زوج مثقف وميسور الحال ولكن متسلط على زوجته وأولاده
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

زوج مثقف وميسور الحال ولكن متسلط على زوجته وأولاده

المغرب اليوم -

المشكلة : زوجها مثقف وميسور الحال ..يوفر كل أنواع الراحة للبيت ، وأهم شيء لنفسه من الأكل وغيره إلا أنه نشأ في أسرة والدته فيها متسلطة، ولا وجود للأب أبداً ..كلمتها ماشية على زوجها وعلى أولادها الرجال ...حتى على كناينها. .. صار عند الزوج ردة فعل من أمه وعدم وجود كلمة لأبوه ..وهذا الأمر انعكس على علاقته مع زوجته... فأصبح متسلط معها ...كلمته هي التي يجب أن تسمع .. هي تراعي أن الكلمة للرجل في البيت واحترامه واجب ووو… لكن تدخله حتى بالمطبخ والطبخة التي هو يريدها فلا وجود لرأي الأولاد ..أولاده شباب وصبايا... عندما يرغب ومتى يشاء ..يلبي طلباتهم...لا مصروف للزوجة. ..لا زيارات إلا للضرورة... الزوجة معها شهادة ومتعلمة.. لكنه يرفض العمل والخروج خارج البيت.... هي تعبت منه ومن طبعه...لكنها متنازلة لأبعد الحدود من أجل أولادها الذين بدأوا يشقون طريقهم..ولاتريد أن تدمر أسرتها.... تقول غداً يكبرون ..ولايبقى شيء على حاله...هو متدين..ويصرف على بيته..ويعمل ليل نهار ليؤمّن لقمة أولاده...لكن لا كلمة ولا رأي للموجودين في البيت.. حتى أولاده بدأوا بالتذمر. ..والأم ليس بيدها حيلة... تلجأ للدعاء والقرآن لتهدأ من الآلام .. ماذا تفعل.. ؟؟ تريد النصيحة منكم..والرد على معاناتها ..

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:41 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
المغرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 07:54 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 19:50 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود يسيطر على أزياء السهرة

GMT 19:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 15:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib