المفاوضون اليمنيون يتفقون على الافراج عن الاطفال
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

المفاوضون اليمنيون يتفقون على الافراج عن الاطفال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المفاوضون اليمنيون يتفقون على الافراج عن الاطفال

اطفال يمنيون في مخيم للنازحين خارج صنعاء
الكويت ـ المغرب اليوم

توصل وفدا الحكومة والمتمردين اليمنيين المجتمعين في الكويت برعاية الامم المتحدة، الى اتفاق للافراج عن الاطفال المحتجزين، بحسب ما اعلن الاثنين المبعوث الدولي اسماعيل ولد الشيخ احمد.

وبدأ وفدا حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المدعوم من التحالف العربي بقيادة السعودية، والحوثيين وحلفائهم الموالين للرئيس السابق علي عبدالله صالح، المشاورات في 21 نيسان/ابريل. الا انهما لم يحققا منذ ذلك الحين اي خرق جدي، كما ان اتفاقا مبدئيا بينهما للافراج عن نصف المعتقلين قبل حلول شهر رمضان، لم يجد طريقه الى التنفيذ بعد.

وجاء في بيان لولد الشيخ احمد الاثنين "في ما يتعلق بعمل لجنة الاسرى والمعتقلين، تم الاتفاق على الافراج غير المشروط عن الاطفال".

وكان الوفدان اتفقا بشكل مبدئي في العاشر من ايار/مايو الماضي، على الافراج عن نصف المعتقلين لدى كل منهما قبل حلول شهر رمضان. 

وفي حين لم يتطرق المبعوث الدولي في بيانه بشكل مباشر الى هذا الموعد، قال ان اجتماعات الوفدين الاحد تطرقت الى "تفاصيل وآليات اطلاق سراح عدد من المحتجزين في الايام القليلة المقبلة، بما ينعكس ايجابيا على عملية بناء الثقة والدفع بمسار السلام الى الامام".

ورغم جلوس الطرفين الى طاولة واحدة، الا ان هوة عميقة لا تزال تفصل بينهما خصوصا حول قرار مجلس الامن الرقم 2216 الصادر العام الماضي، والذي ينص على انسحاب المتمردين من المدن التي سيطروا عليها منذ العام 2014 وابرزها صنعاء، وتسليم الاسلحة الثقيلة.

ويرغب المتمردون في تشكيل حكومة انتقالية توافقية لبحث تنفيذ القرار، بينما يشدد الوفد الرسمي على ان حكومة هادي هي التي تمثل الشرعية.

واكد ولد الشيخ احمد استمرار المشاورات خلال شهر رمضان.

وقال "المشاورات سوف تتابع خلال شهر رمضان المبارك ونأمل أن يحمل الشهر الفضيل مناسبة لنبذ العنف وتأكيد قيم الإسلام للتضامن واحترام الانسان والسعي لحل الخلافات بالطرق السلمية".

وكانت الحكومة اليمنية دعت الامم المتحدة السبت للتدخل بعد مقتل 11 مدنيا في قصف للمتمردين استهدف سوقا في مدينة تعز (جنوب غرب).

واعتبر ولد الشيخ احمد السبت ان "الهجوم على سوق شعبي مزدحم بالسكان غير انساني. ندين وبشدة الاحداث الدامية في تعز وغيرها من المدن (...) رغم الاتفاق على وقف الاعمال القتالية".

وكان انطلاق المشاورات استبق باتفاق لوقف اطلاق النار دخل حيز التنفيذ منتصف ليل 10-11 نيسان/ابريل. الا ان خروقات عدة شابته وتبادل الطرفان الاتهامات بالمسؤولية عنها.

وادى النزاع بحسب ارقام الامم المتحدة، الى مقتل اكثر من 6400 شخص وتهجير 2,8 مليونين، منذ بدء التحالف العربي بقيادة السعودية عملياته في اليمن دعما للقوات الحكومية، نهاية آذار/مارس 2015.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المفاوضون اليمنيون يتفقون على الافراج عن الاطفال المفاوضون اليمنيون يتفقون على الافراج عن الاطفال



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib