التنمر الإلكتروني وتأثيره على الصحة النفسية
آخر تحديث GMT 18:24:21
المغرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً
أخر الأخبار

مشاكل مجتمع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

التنمر الإلكتروني وتأثيره على الصحة النفسية

المغرب اليوم

يعتبر التنمر الإلكتروني مشكلة تؤثر على الشباب في جميع أنحاء العالم. في دراسة نُشرت في عام 2011، عبر 25 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي خضعت للدراسة، تعرض متوسط 6٪ من الشباب (9-16 عامًا) للتنمر واعترف 3٪ منهم فقط بأنهم متنمرون. يعتبر التنمر عبر الإنترنت نوعًا جديدًا من العنف، يشير التنمر عبر الإنترنت إلى استخدام الإنترنت أو الهواتف المحمولة أو الأجهزة الأخرى لإرسال أو نشر رسائل نصية أو صور تهدف إلى إيذاء أو إحراج شخص آخر، ويختلف التسلط عبر الإنترنت عن التسلط «التقليدي» حيث قد لا يعرف ضحايا التسلط عبر الإنترنت هوية المتنمر الذي يمارسونه ويمكن أن يحدث التسلط عبر الإنترنت في أي وقت. وبحسب الدكتورة أميرة حبراير الخبيرة النفسية أن للتنمر الإلكتروني طرقاً متعددة منها: 1. المطاردة عبر الإنترنت يقوم المتنمر بمطاردة نشاط الضحية باستمرار، ويرسل النصوص والصور بشكل متكرر وبالتالي يشكل تهديدًا خطيرًا على سلامة الضحية.2. انتحال الهوية هنا، يأخذ المتنمر هوية الضحية ولا يكشف فقط عن تفاصيل شخصية للغاية مثل عنوانه ورقم هاتفه، ولكنه ينشر أيضًا محتوى افتراء لإهانة الضحية والتشهير بها.تقع على عاتق كل فرد مسؤولية إظهار الشعور بالمسؤولية في أي محتوى ينشره عبر الإنترنت، سواء كان ذلك لنفسه أو للآخرين من حوله. علاوة على ذلك، يجب على المرء أن يفهم أنهم سيحاسبون بشكل كامل عن أي منشورات سلبية أو تلميح قد يكونون نشروها علنًا على وسائل التواصل الاجتماعي. تأثير التنمر الإلكتروني على الصحة العقلية في حين أن هذه الأنشطة عبر الإنترنت قد تبدو غير ضارة أو مؤذية للجاني، إلا أن لها تداعيات بعيدة المدى على عقل الضحية، هذا لأن طبيعة المحتوى المنشور على المنصات عبر الإنترنت أو في بوابات الرسائل النصية المرتبطة بها تشوه السمعة للغاية. يمكن أن تكون ذات طبيعة تهديدية، أو تلميحات جنسية، أو رسائل كراهية، أو صور بذيئة، أو إشاعات تشهيرية، ويمكن أن يؤديها شخص واحد فقط أو مجموعة من الأشخاص على الضحية. هذا يؤدي دائمًا إلى أعراض مؤلمة تؤثر سلبًا على الصحة العقلية للضحية. إنهم يعانون من نوبات من الاكتئاب والقلق والميول الانتحارية وتدني احترام الذات والغضب والإحباط.حقيقة أن هوية المتنمر عبر الإنترنت مخفية في جميع الأوقات وأن علامات معاناة الضحية ليست واضحة تجعل من الصعب على الأشخاص المحيطين بهم فهم الصراع الأساسي، وخاصة الآباء والأمهات..ونتيجة لذلك، تم تبني تشريعات صارمة من قبل اليابان والولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية، مما يجعل التنمر عبر الإنترنت جريمة يعاقب عليها القانون. 5 نصائح للتعامل مع التنمر الإلكتروني لا تقبل أو ترد على أي إهانات يلقيها عليك المتنمرون عبر الإنترنت. بدلاً من ذلك، ضع ثقتك في أحد كبار السن أو صديق موثوق به بشأن هذه الحوادث.في حال كانت طبيعة النصوص المرسلة إليك منحرفة للغاية، فاعلم أن هناك قوانين صارمة مطبقة لفرض العقوبات المناسبة على هؤلاء المتنمرين. اطلب المساعدة القانونية واتصل بمسؤول الشرطة لتقديم شكوى. إذا كنت منزعجًا حقًا من التعليقات المسيئة التي لا تنتهي وتؤثر على صحتك العقلية، فحدد موعدًا مع مستشار أو طبيب نفساني واتبع نصائحهم وأدويتهم. اعلم أنه فقط إذا نقلت تجربة التنمر للآخرين، فسوف يدركون موقفك ويساعدونك. لا تحاول أبدًا التعامل مع تعرضك للمضايقة بنفسك.لا تخجل من استئناف روتينك المعتاد وتناول طعامًا صحيًا، ومارس الرياضة بانتظام واحصل على قسط كافٍ من النوم للحفاظ على لياقتك البدنية قوية.يجب على الآباء والمعلمين والأصدقاء والعائلة إجراء محادثات مفتوحة مع أي من الضحايا المتأثرين بالتسلط عبر الإنترنت الذين قد يعرفونهم، لمساعدتهم على الشفاء عقليًا وعاطفيًا، وتقديم النصح للأطفال لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بحذر.

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:04 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
المغرب اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 07:12 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 07:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لاستغلال المساحات الفارغة في المنزل

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 09:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة

GMT 08:38 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 06:17 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib