الرباط - المغرب اليوم
نظمت عائلة الشهيد محمد بن عيسى ايت الجيد وقفة احتجاجية، أمام البرلمان تنديدا بتعيين عبد العالي حامي الدين رئيسا للفريق النيابي لحزب "العدالة والتنمية" في مجلس المستشارين.
وكان الطالب محمد آيت الجيد بن عيسى قد لفظ أنفاسه الأخيرة في مستشفى في فاس في آذار/مارس 1993، وفور هذا الحادث، ألقي القبض على نشطاء إسلاميين ووجهت لهم تهم القتل.
وكان من بين المعتقلين عبد العالي حامي الدين، الذي أدانته المحكمة بتهمة المشاركة وقررت حبسه لمدة عامين، إلا أن تحقيقات التي جرت بعد ذلك، قررت تبرئته.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر