التوقيع على خطة من ثمانية بنود لوقف الحرب وتشكيل وحدة وطنية في اليمن
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

تضمنت موافقة الحوثيين على قرارات مجلس الأمن وعودة حكومة بحاح

التوقيع على خطة من ثمانية بنود لوقف الحرب وتشكيل "وحدة وطنية" في اليمن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التوقيع على خطة من ثمانية بنود لوقف الحرب وتشكيل

آثار القتال في اليمن
صنعاء - عبدالغني يحيى

أكدت مصادر حزبية في صنعاء أن ممثلي وفد الحوثيين وحزب "المؤتمر الشعبي" الموجودين في العاصمة العُمانية مسقط، وافقوا الجمعة على خطة للسلام ووقف الحرب من ثمانية بنود، حملها مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد إلى الحكومة اليمنية الشرعية في الرياض للرد عليها.

وكشفت المصادر أن مشروع الاتفاق المقترح تضمّن موافقة جماعة الحوثيين وحلفائها على تنفيذ قرارات مجلس الأمن بما فيها القرار "2216"، وقبولهم عودة حكومة بحاح لممارسة أعمالها لمدة 90 يومًا، يتم خلالها التوافق على تشكيل حكومة "وحدة وطنية"، إلى جانب موافقة الجماعة على سحب مسلّحيها من المدن وتسليم الأسلحة الثقيلة للدولة، والقبول بمراقبين من الأمم المتحدة لتنفيذ الاتفاق.

وأعلن الناطق باسم الحكومة الشرعية اليمنية راجح بادي في تصريحات أدلى بها في الرياض، أن الحكومة تلقّت الصيغة المقترحة للاتفاق عبر المبعوث الأممي، وسترد عليها بعد التشاور مع الرئيس عبد ربه منصور هادي والأطراف السياسية المؤيدة للشرعية.

وعلى صعيد المعارك مع مسلحي الجماعة، شن طيران التحالف غارات عنيفة على مواقعهم ومخازن للسلاح، ودكّت ثلاث غارات مقر وزارة الدفاع وسط صنعاء، كما طاول القصف معسكر الصيانة ومعسكر ألوية الصواريخ في منطقة فج عطان غرب العاصمة.

وأفادت مصادر محلية وشهود بأن غارات استهدفت مواقع للحوثيين والقوات الموالية لهم في محافظات البيضاء وإب وصعدة وحجة ومأرب، وعلى طول الحد الشمالي الغربي، ودمّرت آليات لهم وألحقت بهم خسائر في الأرواح.

وفي وقت تستعد قوات الجيش اليمني الموالي للحكومة الشرعية والذي تسانده قوات التحالف العربي بقيادة السعودية، لإطلاق عملية واسعة لتحرير مأرب والجوف واستعادة صنعاء من قبضة الحوثيين، تواصلت المواجهات في مدينة

تعز، وأكدت مصادر المقاومة الشعبية أنها صدّت هجمات عنيفة للحوثيين وأوقعت قتلى وجرحى بالعشرات، مضيفة أن المقاومة أسرت عددًا من المسلحين الحوثيين واستولت على مركبات لهم، وتمكنت من وقف تقدُّمهم في شارع الأربعين ومنطقة جبل الوعش وفي أحياء كلابة والصفاء وقرب القصر الجمهوري.

في غضون ذلك، أعلن تنظيم "القاعدة" في اليمن مسؤوليته عن تنفيذ هجمات ضد مسلحي الجماعة في محافظة البيضاء خلال الأيام الأخيرة، وتبنّى تفجير سيارة مفخّخة في مدينة البيضاء ليل الخميس، أدى إلى مقتل خمسة حوثيين.

وفي مدينة عدن المحررة، تحدّثت مصادر أمنية عن اشتباكات ليلية بين مسلحين من الحراك الجنوبي وآخرين يُعتقد بأنهم من عناصر التنظيم في أحياء المدينة الشمالية، في وقت استأنف بعض مراكز الشرطة العمل بعد إعادة تأهيلها تحت إشراف خبراء من قوات التحالف.

وفي حين أكدت المصادر أن فصائل المقاومة الجنوبية عقدت اجتماعًا اتفق خلاله على أهمية وضع الأسلحة الثقيلة تحت قيادة واحدة وتوحيد الصفوف لمواجهة التحديات الأمنية، روى شهود أن مسلحي "القاعدة" فجّروا الخميس في حي المعلا وسط عدن "قبر الولي الشاطري"، وهو ضريح أثري يعود تاريخه إلى مئات السنين.

وفي الرياض أعلنت مصادر عسكرية أن القوات البرية وقوات حرس الحدود صدت مسلحين حوثيين وأنصار صالح ومنعتهم من الاقتراب من الحدود السعودية باتجاه الخوبة والطوال.

وأوضحت مصادر عسكرية، أنه تم رصد عدد من الأهداف المتحركة إلى الحدود السعودية، تبعها إطلاق عدد من القذائف من عمق الأراضي اليمنية، وتم الرد على مصادر النيران بالرشاشات والمدفعية، مشيرة إلى مقتل عشرات من المسلحين، وشوهد عشرات يفرون باتجاه حرض والمرتفعات اليمنية، وتمت ملاحقتهم بـ "الأباتشي" والقضاء على بعضهم، فيما اختفى البعض الآخر في كهوف جبلية تستخدم بمثابة مخازن أسلحة تم دكها بالمدفعية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التوقيع على خطة من ثمانية بنود لوقف الحرب وتشكيل وحدة وطنية في اليمن التوقيع على خطة من ثمانية بنود لوقف الحرب وتشكيل وحدة وطنية في اليمن



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib