الرهينة الأميركي بيتر كاسيغ خائف من الموت بين ايدي داعش
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

الرهينة الأميركي بيتر كاسيغ خائف من "الموت" بين ايدي "داعش"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الرهينة الأميركي بيتر كاسيغ خائف من

ايد وبولا كاسيغ والدا الرهينة الاميركي المحتجز لدى تنظيم الدولة الاسلامية
واشنطن ـ المغرب اليوم

قال الرهينة الاميركي بيتر كاسيغ لاهله في رسالة مؤرخة في حزيران/يونيو انه "يخاف ان يموت" بين ايدي خاطفيه من تنظيم "الدولة الاسلامية" كما اعلنت عائلته الاثنين.
وظهر بيتر كاسيغ (26 سنة) المقاتل السابق في العراق، في نهاية الفيديو الذي نشره الجمعة تنظيم الدولة الاسلامية واظهر قطع رأس عامل الاغاثة البريطاني الان هينينغ.
وكل الرهائن الذين تلقوا تهديدات في نهاية اشرطة فيديو مماثلة، قتلهم الجهاديون بعد ذلك.
وتتطرق رسالة بيتر كاسيغ ايضا الى اشهاره الاسلام خلال فترة خطفه. وحصل ذلك بحسب والديه اد وبولا كاسيغ، طوعا بين تشرين الاول/اكتوبر وكانون الاول/ديسمبر 2013 حين كان يشاطر زنزانة مع مسلم سوري ملتزم.
وقال والداه ان بيتر كاسيغ صام خلال شهر رمضان في تموز/يوليو - اب/اغسطس 2013 قبل خطفه واعرب لهما عن "الاثر الكبير الذي تركته هذه الممارسة الروحية عليه".
وبيتر كاسيغ اتخذ لنفسه اسم عبد الرحمن ويحترم كل شعائر الاسلام.
وكتب اهله في بيان نشر السبت "ندرك ان هذا يندرج في اطار الرحلة الروحية الطويلة لابننا".
واضافت العائلة عند نشرها مقتطفات من رسالة ابنها التي تحمل تاريخ 2 حزيران/يونيو "نواصل مناشدة الحكومة بوقف اعمالها (العسكرية في العراق وسوريا) ونواصل دعوة الخاطفين الى ان يتحلوا بالرأفة ويفرجوا عنه".
واعيدت تلاوة رسالته لاقتطاع "معلومات حساسة" غير محددة رغم ان اهله يعتبران ان كل الكلمات الواردة في الرسالة كتبها هو شخصيا.
وكتب كاسيغ في رسالته "انا اخاف بالتاكيد من الموت لكن الاصعب هو عدم المعرفة وطرح تساؤلات والتسلح بالامل والتساؤل ما اذا بوسعي ان اتسلح باي امل كان. انا حزين جدا لان كل ذلك قد حصل وانكم تعانون بسبب هذا الامر".
واضاف "اذا مت، انا افكر باننا، انتم وانا، يمكننا ان نجد العزاء عبر التفكير بانني اذا رحلت (الى سوريا) فانما لمحاولة التخفيف من المعاناة ومساعدة الذين بحاجة للمساعدة".
وكاسيغ المتحدر من انديانا (شمال شرق) كان اسس منظمة انسانية عام 2012 بعدما ترك الجيش. وعلى موقعه الالكتروني يرد انه اوقف موقتا انشطته في سوريا لاسباب امنية.
وعبر هذه المنظمة "سيرا" لتقديم الاغاثة والمساعدة، قام كاسيغ بتدريب 150 شخصا على تقديم المساعدات الطبية للاشخاص في سوريا. وقامت منظمته غير الحكومية بتسليم مواد غذائية ومعدات مطبخية وملابس وادوية.
وقال والداه انه فقد اثره في سوريا في الاول من تشرين الاول/اكتوبر 2013.  وكتب كاسيغ في رسالته "انا اصلي يوميا ولست غاضبا بالنسبة لوضعي. انا في وضع معقد هنا على الصعيد العقائدي لكنني بسلام مع قناعاتي".
وتنتهي رسالة كاسيغ بعبارة واحدة "انا احبكم".ا

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرهينة الأميركي بيتر كاسيغ خائف من الموت بين ايدي داعش الرهينة الأميركي بيتر كاسيغ خائف من الموت بين ايدي داعش



GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون يخرج من مستشفى بواشنطن

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib