أنا فتاة عمري 19 ‏عاماً، أحب شاباً منذ 9 ‏ سنوات، علاقتنا كانت مقتصرة على الاتصالات الهاتفية، ولكن عندما دخلت الجامعة مؤخراً بتنا نلتقي وتغيرت علاقتنا وتطورت وازداد حبنا لبعضنا بعضاً في البداية كانت لقاءاتنا تتسم بالعفوية، ثم بدأت تحصل بيننا بعض الملامسات والمداعبات، وبتنا في كل مرة نلتقي، تشتعل الرغبة المجنونة بيننا وبصراحة أنا بت متضايقة من هذا الأمر وأقول لنفسي إنني لن أقبل بحصوله، ثم أعود وأستسلم إخوتي يعرفون أنني أحب، لكنهم لا يعرفون بما يجري بيننا وهناك عرسان كثر يتقدمون لي، لكني دائماً أرفض وفي كل مرة يتقدم لي أحد وأرفضه تجعلني أمي أخاف من رفضي وتقول لي قد تخسرين الاثنين معاً
‏في الحقيقة أنا واثقة بحب هذ ا الشاب لي، لكني خائفة من المستقبل، لقد تعبت من الانتظار، وحالتي النفسية باتت سيئة ولم أعد أهتم بنفسي، خصوصاً أن هذا الشاب مازال يتابع دراسته ‏وهو لا يعمل، لكني متأكدة من حبه لي أرجوك ساعديني، كلام أمي وأهلي يقلقني وأنا أحبه، لكن الانتظار إلى حين أن يتخرج ويجد عملاً يبدو مؤلماً وقاسياً  أريد ‏حلاً لمشكلتي
أنا فتاة عمري 19 ‏عاماً، أحب شاباً منذ 9 ‏ سنوات، علاقتنا كانت مقتصرة على الاتصالات الهاتفية، ولكن عندما دخلت الجامعة مؤخراً بتنا نلتقي وتغيرت علاقتنا وتطورت وازداد حبنا لبعضنا بعضاً في البداية كانت لقاءاتنا تتسم بالعفوية، ثم بدأت تحصل بيننا بعض الملامسات والمداعبات، وبتنا في كل مرة نلتقي، تشتعل الرغبة المجنونة بيننا وبصراحة أنا بت متضايقة من هذا الأمر وأقول لنفسي إنني لن أقبل بحصوله، ثم أعود وأستسلم إخوتي يعرفون أنني أحب، لكنهم لا يعرفون بما يجري بيننا وهناك عرسان كثر يتقدمون لي، لكني دائماً أرفض وفي كل مرة يتقدم لي أحد وأرفضه تجعلني أمي أخاف من رفضي وتقول لي قد تخسرين الاثنين معاً
‏في الحقيقة أنا واثقة بحب هذ ا الشاب لي، لكني خائفة من المستقبل، لقد تعبت من الانتظار، وحالتي النفسية باتت سيئة ولم أعد أهتم بنفسي، خصوصاً أن هذا الشاب مازال يتابع دراسته ‏وهو لا يعمل، لكني متأكدة من حبه لي أرجوك ساعديني، كلام أمي وأهلي يقلقني وأنا أحبه، لكن الانتظار إلى حين أن يتخرج ويجد عملاً يبدو مؤلماً وقاسياً  أريد ‏حلاً لمشكلتي
آخر تحديث GMT 00:39:37
المغرب اليوم -

أين الجدية؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة عمري 19 ‏عاماً، أحب شاباً منذ 9 ‏ سنوات، علاقتنا كانت مقتصرة على الاتصالات الهاتفية، ولكن عندما دخلت الجامعة مؤخراً بتنا نلتقي وتغيرت علاقتنا وتطورت وازداد حبنا لبعضنا بعضاً. في البداية كانت لقاءاتنا تتسم بالعفوية، ثم بدأت تحصل بيننا بعض الملامسات والمداعبات، وبتنا في كل مرة نلتقي، تشتعل الرغبة المجنونة بيننا. وبصراحة. أنا بت متضايقة من هذا الأمر وأقول لنفسي إنني لن أقبل بحصوله، ثم أعود وأستسلم. إخوتي يعرفون أنني أحب، لكنهم لا يعرفون بما يجري بيننا. وهناك عرسان كثر يتقدمون لي، لكني دائماً أرفض. وفي كل مرة يتقدم لي أحد وأرفضه تجعلني أمي أخاف من رفضي وتقول لي: قد تخسرين الاثنين معاً. ‏في الحقيقة أنا واثقة بحب هذ ا الشاب لي، لكني خائفة من المستقبل، لقد تعبت من الانتظار، وحالتي النفسية باتت سيئة ولم أعد أهتم بنفسي، خصوصاً أن هذا الشاب مازال يتابع دراسته ‏وهو لا يعمل، لكني متأكدة من حبه لي. أرجوك ساعديني، كلام أمي وأهلي يقلقني.. وأنا أحبه، لكن الانتظار إلى حين أن يتخرج ويجد عملاً يبدو مؤلماً وقاسياً .. أريد ‏حلاً لمشكلتي؟

المغرب اليوم

عزيزتي، لا بأس بالحب.. ولا بأس بالانتظار.. لكن ما يحصل بينكما هو بمثابة تخط للخطوط الحصر.. وعبارة أنك واثقة بأنه سوف يتقدم لك ومتأكدة من حبه، هي من العبارات التي لا أراها صحيحة ، أو مؤكدة. فلطالما سمعت من بنات غيرك أنه تم وعدهن، وحين صار الوقت، كان الرد: أهلي لا يوافقون. أو أي عذر آخر. المصيبة هي وصولك إلى نقطة الجنس معه. وهذا معناه الدخول في مشكلة وأزمة سوف تتعبك لفترة طويلة. أرى أن تصري على التوقف عن هذا اللقاء، وعلى وقف العبث الجنسي الذي أنت بصدده. ثانياً، حتى ولو كان طالبا، فلماذا لا يكلم أهله؟ وتكون هناك خطوبة فقط أ وبعد ذلك لكل حادث حديث، وعسى أن تكون خاتمتها خيراً؟

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:41 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
المغرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 17:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للحفاظ على التواصل العاطفي في الزواج

GMT 18:46 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية مشاركة السر مع شريك حياتك وأهمية الخصوصية بينهم

GMT 19:22 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع الضغوط النفسية التي تؤثر على العلاقة الزوجية

GMT 16:24 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تأثير العادات والتقاليد على اختيار شريك الحياة
المغرب اليوم -

GMT 19:50 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود يسيطر على أزياء السهرة

GMT 07:21 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 10:24 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 08:59 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 09:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib