الحل  تفكيرك بالإنجاب يبدو الآن أملاً ليس من السهل تحقيقه، رغم أن كل شيء بيد الله عزّ وجل، لكن من النواحي العلمية تبدو صعوبة الإنجاب بعد الأربعين أمرًا يجمع عليه العلم والطب فهل أنتِ واثقة في أنكِ تريدين الطلاق؛ لتحصلي على فرصة أخرى للإنجاب مثلاً  الأمر الآخر في مشكلتك يرتبط بشخصية زوجك وسلوكه، وواضح أنه إنسان ينقصه الإيمان، وأنه بحاجة إلى صبر، وصداقة تجعله يشعر باطمئنان لحاجته إلى زوجة تكون له أمًا وأختًا وصديقة، فهل أنتِ من ذلك النوع من النساء  مشكلتك  ليس لها حلّ سحري؛ بمعنى أبيض أو أسود بل هو اختيار؛ فإما أن تفضّلي الوحدة؛ أي الطلاق منه، وإما أن تسخّري حياتك لثواب من الله؛ فتعقدي العزم وتسعي إلى إصلاح وإغاثة هذا الرجل، الذي أمضيتِ معه حتى الآن ثماني سنوات، فكيف مضت بكما تلك السنوات فكري وضعي قائمة حسناته وعيوبه، واستفتي قلبكِ، واستخيري ربكِ، فيجد لكِ مخرجًا بإذنه تعالى
آخر تحديث GMT 18:18:34
المغرب اليوم -

هل أطلب الطلاق من هذا الرجل الضال والشكاك؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : تزوجته وعمري 35 سنة، والآن عمري 43 سنة، وكان متزوجًا قبلي، ولم ينجب، وكذلك أنا لم أنجب معه؛ إذ إن لديه مشكلة في عدم الإنجاب.. الآن وبعد كل هذه السنين؛ فكرت في الطلاق؛ لأنه غير مهتم بأمر الإنجاب نهائيًا، بالإضافة إلى ذلك احتقاري له؛ بسبب تهاونه في الصلاة، وكذلك بسبب موقف حصل منه مع طالبة تبلغ من العمر 14 عامًا كنت أدرّس لها في بيتي، وانتهز فترة تغيبي عن البيت فتحرش بها، وهي أكدت لي بالتفاصيل ما حدث، وكذلك تعقده وشكوكه التي وصلت إلى زوج شقيقتي، فقد كنت في زيارتها، واتصل زوجي وأخبرني أنه في الطريق إلينا، فخرجت وزوجها لإحضار بعض الأغراض، وتشاء الصدفة أن يعود زوجها قبل وصول زوجي بدقائق، فيما كانت أختي تتحدث مع جارة استوقفتها أمام البناية، ورغم أنها عادت بسرعة، إلا أنني تفاجأت بزوجي يدخل عليَّ الغرفة، ويحاول أن يتفحصني بأن يكون حدث شيء مع زوج أختي، وأنا أمنعه من ذلك. الغريب أنه راح يقول إن منعي له يعني أنه حصل شيء! أنا أتعذب، ورغم أني متدينة، إلا أنني لم أعد أطيق هذا الوضع.. دليني؛ فأنا في حيرة، هل أطلب الطلاق؟

المغرب اليوم

الحل : تفكيرك بالإنجاب يبدو الآن أملاً ليس من السهل تحقيقه، رغم أن كل شيء بيد الله عزّ وجل، لكن من النواحي العلمية تبدو صعوبة الإنجاب بعد الأربعين أمرًا يجمع عليه العلم والطب. فهل أنتِ واثقة في أنكِ تريدين الطلاق؛ لتحصلي على فرصة أخرى للإنجاب مثلاً , الأمر الآخر في مشكلتك يرتبط بشخصية زوجك وسلوكه، وواضح أنه إنسان ينقصه الإيمان، وأنه بحاجة إلى صبر، وصداقة تجعله يشعر باطمئنان لحاجته إلى زوجة تكون له أمًا وأختًا وصديقة، فهل أنتِ من ذلك النوع من النساء , مشكلتك ليس لها حلّ سحري؛ بمعنى أبيض أو أسود!! بل هو اختيار؛ فإما أن تفضّلي الوحدة؛ أي الطلاق منه، وإما أن تسخّري حياتك لثواب من الله؛ فتعقدي العزم وتسعي إلى إصلاح وإغاثة هذا الرجل، الذي أمضيتِ معه حتى الآن ثماني سنوات، فكيف مضت بكما تلك السنوات؟ فكري وضعي قائمة حسناته وعيوبه، واستفتي قلبكِ، واستخيري ربكِ، فيجد لكِ مخرجًا بإذنه تعالى.

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 14:42 2024 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

كيفية اختيار صديقة مناسبة لبناء علاقة إيجابية وداعمة

GMT 19:56 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

طرق لبناء حياة زوجية قائمة على الثقة والمشاعر العميقة

GMT 17:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للحفاظ على التواصل العاطفي في الزواج

GMT 18:46 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية مشاركة السر مع شريك حياتك وأهمية الخصوصية بينهم
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 07:54 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 19:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 09:28 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

أبوظبي وجهة مثالية لقضاء العطلة في موسم الشتاء الدافئ

GMT 09:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 07:52 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib