مرشح الجمهوريين يحافظ على الصدارة في السباق الجمهوري
آخر تحديث GMT 02:32:47
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

تفوَق على كل خصومه في ولاية بالميتو

مرشح "الجمهوريين" يحافظ على الصدارة في السباق الجمهوري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مرشح

مرشَح الحزب "الجمهوري" دونالد ترامب
واشنطن - رولا عيسى

حافظ مرشَح الحزب "الجمهوري" دونالد ترامب على الصدارة في ولاية بالميتو، خلال منافسات السباق الرئاسي للولايات المتحدة الأميركية. وأتت استراتيجية النقاش التي اتبعها ترامب ثمارها في الولاية حيث تفوَق على كل خصومه الجمهوريين، بعد أن شن هجومًا على الرئيس السابق جورج دبيلو بوش كأداة ضغط ضد المرشح الجمهوري الحالي.
 
ووصف ترامب بوش بالكذب في ادعائه بوجود أسلحة دمار شامل في العراق، بعد أن أقرت ادارته بعدم وجودها، ولمح لأنه يتحمل المسؤولية عن احداث 9/11 التي حصلت خلال ولايته. وتشير استطلاعات للرأي في ولاية ساوث كارولينا أن هذه التصريحات أثرت على ترامب قليلا ولكنها لن تسبب ضرر حقيقي لمستقبله في الحزب الجمهوري، ووصلت نسبة تأييد نسبته الى 33% الا أنها كانت بين 35% و42% بعد الانتخابات التمهيدية في نيو هامبشاير.
 مرشح الجمهوريين يحافظ على الصدارة في السباق الجمهوري
 
وأتت تصريحات ترامب ضمن مناظرة مع أخو الرئيس السابق جورج بوش جيب بوش المرشح للرئاسة والذي تمكن من تحسين موقفه بعدما رفع نسبته في الاستطلاعات الى 13%، مما وضعه على بعد نقطة واحدة من المرشح تيد كروز وماركو روبيو اللذان حصلا على 14% في اخر الاستطلاعات. كما جاءت الاستطلاعات بعد نقاش حاد في الحزب الجمهوري، هاجم فيه ترامب الرئيس الجمهوري السابق جورج بوش في حين بقي كل من شقيقه جيب وروبيو يدافعان عنه.

مرشح الجمهوريين يحافظ على الصدارة في السباق الجمهوري
 
وأشار دونالد ترامب "لقد فقدت مئات من أصدقائي في احداث انهيار برجي التجارة العالميين التي أتت في عهد جورج بوش، فهل استطاع بوش أن يبقينا بأمان؟ لا أعتقد أن هذا يسمى أمان". وصرخ عليه روبيو قائلا "أتت أحداث برجي التجارة لأن بيل كلينتون لم يقتل اسامة بن لادن مع أنه كان يملك فرصة لذلك". فرد عليه ترام "وكان جورج بوش يمتلك الفرصة أيضا ولكنه لم يسمع نصيحة وكالة الاستخبارات المركزية".
 
ووضحت تصريحات الملياردير حول جورج بوش أنه يصر على لوم بوش على أحداث 9/11 بالرغم من أنه عاد بعدها ونفى أنه كان يقصد ذلك، وأوضح في مقابلة صحافية "أنا لا ألوم الرئيس جورج بوش بالرغم من أن "السي آي إيه" أفادت بوجود الكثير من المعلومات بأن شيء مثل هذا كان سيحدث، لا ألوم أحد على هذه المأساة".
 
وأضاف، "ولكن هل كان يستطيع أن يفعل شيء حيال الأمر؟ عملاء وكالة الاستخبارات المركزية يعرفون ما حدث، وأنا لا ألوم أحد هو خطأ الاستخبارات حول أسلحة الدمار الشامل ولكني أقول إنه خاض الحرب ظنا منه بوجود أسلحة دمار شامل، ربما كان يعرف وربما لم يكن". ورفض الرئيس بوش التعليق على تصريحات ترامب أثناء دعمه لأخيه في ولاية كارولينا الجنوبية، مشيرًا إلى أن "هذه أوقات صعبة وأعرف أن الأميركيين غاضبون ولكننا لا نحتاج شخص في البيت الأبيض يشعل غضبنا ويزيد من احباطنا".
 
وتابع جورج بوش، "القوة ليست كلمة جوفاء وليست وعود، وليست مسرحية، القوة تأتي من النزاهة، وفي تجربتي ثبت أن الشخص الاقوى ليس بالضرورة صاحب أعلى صوت في الغرفة". ولم يجد جيب بوش أي حرج في الرد على تعليقات ترامب قائلا "في الوقت الذي كان ترامب مشغولا في برنامج التلفزيون الواقعي الذي يتحدث عنه، كان جورج يبني الاجهزة الأمنية ليبقينا بأمان".
 
وأظهر استطلاع للرأي على "ان بي سي" نيوز أن ترامب ما زال على رأي السباق على الصعيد الوطني، وكان قد فاز في الانتخابات التمهيدية في نيو هامبشاير، ووصلت نسبه التأييد له في بداية شباط/فبراير الى 35% وارتفع في منتصف الشهر الى 38%. واستطاع ماركو روبيو أن يحظى بالدعم أيضا خلال الأسبوع الماضي فارتفعت نسبه تأييده من 14% الى 18%، أما على الجانب الديمقراطي فلم يواجه بيرني ساندرز أي عثرة في استطلاعات الرأي مع تأييد بنسبة 22% متفوقا على كلينتون التي خسرت نقطة واحدة في ولاية أيوا، وبقيت نسبه تأييد بيرني قبل وبعد عقد المؤتمرات الحزبية الخاص بحزبه نفسها مع 39%. واستطاعت كلينتون أن تحافظ على نفسها مستقرة بالرغم من الأداء القوي لساندرز في الولايتين الاولى، وصلت كلينتون الى مدينة أيوا مع دعم 50% من الديمقراطيين الوطنين.
     

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرشح الجمهوريين يحافظ على الصدارة في السباق الجمهوري مرشح الجمهوريين يحافظ على الصدارة في السباق الجمهوري



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib