محمد حصاد يكشف اعتماد الحكومة نظامًا معلوماتي لمراقبة الدعم العمومي
آخر تحديث GMT 08:38:35
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

الدولة تخصص 300 مليون درهم من أجل تمويل الحملات الانتخابية

محمد حصاد يكشف اعتماد الحكومة نظامًا معلوماتي لمراقبة الدعم العمومي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد حصاد يكشف اعتماد الحكومة نظامًا معلوماتي لمراقبة الدعم العمومي

وزير الداخلية محمد حصاد
الرباط - سناء بنصالح

كشف وزير الداخلية محمد حصاد، أنّ الدولة خصصت مبلغ 300 مليون درهم؛ لتمويل حملات الأحزاب السياسية خلال الانتخابات المقبلة، فيما 150مليون درهم ستخصص للانتخابات الجماعية، و100 مليون درهم ستخصص للانتخابات الجهوية، كما سيتم توزيع مبلغ 50 مليون درهم لانتخابات مجلس المستشارين، وستسفيد الأحزاب  السياسية منها بمبلغ 30 مليون درهم منها، و 20 مليون درهم للنقابات.

وأكد حصاد، في كلمة له خلال اللقاء الدراسي المنظم، الثلاثاء، من وزارتي "العدل والحريات" ووزارة "الداخلية" في المعهد العالي للقضاء، أنّ الحكومة ستشرع في الاعتماد على نظام معلوماتي جديد خاص بالدعم من أجل مراقبته، وزاد أنها ستعمل أيضًا على توزيع دليل للمساطر المحاسباتية الخاص بالانتخابات المقبلة وستشرف على تنظيم دورات تكوينية للأطر المالية للحزب، موضحًا أنّ المرسوم الجديد المتعلق بتحديد سقف المصاريف الانتخابية؛ وسع آجال الإثبات للأحزاب السياسية كي تبرر مصاريف الدعم الذي تلقته.

من جانبه، أكد وزير العدل والحريات مصطفى الرميد، أنّ قانون الأحزاب السياسية حدد نوعين من الدعم، أحدهما سنوي، تمنحه الدولة بصفة قانونية سنويًا للأحزاب السياسية للمساهمة في تغطية مصاريف تدبيرها، والآخر عبارة عن مساهمة من الدولة في تمويل الحملات الانتخابية التي تجريها الأحزاب السياسية المشاركة في الانتخابات العامة الجماعية والجهوية والتشريعية.
وأبرز الرميد، أنّ اللقاء المنظم لفائدة أطر الأحزاب السياسية أملته ضرورة مواكبة الجهود التي يبذلها المغرب في مجال حماية المال العام وتعزيز آليات مراقبة تدبيره وحسن استعماله من أجل تعزيز ثقة المواطنين في مؤسسات الدولة وهيئاتها التمثيلية، كما أشار إلى أنّ السياق الخاص لهذا اللقاء و يتعلق الأمر بالتنزيل الفعلي عن مضامين دستور 2011، والتطبيق الأمثل للضوابط القانونية لتدبير الدعم العمومية ومراقبته، وأيضًا لتفادي الملاحظات التي سبق أن سجلها المجلس الأعلى للحسابات لمناسبة تدقيق حسابات الأحزاب السياسية وفحص نفقاتها المتعلقة بالعمليات الانتخابية في رسم عام 2012، وتنفيذ توصيات المجلس الصريحة في شأن تنظيم دورات تكوينية لفائدة أطر الأحزاب السياسية لتقوية قدراتها في مجال تدبير الدعم العمومي.

وشملت محاور اللقاء الدراسي جميع الجوانب المرتبطة بقواعد تدبير الدعم العمومي؛ للوقوف على أحكامها باستجلاء ومناقشة جميع الإشكاليات القانونية المرتبطة بها المطروحة على الساحة العملية، انطلاقًا مما سجله المجلس الأعلى للحسابات من ملاحظات بمناسبة فحصه للأحزاب السياسية مرورًا بالتعرف على ضوابط مسك المحاسبات وحفظ الوثائق وما استجد على الساحة القانونية من مقتضيات تتعلق بتمويل الحملات الانتخابية ووصولًا إلى حدود المسؤولية القانونية في تدبير الدعم العمومي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد حصاد يكشف اعتماد الحكومة نظامًا معلوماتي لمراقبة الدعم العمومي محمد حصاد يكشف اعتماد الحكومة نظامًا معلوماتي لمراقبة الدعم العمومي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib