مؤتمر تحقيق الإجتماع وترك التحزب في الجامعة الإسلامية يعقد أولى جلساته
آخر تحديث GMT 06:48:45
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

مؤتمر تحقيق الإجتماع وترك التحزب في الجامعة الإسلامية يعقد أولى جلساته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مؤتمر تحقيق الإجتماع وترك التحزب في الجامعة الإسلامية يعقد أولى جلساته

الجامعة الإسلامية
المدينة المنورة - المغرب اليوم

وعقدت الجلسة الرابعة برئاسة مدير فرع وزارة الثقافة والإعلام بالمدينة المنورة الدكتور صلاح بن سليمان الردادي, واستعرضت عناية علماء الحديث بتقرير أصل لزوم الجماعة ونبذ التفرق في تراجم أبواب كتب السنة، والحزبية وضررها, ومفهوم الجماعة في اصطلاح الشرع، ثم تحدث الدكتور حامد بن معاوض الحجيلي حول لزوم الجماعة ومسئولية الخطباء في المحافظة عليها ، وبحث حول أهمية السمع والطاعة لولاة الأمر من خلال الأحاديث الثابتة وأثره في المحافظة على الجماعة وأهمية الجماعة والألفة على دين الله، فيما اختتمت الجلسة ببحث عن دور الرأي العام في الحفاظ على الجماعة ، وبحث حول الافتراق والتحزب وآثارهما السيئة وطرق علاجهما .

وتناولت الجلسة الخامسة التي ترأسها معالي مدير الجامعة الإسلامية السابق الدكتور محمد بن علي العقلا, بحوثًا حول آثار الافتراق والتحزب على ضوء الكتاب والسنة والواقع والافتراق مفهومه وأسبابه والحزب السياسي وأثره في المجتمعات الإسلامية المعاصرة لاسيما في الإطار السياسي العرفي الذي لازال يمثل إشكالية في الدرس الفقهي المعاصر, وأسباب الافتراق وأضراره وعلاجه ودور الشعر العربي في الدعوة إلى تحقيق الاجتماع وترك التحزب والافتراق عند الشعراء المحافظين, والتحزُّب والافتراق من خلال أسبابه وعلاجه, ولزوم الجماعة والتحذير من مخالفتها, والافتراق والتحزب وآثارهما السيئة وطرق علاجهما .

وترأّس الجلسة الأخيرة من اليوم الأول في المؤتمر رئيس فرع هيئة التحقيق والادعاء العام بالمدينة المنورة الدكتور إبراهيم بن سليمان الغامدي, وتحدث فيها المشاركون حول الجماعة وأهميتها ووسائل المحافظة عليها والحِزبِيّةُ وأَبرَز أسبابِها ومظاهرها الحزبية والمفهوم الشرعي للجماعة في كتب اللغة ودور الإدارة المدرسية في تحقيق الاجتماع, وترك الفرقة والتحزب من خلال مفهومه وخطره وواجب الدعاة إلى الله في التصدي له, وارتباط الجماعة بالإمام في ضوء الكتاب والسنَّة والتحذير من مخالفة الجماعة .

نقلاً عن واس

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤتمر تحقيق الإجتماع وترك التحزب في الجامعة الإسلامية يعقد أولى جلساته مؤتمر تحقيق الإجتماع وترك التحزب في الجامعة الإسلامية يعقد أولى جلساته



GMT 19:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

العاهل الأردني يؤكد وقوف المملكة إلى جانب لبنان وشعبه

GMT 10:30 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تطالب بتبني قرار لوقف إطلاق النار في قطاع غزة

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib