كيفية التخلص من التردد في القرارات
آخر تحديث GMT 01:17:09
المغرب اليوم -
البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات
أخر الأخبار

مشاكل العمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

كيفية التخلص من التردد في القرارات

المغرب اليوم

أثبتت دراسة برازيلية مختصة بالشؤون الاجتماعية والأسرية والزواجية في مدينة ساو باولو أن التردد موجود عند الرجل والمرأة على حد سواء، ولكن هناك نساءً يتحول التردد عندهن إلى كابوس يحرمهن من القدرة على اتخاذ أي قرار مهما كان بسيطاً، وهناك أسباب كثيرة لذلك، يأتي على رأسها الافتقار للجرأة الكافية لمواجهة المواقف الصعبة، واتخاذ القرارات الحاسمة التي تحل المشاكل وتفك الألغاز. وأوردت الدراسة عدداً من الخطوات الهامة التي تساعد المرأة بشكل خاص على قهر التردد، والتحلي بالشجاعة المطلوبة لاتخاذ القرارات الحاسمة. فما هي هذه الخطوات؟ أولاً، افهمي لماذا أنت مترددة إن التردد ينبع بشكل خاص من حقيقة عدم التحلي بالأمان الكافي والثقة بالنفس؛ من أجل اتخاذ القرارات عندما يتطلب الأمر ذلك. ولكل موقف من المواقف في الحياة قرار يمكن أن يحل أو يخفف من وطأة سلبياته. كما لكل موقف درجة معينة من التردد. فهناك مواقف يكون فيها أكبر. فالتردد في اتخاذ قرار الطلاق مثلاً كبير إن كان عند الرجل أو المرأة. وهذا يعتبر معقولاً؛ لأن الطلاق ليس مزاحاً ويترتب عليه نتائج وخيمة. ولكن إذا كان لابد منه فإن الشخص يجب أن يتخذ القرار، ويتخلص من التردد. وأوضحت الدراسة أن التردد يصبح قوياً أيضاً عندما يكون هناك احتمال وجود خطأ. فيصبح التردد سيد الموقف. ولذلك فإن أهم المتطلبات؛ لتتخلصي منه هو معرفة سببه قياساً مع درجة الموقف الذي أنت بصدده. ثانياً، اعلمي أسباب خوفك من أهم مصادر التردد الخوف، وبخاصة الخوف من القيام بتصرف خاطئ أو ارتكاب خطأ. هناك طريقتان للتخلص من الخوف، أولاهما أنه يمكنك أن تضعي في مخيلتك أسوأ مايمكن أن يحدث، وقولي لنفسك هذا لا يهم. فقد يكون خوفك مما سيقوله الناس عنك. فإذا لم تكوني قد ارتكبت خطأ فادحاً يدعو إلى الخجل فيجب أن تعلمي أن الناس سيتحدثون حتى وإن كنت ملاكاً. وهنا إذا كانت هناك ضرورة لاتخاذ قرار لحل موقف فيمكنك وضع التردد جانباً، والسير قدماً في اتخاذ قرارك عندما تتأكدين أنك صائبة. أما الطريقة الثانية فتكمن في التفكير بعواقب عدم اتخاذك قراراً عندما يتطلب الموقف قراراً. وتذكري أن التردد يعني الجمود أي عدم اتخاذ القرار. وله عواقب وخيمة، ونتائج سلبية أكبر مما لو اتخذت قراراً حول موقف من المواقف. وحتى عندما يكون خاطئاً فإنه قد يكون أفضل من التردد في اتخاذه. ثالثاً، فكري ثم اتخذي قرارك التغلب على التردد وقهره لا يعني أنك يجب أن تقفزي بسرعة وبشكل أعمى فوق الحواجز، وتدخلي نفسك في مواقف محرجة وربما خطرة. يجب أن تمنحي نفسك بعض الوقت للتفكير ولو للحظات؛ لكي تقيمي أمراً من الناحية الذهنية، ثم تبادري إلى اتخاذ القرار. والتفكير هنا يجب أن يكون منصباً على النتائج والعواقب المترتبة على اتخاذ قرارك. رابعاً، ضعي لنفسك حدوداً للوقت وضع حد للوقت يجنبك الوقوع في فخ التردد. فإذا كان أمر من الأمور يحتاج لخمس دقائق من التفكير فعليك مراعاة ذلك، وإلا فإن تأخرك سيوقعك في التردد. وضع حدود للوقت لا يعني أن تحرمي نفسك من فرصة التفكير، وقد يتطلب أمر ما وقتاً أطول لتحليل موقف من المواقف. وإن لم تستطيعي اتخاذ القرار بعد مضي الوقت الذي وضعته فيمكنك اللجوء إلى التأجيل لليوم التالي أو تأخذي الوقت الكافي. هذا لا يعتبر تردداً بل حاجة ذهنية؛ من أجل اتخاذ القرار المناسب. وقالت الدراسة إن طلب التأجيل بحد ذاته يعتبر قراراً، ولكن إذا بقيت صامتة من دون أي رد فعل فإن ذلك يعتبر تردداً وعدم معرفة بالوقت الذي تحتاجينه؛ لإظهار رد فعلك المناسب. خامساً، اتخذي القرار إذا شعرت بأنك مترددة حول اتخاذ قرارات بسيطة حول حياتك اليومية فقد حان الوقت للتخلص من ذلك. فإذا واصلت التوقف عن مخاطبة الأمور البسيطة التي تحدث بشكل يومي فإن ذلك سيتحول إلى تردد مزمن مع مرور الزمن. ومن المفيد الانطلاق من هذه النقطة حول القرارت البسيطة؛ لكي تتخلصي من التردد في اتخاذ القرارات التي تتعلق بالمواقف الأكثر تعقيداً. سادساً، اجبري نفسك على اتخاذ القرارات، ولو كانت غير صحيحة 100%: من الضروري أن تقوم المرأة أحياناً بإجبار نفسها على إظهار رد فعل تجاه موقف من المواقف، حتى وإن كان رد الفعل هذا غير صحيح 100%. ذلك، بحسب وصف الدراسة، يعتبر أفضل من التردد والبقاء من دون أي رد فعل على الإطلاق. فإجبار المرأة نفسها على إظهار ردود أفعال في وقتها المناسب يمكن أن يأتي عن طريق التدرب الذاتي؛ لأن تجنب التردد يحتاج إلى تدرب وأساليب للتخلص منه. سابعا، املكي ثقة كافية بنفسك إن اتخاذ القرارات من دون تردد يحتاج إلى قدر كاف من الثقة بالنفس إليها، يعتبر من الأسباب الرئيسية للوقوع في التردد والضياع في المواقف. وهناك إرشادات؛ من أجل اكتساب قدر كاف من الثقة بالنفس، فما هي؟ - لا تتأخري في انتهاز الفرصة للتعبير عن نفسك. - اخلقي الشجاعة الكافية لاتخاذ القرار. - لا تفكري بنتائج وهمية يمكن أن تنجم عن اتخاذك لقرار؛ فقد تكون النتائج أفضل من توقعاتك. - اعتبري الموقف الذي أنت فيه أمراً عادياً يمر فيه كل الناس. - ابتعدي عن الخجل في التعبير عن نفسك. - فكري في أن رد فعلك تجاه موقف من المواقف يمكن أن يكون مشابهاً لملايين من النساء. - قفي أمام المرآة، وحاولي ملاحظة تعابير وجهك عند الحديث. - يجب أن تضعي بعين الاعتبار بأن وقت الآخرين قد يكون مهماً بالنسبة لهم، وعليك الإسراع في إظهار رد فعلك.

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 14:42 2024 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

كيفية اختيار صديقة مناسبة لبناء علاقة إيجابية وداعمة

GMT 19:56 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

طرق لبناء حياة زوجية قائمة على الثقة والمشاعر العميقة

GMT 17:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للحفاظ على التواصل العاطفي في الزواج

GMT 18:46 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية مشاركة السر مع شريك حياتك وأهمية الخصوصية بينهم
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 07:54 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 12:45 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يسير نحو موسم فلاحي ضعيف سادس

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 03:07 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

الولايات المتحدة تسجل أول وفاة بشرية بسبب إنفلونزا الطيور

GMT 09:28 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

أبوظبي وجهة مثالية لقضاء العطلة في موسم الشتاء الدافئ

GMT 09:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib