كيفية تقيّيم عملك وفقاً لما يقدمه لك
آخر تحديث GMT 12:07:31
المغرب اليوم -
وفاة الموسيقار المغربي محمد بن عبد السلام عن عمر يناهز 94 عاماً الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران تُحذر من مخاطر كبيرة تواجهها الطائرات عند التحليق في الأجواء الروسية المحكمة العليا الأميركية ترفض تأجيل نطق الحكم الجنائي ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي
أخر الأخبار

مشاكل العمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

كيفية تقيّيم عملك وفقاً لما يقدمه لك

المغرب اليوم

كل امرأة تسعى إلى العمل من خلال البحث عن الوظيفة؛ لأنها ترغب في الحصول على مكتسبات من هذا العمل، وفي الواقع أن هذه المكتسبات لا يمكن حصرها على الإطلاق في الحصول على المال فقط.في ما يأتي تعرفنا المدربة روان الحسن، على هذه المكتسبات والعوامل الدافعة على العمل وعلى تصنيفاتها الأساسية، بحيث يمكنك تقييم عملك ومدى جودته وفقاً لما يقدمه إليك من مكتسبات:بداية تقول روان: هناك نظرية شهيرة في مجال العمل تسمى نظرية العاملين لهيرزبرج Herzberg’s، وتقول هذه النظرية: إن هناك مجموعتين من العوامل، وهما كالتالي: المجموعة الأولى: يسميها هيرزبرج العوامل الصحية «أي الأساسية»، وتشمل ما يلي: الاستقرار الوظيفي بمعنى الشعور باستمرارية العمل، وعدم التهديد بالفصل.عدالة نظم المؤسسة. المنزلة المناسبة التي تشمل المركز الوظيفي، والسلطات، وساعات العمل، ومكان العمل المحترم، كالمكتب المناسب.الدخل المادي الكافي، والمميزات التي تشمل جميع ما يتقاضاه العامل من أجر ومميزات، كالعلاج والإجازات ووسيلة مواصلات وغير ذلك.الإشراف والذاتية، ووجود قدر من التحكم الذاتي في كيفية أداء العمل. العلاقات الاجتماعية الجيدة في العمل. ظروف العمل المناسبة، من حيث وسائل الأمان، وتوفر أدوات العمل والخدمات الأساسية للعاملين.وحسب هذه النظرية، فإن هذه العوامل ليست محفزات، بل إن نقصها يعتبر عامل تثبيط ومصدر إحباط وبالعكس، وتوفيرها يجعل العامل راضياً وليس محفزاً، أي أنها أشياء لا بد من تلبيتها كشرط لقبولك العمل إذا كنت تبحثين عن عمل جيد. أما المجموعة الثانية فهي التي يسميها هيرزبرج مجموعة الحوافز، وتشمل: العمل المثير الذي يرضي اهتمامات العامل وقدراته.التقدير من الرؤساء والزملاء. فرص النمو والشعور بوجود فرص للترقي والتطور وزيادة الدخل. تحمل المسؤوليات ويعني ذلك وجود فرص لتحمل مسؤوليات، واتخاذ قرارات وقيادة الآخرين.وجود مجال لتحقيق إنجازات، وتجاوز الأداء المطلوب كماً أو كيفاً.

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 09:11 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا
المغرب اليوم - المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 14:42 2024 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

كيفية اختيار صديقة مناسبة لبناء علاقة إيجابية وداعمة

GMT 19:56 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

طرق لبناء حياة زوجية قائمة على الثقة والمشاعر العميقة

GMT 17:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للحفاظ على التواصل العاطفي في الزواج

GMT 18:46 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية مشاركة السر مع شريك حياتك وأهمية الخصوصية بينهم
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 07:54 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 12:45 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يسير نحو موسم فلاحي ضعيف سادس

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 03:07 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

الولايات المتحدة تسجل أول وفاة بشرية بسبب إنفلونزا الطيور

GMT 09:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib