آخر تحديث GMT 21:17:02
المغرب اليوم -

ورطة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أتمنى أن تقرئي رسالتي بكل دقة. أنا عروس جديدة، تزوجت منذ 3 أشهر، اعاني سوء معاملة زوجي الذي يكبرني بـ 18 سنة، وهو كان متزوجًا منذ 20 سنة مضت. وشكله عنده عقده منها. المهم أنه من أول لقاء حميمي بيننا ذكر اسمها، مع هذا قلت له "عادي". وعلى الرغم من ضعفه الجنسي، رضيت وقلت له ولا يهمك. المشكلة أني اكتشفت أن عنده علاقات كثيرة. تصوّري عنده كرّاسة فيها تلفونات وأسماء بنات كثيرات. ولم اقل له إني عارفة هذا. ولكن الحمد الله لقد كشفته وهو على الـ "نت". لمّا واجهته أكثر من مرّة، كان في كلّ مرة يقول لي بكل هدوء: "هذا أنا أحب ان أتكلم معهنّ، لو غير عاجبك خذي جواز سفرك وأسفّرك لأهلك". سيدتي انا حائرة، تخيّلي أنه لا يُريدني أن اهتم بلبسي في البيت، لا بل يطلب منّي أن ألبس مثل العاهرات. والله يا سيدتي أنا حائرة ماذا أفعل معه. علمًا بأنه غير مواظب على صلاته. وعلى الرغم من الألفاظ القبيحة التي يقولها لي، اعامله معاملة حسنة نابعة من ترتبيتي، لأجل ان يعرف أنني من بيت أصيل. لكن سيدتي، كل هذا لم يفدني. وهو يقول لي مرّات "سامحيني" و"اعدك" ولكنه سرعان ما يرجع الى ما كان عليه. أتمنى أن تفيديني بخبرتك وتنصحيني. أرجوك لا تبخلي عليّ بالرّد.

المغرب اليوم

* من الواضح يا عزيزتي إنك في ورطة لا تُحسدين عليها. وعامل انه اكبرمنك في العمر، وكان متزوجًا هي عوامل تحتم ضرورة التدقيق والسؤال، ولكن الورطة ليست في كونه متزوجًا فقط. الورطة انه قليل الأدب، عديم الضمير، علانية ومجاهرته بعيوبه. وأقصى ما يقول: "أصبري سأتغيّر". لكن، إذا كان لم يتغيّر في السابق فأي رجاء له؟ أنت لم تذكري شيئًا عن ظروفك. ومن خلال كلامك يبدو أن ظروفك لا تسمح بأن يكون لك مخرج من هذا الزواج ومعتمدة على الصبر. بكل أسف الصبر وحده قد لا يحل المشكلة. وأرى يا عزيزتي أن تقفي موقفًا رافضًا حازمًا مع هذا الرجل. وحبّذا لو دخلت أحد من اهلك لوقف هذا الألم وهذه المهانة، وهو سبق له الزواج وأكبر منك بكثير، وانت مؤدبة أكثر منه ولم يضع تقديرًا ولا اعتبارًا لذلك. وأراه يراك ضعيفة وليس مؤدّبة، وقد جاء الوقت ليعرف منك ان الادب لا يعني الضعف. قوليها في وجهه ولكن بأدبك، إنك رافضة لطبعه، وأن عليه أن يراعي الله فيك. نعم يا ابنتي، بعض الحزم ضروري لسوء الطبع.

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:41 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
المغرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 08:44 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

نصائح يجب اتباعها عند شراء السجاد
المغرب اليوم - نصائح يجب اتباعها عند شراء السجاد
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 10:43 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي تقدم أسماء الأسد بطلب الطلاق ومغادرة روسيا

GMT 19:50 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود يسيطر على أزياء السهرة

GMT 19:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 15:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 09:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib