‏  أعتقد يا عزيزتي أن غروره وتعنته ومحاولات تحطيمك، تعود إلى الغيرة منك فهو بقي كما هو وأنت تعلمت وتفوقت وما زلت محافظة على نفسك لذا، شعوريا أو لا شعوريا هو يعاقبك بما يؤلمك ألا وهو تحطيمك في شكلك لأنه مدرك أنك محافظة عليه بقى أمر آخر، وهو أنكما تزوجتما صغارًا في العمر وهو يرى أنه من حقه أن يعوض شقاوة المراهقة وغيرها وماذا عنده غير حقوق الرجل بالعبث والخيانة والاعتماد على شكله بأنه حلو أنت كما يقولون كبّري راسك، ولا حاجة إلى البكاء وما دام هناك ضعف جنسي ، فليس عنه غير التعنت واهانتك ، فأنت أكثر من يعرف ضعفه وهو يعاقبك مرة ويبكي مرة هدّي بالك، وقابلي إهانته بعينين هادئتين ولكن ردي بهدوء عليها، أو انسحبي فمن حقك ألا تكون كرامتك مهانة ومن الأفضل أن تتفقي مع أحد منن هم حولك حتى يقول له كفاية وهذا أمر لا يليق بك ولا ‏بها
‏عمومًا، قد تكون عصبيته تعود إلى أنه شاعر بأنك أفضل منه وهو يعاقبك على ذلك ، هذا الرجل يستحق ‏العطف لكن هناك لحظات صفاء يمكنك محادثته خلالها وعتابه بشكل خفيف
آخر تحديث GMT 13:36:53
المغرب اليوم -
السلطات السورية تفرج عن صحفي أردني بعد 5 أعوام من اعتقاله افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023
أخر الأخبار

‏غرور له أسباب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

‏ أنا سيدة متزوجة منذ 26 ‏سنة وعندي 5 ‏أبناء (ثلاث بنات وولدان اثنان) . تزوجت عندما كان عمري 16 ‏عامًا ، وكان عمر زوجي حينها 22 ‏ عامًا ، وهو كان ابن جيراننا. علمًا بأنه أحبني بصمت قبل الزواج لمدة خمس سنوات. بعد زواجي أنهيت الثانوية ونلت الدبلوم واشتغلت في الشركة نفسها التي يشتغل فيها. و في ‏الحقيقة إني أحببت زوجي لدرجة أنه كان في بيته بمثابة السيد والملك المتوج. خلال هذه السنوات مرت عليّ أيام مصيبة فزوجي شاب وكانت له نزوات وصداقات. باختصار، لقد عانيت بسبب الخيانة ولكني كنت أصبر وأقول هذا الحبيب الذي فتحت عيني عليه. وبعد كل محنة والثانية كان يرجع لي فأذوب فيه عشقًا. عمري ما شكوت لأحد إلا الله. دائمًا أدعو له بالهداية. لكن للأسف، زوجي مغرور ويمارس غروره عليّ. لدرجة أنه لم يعتذر لي يومًا أو يصالحني، حتى لو كان هو الغلطان. في الماضي، كنت أشعر بأنه يحبني، أما الآن فلا ، خصوصًا أنه يقول لي أحيانًا: كيف تزوجتك؟ أنا ندمان، ولو يرجع الزمان لكنت أفكر ألف مرة قبل أن أقدم على الارتباط بك. وقد كنت في حينه أقول له: تزوج، أنت ألف وحدة تتمناك. لكنه كان يقول: لا، أنا أريد صديقات فقط. سيدتي، عندي أولاد وبنات تحلم بهم أي أم وهو يفتخر بهم (على فكرة زوجي والداه منفصلان وتربى عند عمه) لكنه يهينني أمام أولادي وبناتي، وعندما أبادر إلى مراضاته، يقول لي: أنت ضعيفة وما عندك شخصية. لقد بت أشعر بأن كرامتي مهانة، لم أعد أحتمل الإهانات التي يوجهها إليّ. وكثيرًا ما بت أنعزل في غرفة وحدي، حيث أبكي وأصلي وأدعو له. وعندما يراني يتهمني بأني أتحجج بأني مظلومة. إلى جانب كل ذلك، هو مقصر معي في العلاقة الزوجية، حيث إني أشتاق إليه كل لحظة ودقيقة، ودائمًا أرسل إليه إيميلات أقول له فيها: حبيبي وعمري أنا مشتاقة لك. وأهتم بشكلي وأناقتي بشكل كبير، لكنه يظل باردًا وجامدًا على الرغم من أنه يحاول أن يسايرني. ‏سيدتي، أنا أشعر بداخلي بأني ما زلت تلك البنت التي عمرها 16 ‏ سنة. أريده أن يرجع يحبني لأني أموت فيه. أحتاج إلى نظرة ولمسة منه. لكني أحس من نظراته بأنه يقول لي: راحت عليك. أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

‏* أعتقد يا عزيزتي أن غروره وتعنته ومحاولات تحطيمك، تعود إلى الغيرة منك. فهو بقي كما هو وأنت تعلمت وتفوقت وما زلت محافظة على نفسك. لذا، شعوريا أو لا شعوريا هو يعاقبك بما يؤلمك ألا وهو تحطيمك في شكلك لأنه مدرك أنك محافظة عليه. بقى أمر آخر، وهو أنكما تزوجتما صغارًا في العمر. وهو يرى أنه من حقه أن يعوض شقاوة المراهقة وغيرها. وماذا عنده غير حقوق الرجل بالعبث والخيانة والاعتماد على شكله بأنه حلو؟ أنت كما يقولون: كبّري راسك، ولا حاجة إلى البكاء. وما دام هناك ضعف جنسي ، فليس عنه غير التعنت واهانتك ، فأنت أكثر من يعرف ضعفه. وهو يعاقبك مرة ويبكي مرة. هدّي بالك، وقابلي إهانته بعينين هادئتين. ولكن ردي بهدوء عليها، أو انسحبي. فمن حقك ألا تكون كرامتك مهانة. ومن الأفضل أن تتفقي مع أحد منن هم حولك حتى يقول له: كفاية وهذا أمر لا يليق بك ولا ‏بها. ‏عمومًا، قد تكون عصبيته تعود إلى أنه شاعر بأنك أفضل منه. وهو يعاقبك على ذلك ، هذا الرجل يستحق ‏العطف. لكن هناك لحظات صفاء يمكنك محادثته خلالها وعتابه بشكل خفيف.

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:04 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
المغرب اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 07:12 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 07:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لاستغلال المساحات الفارغة في المنزل

GMT 09:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة

GMT 08:38 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 06:17 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib