المشكله  السلام عليكم سيدتي ‏في الحقيقة، أريد أن أطرح عليك مشكلة إحدى رفيقاتي، عمرها 22 ‏ سنة أنا لم أعطها رأيي في مشكلتها، لأني فضلت أن أستشيرك قبل ذلك

‏المشكلة هي أن رفيقتي كانت على علاقة مع واحد من أهل أمها الذين يسكنون في منطقة بعيدة عنهم والعائلة تدري بذلك يعني هما بمثابة محجوزين لبعضهما بعضاً منذ كانا صغيرين وهو كان ينوي خطبتها، لكنها طلبت منه أن ينتظر حتى تنهي دراستها لكن المسكينة، ومن دون سابق إنذار،

‏فوجئت به يقوم بخطبة فتاة ثانية من أقاربها، وقد حددا موعد العرس قريباً وفي الحقيقة، إن الكل فوجئوا بالموضوع أما هي، فقد تعبت نفسيتها كثيراً المشكلة يا سيدتي، هي أن صديقتي لا تزال تحبه ‏ولم تقدر حتى الآن أن تبتعد عن التفكير فيه أما في ما يتعلق به، فلقد عرفنا أنه أيضاً نادم ويريد أن يرجع إليها ويتقدم بطلبها مرة ثانية ولكنها مترددة، حتى إنه حاول هذه الفترة أن يتقرب إليها كثيراً وأن يكلمها فما رأيك في الموضوع يا سيدتي ‏وبماذا تنصحينها
آخر تحديث GMT 00:18:47
المغرب اليوم -

‏وماذا عن المرأة الزوجة؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكله : السلام عليكم سيدتي ‏في الحقيقة، أريد أن أطرح عليك مشكلة إحدى رفيقاتي، عمرها 22 ‏ سنة. أنا لم أعطها رأيي في مشكلتها، لأني فضلت أن أستشيرك قبل ذلك. ‏المشكلة هي أن رفيقتي كانت على علاقة مع واحد من أهل أمها الذين يسكنون في منطقة بعيدة عنهم. والعائلة تدري بذلك. يعني هما بمثابة محجوزين لبعضهما بعضاً منذ كانا صغيرين. وهو كان ينوي خطبتها، لكنها طلبت منه أن ينتظر حتى تنهي دراستها. لكن المسكينة، ومن دون سابق إنذار، ‏فوجئت به يقوم بخطبة فتاة ثانية من أقاربها، وقد حددا موعد العرس قريباً. وفي الحقيقة، إن الكل فوجئوا بالموضوع. أما هي، فقد تعبت نفسيتها كثيراً. المشكلة يا سيدتي، هي أن صديقتي لا تزال تحبه ‏ولم تقدر حتى الآن أن تبتعد عن التفكير فيه. أما في ما يتعلق به، فلقد عرفنا أنه أيضاً نادم ويريد أن يرجع إليها ويتقدم بطلبها مرة ثانية. ولكنها مترددة، حتى إنه حاول هذه الفترة أن يتقرب إليها كثيراً وأن يكلمها. فما رأيك في الموضوع يا سيدتي؟ ‏وبماذا تنصحينها؟

المغرب اليوم

الحل : ما هو واضح ممّا طرحته، أن العلاقة بين هذ ه ‏الفتاة والشاب المذكور لم تكن قوية لدرجة كبيرة، لأن مشروع الزواج بالنسبة إليه، كان أهم من المشروع العاطفي، ولذلك قرر الزواج بأخرى . لذا، أنا أتفهم خيبة الأمل وحالة الألم والصراعات الأسرية التي حصلت. لكن بكل أسف، يبدو أن الندم جعلها لا تتصرف بشكل صحيح، وهكذا، بقيت متقوقعة على ذكرى وألم قرارها. الآن، ربما الأخ تململ من الزواج ويريد التجديد. وهو ربما حن إلى الحب الأول، أو ربما فقط يريد استخدام حقه الشرعي. وها هو يعود إلى مسألة الزواج بها. لكن، ماذا عن المرأة الزوجة؟ ما ذنبها أن يتم الزواج عليها أو تطلق؟ في رأيي. أن هناك ضرورة لوقفة جادة مع الإحساس، ومادامت صديقتك حساسة، فلتفكر في إحساس امرأة أخرى ليس لها حول ولا قوة.

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:41 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
المغرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للحفاظ على التواصل العاطفي في الزواج

GMT 18:46 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية مشاركة السر مع شريك حياتك وأهمية الخصوصية بينهم

GMT 19:22 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع الضغوط النفسية التي تؤثر على العلاقة الزوجية

GMT 16:24 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تأثير العادات والتقاليد على اختيار شريك الحياة
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 19:50 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود يسيطر على أزياء السهرة

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 10:24 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 08:59 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 09:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib