آخر تحديث GMT 00:20:03
المغرب اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

شخصية زوجي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : يعتبرني قطعة يمتلكها ويريد وحده التحكم فيها والاستمتاع بها بغض النظر عن رغبتي الشخصية، يتحكم في كل تصرفاتي، علاقاتي مع أسرتي وإخوتي وأمي، مع العلم بأنه قطع جميع اتصالاتي مع صديقاتي منذ زمن، وقطع علاقتي بخالاتي وجدتي وحتى أقاربه هو شخصيا مثل أمه وإخوته، يعتبر أن من حقه التحكم في أموري الشخصية مثل نوع الأكل، وقت الأكل، المشروب المفضل، برامج التلفزيون، وقت النوم، وقت الاستيقاظ، وما إلى ذلك من أشياء دقيقة جداّ!!. مما يسبب لي الانزعاج الشديد ويراني دوما مقصرة وفاشلة، ولا أصلح لأي شيء ولا أجيد حتى التفكير وحسن التصرف؟ ،أنا خريجة علوم إدارية قسم محاسبة، تخرجت وبقيت بالمنزل بعد تخرجي لمدة 4 سنوات لرغبة زوجي لأتفرغ له وللمنزل، وبعد 4 سنوات بدأ ينتقص مني بأنني لست موظفة مثل زوجات إخوته مع العلم بأنه ليس جميعهن موظفات وأن الخطأ في ذلك لاختياري تخصصًا غريبًا ليس له مجال في التوظيف. بدأت رحلة البحث عن وظيفة وطبعا بشروط تعجيزية من زوجي ووفقت أخيرا في إيجاد وظيفة محترمة في الحرم الجامعي ولله الحمد وبراتب معقول جدا لكن الدوام طويل نسبيا فهو من الساعة 8-2 مما يعتبره زوجي إنقاصا في حق المنزل مع العلم وأذهب للدوام عن طريق سائق خاص بأختي يقوم بإيصالي وإيصال أبنائي للمدرسة ليتمكن زوجي من التمتع بنوم هادئ صباحا، ومع ذلك يشعرني دوما بالذنب لتأخري في العودة للمنزل مع العلم بأن الجزء الأكبر من الراتب يكون له. - لكني أصبحت أعيش جوًّا من الضغط النفسي مما يجعلني أفكر إما بالطلاق أو أن أستقيل من وظيفتي، لكن الاستقالة تعني أن أعود للسجن مرة أخرى فوظيفتي هي مجال الخروج الوحيد لي بعد حرماني من جميع وسائل الترفيه الممكنة أو الزيارات لغير والدي يوما واحدا في الأسبوع.

المغرب اليوم

شخصية زوجك -للأسف- متكررة في مجتمعك، فالقوامة بالنسبة للرجل العربي عموما، وللرجل العراقي خصوصا، تعني التسلط بدل أن تعني المسئولية، ولذلك تفهم القوامة على أنه يحق للزوج التدخل في كل شئون زوجته، وبالطبع فهناك بعض الاستثناءات لكن الشريحة الغالبة هي تسلط الزوج وتحكمه بحياة زوجته وإدارتها بطريقة الريموت كونترول، إياك أن تستقيلي من وظيفتك، هذا أول وأهم ما أنصحك به، ولكن لماذا تعطيه الجزء الأكبر من راتبك؟ الإنفاق هو أحد شرطي قوامة الرجل، فأرجو ألا تكون الأمور قد وصلت إلى حد الاعتياد، وإذا أردت أن تنفقي على نفسك من مالك فأنت حرة في ذلك، ولكن أعتقد أن المرأة تحب الرجل الذي "يدلّعها" وينفق عليها ما دام قادرا على ذلك. الإصلاح بين الزوجين يبدأ من داخل البيت، لذلك يجب أن تستفرغي وسعك في إصلاح زوجك، وقد يكون بطريقة لفت نظره إلى أخطائه في التعامل معك، أو اطلاعه على بعض الأحاديث النبوية الشريفة التي تحض على حسن التعامل مع الزوجة، وقد يكون هذا الإصلاح بالمال الذي تعطيه إياه من راتبك، فبما أنك تساهمين في مصاريف البيت فلابد أن يكون لك كرامة وكلمة مسموعة، وليس كما هو حالك الآن فأنت تنفقين، ثم تشعرين بأنك لا ترضينه حتى لو أوقدت أصابعك العشرة. لا تضعي نفسك في ندية معه، ولكن حاولي بالرفق تارة وبالحزم تارة، والدك الذي تزورينه بالأسبوع مرة أين هو؟ لماذا لا تخبرينه بمعاناتك مع زوجك؟ قد يكون سلبيا ويأمرك بالطاعة لكن على الأقل حاولي فقد يستطيع أن يوقف زوجك عند حده، ولن تخسري شيئا، وقد يكون من الأفضل أن تستجيري ببعض أهله ما دام منعك حتى عن زيارتهم، وقد يكون أبوه معك أو أخوه الكبير، فحاولي إدخال أحد يقف معك في مواجهته. بالطبع لا أنصحك بالتفكير بالطلاق قبل محاولة الإصلاح بينك وبينه، فإذا لم ينفع فاصعدي إلى المستوى العائلي، باستجلاب من يكون طرفا لصالحك، سواء من أهلك أو من أهله أو من الاثنين معا، ولعل الله أن يصلح بينكما فهو على كل شيء قدير.

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:04 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
المغرب اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 07:12 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 07:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لاستغلال المساحات الفارغة في المنزل

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 09:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة

GMT 08:38 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 06:17 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib