مجموعة العشرين تكشف عن تحسّن احتمالات النمو في الدول الغنية
آخر تحديث GMT 18:04:44
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

تأجيل التصويت على مصادرة أملاك عقارية في قبرص

مجموعة العشرين تكشف عن تحسّن احتمالات النمو في الدول الغنية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجموعة العشرين تكشف عن تحسّن احتمالات النمو في الدول الغنية

مواجهات بين المتظاهرين والشرطة
واشنطن ـ رولا عيسى

أبدت مجموعة الدول العشرين صاحبة الاقتصادات الرئيسة في العالم، تفاؤلاً في شأن التوقعات للنمو العالمي، على الرغم  من أن مسؤوليها الماليين المجتمعين في واشنطن على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين، عبروا عن قلقهم من أن عدم قدرة اليونان على إبرام اتفاق مع دائنيها، قد يقوّض التعافي الأولي الجاري في أوروبا.

وبيّن وزراء المال ومحافظو المصارف المركزية في دول مجموعة العشرين، في بيان ختامي عقب اجتماع على مدى يومين فجر السبت، أن الأخطار التي تواجه الاقتصاد العالمي تقلّصت مع تحسّن احتمالات النمو في الدول الغنية، لكنهم حذروا من تحديات تشمل تقلبات أسعار الصرف والتوتر السياسي وانخفاض التضخم. وزاد البيان، أن "الأخطار التي تواجه الاقتصاد العالمي، باتت أكثر توازناً منذ اجتماعنا الماضي".

ولفت البيان إلى أن "آفاق المدى القريب للاقتصادات المتقدمة، خصوصاً منطقة اليورو واليابان، تحسنت في الآونة الأخيرة في الوقت الذي تواصل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة تحقيق نمو قوي، وهو ما قد يدعم تعافياً عالمياً أقوى".

وأضاف البيان "ثمة تحديات مهمة، منها تقلب أسعار الصرف، وطول أمد التضخم المنخفض، واستمرار الخلل في الموازين الداخلية والخارجية، وارتفاع الدين العام، فضلاً عن التوترات السياسية".

وشدد نائب رئيس الوزراء التركي علي باباجان في مؤتمر صحافي، على أن المناقشات الرسمية لم تتناول اليونان، لكن من الواضح أن الدولة كانت حاضرة في أذهان المسؤولين في واشنطن. واعتبر وزير المال البريطاني جورج أوزبورن "من الملاحظ أن الأجواء أكثر قتامة مما كانت عليه في الاجتماع الدولي السابق"، مضيفاً أن المناقشات بخصوص اليونان "تخللت" كل اجتماع.

وتابع "واضح الآن بالنسبة إلي، أن أي زلة أو سوء تقدير من أي جانب قد تعيد الاقتصادات الأوروبية بسهولة إلى الوضع الخطير الذي شهدناه قبل ثلاثة أو أربعة أعوام".

وتحاول أثينا إبرام اتفاق مع دائنيها من الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد، لتخفيف شروط خطة إنقاذ اقتصادها، غير أن التقدّم في المحادثات بطيء للغاية، وقد تنفد السيولة اليونانية قبيل حلول أجل تسديد ديون الشهر المقبل. وتسبّبت المخاوف في شأن اليونان في هبوط الأسهم في أوروبا وفي وول ستريت. وفي حين عبرت مجموعة العشرين عن تفاؤل حذر في شأن الاقتصاد العالمي، لفتت إلى أخطار حدوث تقلبات مالية مع استعداد مجلس الاحتياط الفيديرالي الأميركي لزيادة أسعار الفائدة.

وحثت حكومة الرئيس الأميركي باراك أوباما، اليونان على المضي سريعاً في المفاوضات الفنية الرامية الى التوصّل إلى اتفاق في شأن شروط عملية إنقاذها مع صندوق النقد والاتحاد الأوروبي، واعتبرت أن الفشل في إبرام اتفاق قد يضر الاقتصاد العالمي.

وفي قبرص، الخاضعة لرزمة إنقاذ بدورها، أجّل البرلمان الجمعة مجدداً التصويت على مشروع قانون مثير للجدل حول مصادرة أملاك عقارية بسبب العجز عن التسديد، وذلك بسبب مواجهات بين متظاهرين والشرطة. وتجمع نحو 250 محتجاً على القانون أمام البرلمان، هاتفين: "لا لاستيلاء المصارف على أي منزل" و"توقفوا عن تدمير البلد".

وحاول محتجون اجتياز حاجز الأمن أمام البرلمان، ووقعت مناوشات مع الشرطة من دون وقوع إصابات. وبعد أربع ساعات من المناقشات الحامية داخل البرلمان لنص القانون الذي تطالب به ترويكا دائني جمهورية قبرص (الاتحاد الأوروبي والبنك المركزي الأوروبي وصندوق النقد)، تقرّر تأجيل التصويت إلى وقت لاحق السبت. وجمع حزب "ديسي" الحاكم مع حزب معارض صغير، 28 صوتاً لصالح مشروع القانون من أصل 56 نائباً. ويتوقع أن يصوت حزب "أكيل" (الشيوعي)، أبرز أحزاب المعارضة، مع أحزاب صغيرة أخرى ضد مشروع القانون. وبذلك، فإن مرور مشروع القانون من عدمه، سيكون رهناً بتصويت حزب "أديك" الاشتراكي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجموعة العشرين تكشف عن تحسّن احتمالات النمو في الدول الغنية مجموعة العشرين تكشف عن تحسّن احتمالات النمو في الدول الغنية



GMT 04:04 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

تشاد تلمح لضلوع السودان في مقتل رئيسها السابق

GMT 02:58 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تُعلن أنهم لأن يخضعو للضغوط وهدفهم وقف الحرب

GMT 02:22 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر تعلن أنها لم ننسحب من الوساطة في غزة

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 01:46 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

أخوماش يهزم أملاح بالدوري الإسباني

GMT 00:14 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يتوقع مستقبلا عصيباً للاقتصاد العالمي

GMT 03:11 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

إنستغرام تطلق تجارب جديدة على ريلز لدعم المبدعين

GMT 06:18 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 00:16 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

داو جونز يرتفع 36 نقطة ليحقق مكاسب قياسية

GMT 03:05 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

مايكروسوفت تُعلن لوحة ألعاب للاعبين ذوي الهمم
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib