نعم، من الصعب الحكم على القدرات الجنسية قبل الزواج، يجب أن نتذكَّر أن القدرة الجنسية تتأثَّر بشكل كبير بالحالة المزاجية والنفسية، فلو مرَّتْ عليك مرحلةٌ من الضغوط النفسية في العمل أو الأسرة، فقد تلاحظ انخفاضًا في الرغبة الجنسية، تعمل الرغبة الجنسية كمؤشر حساس للحالة النفسية وللقلق الذي ينتابنا ويؤثِّر علينا

فقدان الانتصاب بعد الاستيقاظ من النوم له أهمية، ولكن بعد مراقبة لصيقة؛ أي بعد أن تتأكَّد أنه بالفعل لا يوجد انتصاب عند الاستيقاظ من النوم مباشرة، وبشكل مستمر، ولمدة طويلة، وإذا لم تكن مصابًا بمرض السكر، ففقدان الانتصاب في هذا العمر نادر، ولا مانع من استشارة طبيب تناسلية؛ للتأكد وأخذ المشورة من أهل الاختصاص

يحذِّر الأطباء من القلق على القدرة الجنسية؛ فهو أحد مسببات الضيق، وضعف القدرة الجنسية؛ إذ يَقلق الشخص على قدراته، فيضيق صدرُه، فتتأثر الوظيفة الجنسية، فيقلق أكثر، وهكذا كالدائرة السيئة أو الخبيثة كما يسميها البعض

ختامًا لعلي أجد الفرصة مناسبة لأذكِّر نفسي وإياكم بأهمية مجاهدة النفس لغض البصر، والبُعد عما حرَّم الله، والتعجيل بالزواج؛ ففيه سكينة ورحمة
آخر تحديث GMT 00:18:47
المغرب اليوم -

الرَّغبة الجنسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

مشكلة : تنتابني بعضُ الشكوك في قدرتي الجنسية، وأنا لم أتزوَّج بعد؛ فأنا منذ أشهر قليلة أشعر بفقدان الرَّغبة الجنسية، فمثلاً كنتُ إذا ما وقع بصري على منظر فاتن، أو تفكَّرت في الجماع، انعكس ذلك على انتصاب ذَكري؛ بل فقدت الانتصاب - انتصاب الذَّكر - عند الصباح، فهل شكوكي صحيحة؟ وهل يمكننا الحكم على قدراتنا الجنسية قبل الزَّواج؟

المغرب اليوم

نعم، من الصعب الحكم على القدرات الجنسية قبل الزواج، يجب أن نتذكَّر أن القدرة الجنسية تتأثَّر بشكل كبير بالحالة المزاجية والنفسية، فلو مرَّتْ عليك مرحلةٌ من الضغوط النفسية في العمل أو الأسرة، فقد تلاحظ انخفاضًا في الرغبة الجنسية، تعمل الرغبة الجنسية كمؤشر حساس للحالة النفسية وللقلق الذي ينتابنا ويؤثِّر علينا. فقدان الانتصاب بعد الاستيقاظ من النوم له أهمية، ولكن بعد مراقبة لصيقة؛ أي: بعد أن تتأكَّد أنه بالفعل لا يوجد انتصاب عند الاستيقاظ من النوم مباشرة، وبشكل مستمر، ولمدة طويلة، وإذا لم تكن مصابًا بمرض السكر، ففقدان الانتصاب في هذا العمر نادر، ولا مانع من استشارة طبيب تناسلية؛ للتأكد وأخذ المشورة من أهل الاختصاص. يحذِّر الأطباء من القلق على القدرة الجنسية؛ فهو أحد مسببات الضيق، وضعف القدرة الجنسية؛ إذ يَقلق الشخص على قدراته، فيضيق صدرُه، فتتأثر الوظيفة الجنسية، فيقلق أكثر، وهكذا كالدائرة السيئة أو الخبيثة كما يسميها البعض. ختامًا: لعلي أجد الفرصة مناسبة لأذكِّر نفسي وإياكم بأهمية مجاهدة النفس لغض البصر، والبُعد عما حرَّم الله، والتعجيل بالزواج؛ ففيه سكينة ورحمة.

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:41 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
المغرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للحفاظ على التواصل العاطفي في الزواج

GMT 18:46 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية مشاركة السر مع شريك حياتك وأهمية الخصوصية بينهم

GMT 19:22 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع الضغوط النفسية التي تؤثر على العلاقة الزوجية

GMT 16:24 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تأثير العادات والتقاليد على اختيار شريك الحياة
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 19:50 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود يسيطر على أزياء السهرة

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 10:24 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 08:59 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 09:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib