخاوف المتعلقة بالسلامة بسبب سلسلة الحوادث الصغيرة بما فيها الهجوم على حافلة سياحية بالقرب من أهرامات الجيزة، وكذلك الهجوم الذي وقع بالقرب من فندق في منتجع سيناء في مدينة الغردقة. وفي آذار / مارس قام مواطن مصري يرتدي حزاما ناسفا وهميا بإختطاف رحلة "مصر للطيران"، بينما في أيلول / سبتمبر من العام الماضي، سقط 12 من السياح المكسيكيين قتلى.

وشهد الربع الأول من هذا العام توافد 1,2 مليون سائح إلى مصر، بإنخفاض عن نفس الفترة من العام الماضي والتي بلغ فيها عدد السياح 2,2 مليون. لتنخفض العائدات من السياحة إلى 500 مليون دولار من 1,5 مليار دولارأميركي.

ويأتي حادث تحطم الطائرة MS804 ، في الوقت الذي أبدي فيه القائمون على السياحة في مصر أملهم في عودة النشاط مجدداً إلى القطاع الذي يمثل حوالي 6 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي لمصر، ويعمل فيه أكثر من مليون شخص، أي ما يعادل 12 بالمائة من القوى العاملة.

وتعاني عشرات الفنادق من عدم وجود إشغالات، ما دفعها إلى الإغلاق. وأشارت التقارير الصادرة الشهر الماضي إلى توقف عمل ما يقارب من 50 % من مشغلي خدمة الغوص في البحر الأحمر، في الوقت الذي صرح فيه أحد الموظفين في كبرى الفنادق في طابا لصحيفة "الغارديان" أن نسبة الإشغال اصبحت لا تتعدى 6 بالمائة.

ودفعت مصر بتعزيزات أمنية من الشرطة والجيش في المنطقة المحمية حول كافة المنتجعات الرئيسية في سيناء، مع توفير مرافقين لبعض الجنسيات التي تزور المواقع مثل "دير سانت كاترين". وفي مواجهة غياب السياح الغربيين، فإن مصر تحاول جذب زائرين جدد من بلدانٍ مختلفة مثل الصين وماليزيا وجورجيا لتعويض هذا التراجع في أعداد السائحين.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فقدان طائرة شركة مصر للطيران الآتية من باريس ضربة جديدة لصناعة السياحة المصرية فقدان طائرة شركة مصر للطيران الآتية من باريس ضربة جديدة لصناعة السياحة المصرية



GMT 09:55 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أشهر الوجهات السياحية الجبلية البارزة على مستوى العالم

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib