بنت الجيران والحب الأول
آخر تحديث GMT 04:28:51
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

مشاكل مراهقه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

بنت الجيران والحب الأول

المغرب اليوم

بنت الجيران هي بطلة قصص الحب والغرام التي أشعلت قلوب الشباب، وألهمت البعض ليتغزّلوا بها، وليترقبوا طلّتها في الحي وفوق السطوح، كثيراً ما تكرر تجسيد تلك القصص والمشاهد في الأفلام القديمة، فما هو مصيرها بعد قطع الروابط الاجتماعيّة بين الجيران؟ في السعودية: ابنة الجيران إلكترونية لم يعد شباب اليوم يعلّقون أملاً على هذا النوع من الحب، بعد أن حلت مكانه ابنة الجيران الإلكترونية، هذا ما تؤيده الإعلامية بالقناة الثّقافية السعودية، مها السراج، فحبّ بنت الجيران وابن الجيران انقرض، فلا البيوت متقاربة، ولا الأجيال على حالها. فيما تجزم، أمل اليوسف، طالبة جامعيّة، أن هذا النوع من الحب انقرض، وعلّقت: «أنا من الناس الذين يرفضون فكرته تماماً ولأسبابٍ خاصّة». ذكرياتهم كل شاب في فترة المراهقة؛ لابدّ أن يمر بتجربة حب، وباعتبار أنّ ابنة الجيران التي لا يفصله عنها سوى حائط، هي أقرب فتاة لتكون حبيبته الأولى، بدايةً صرح بها الدكتور محسن الشيخ آل حسان، يتابع: «أنا عن نفسي توّجت حبي لابنة الجيران بالزواج منها، وكانت بداية تعلقي بها هو تردد اسمها كثيراً في منزلنا». حين كان فهد عبدالرحمن الحسين، فني خطوط، صغيراً يلعب مع ابنة الجيران، تطوّرت علاقتهما إلى إعجاب وحب، كانا يتواصلان سرّاً عن طريق المراسلات، عن طريق أخته، وعندما كبر ابتعد عنها؛ بسبب دراسته. ويتوقع فيصل حسين عبدالله، متدرّب بالخطوط السعودية، أنّ ذلك الحب خاص بجيل «الطيبين».. في الإمارات: «علقات ساخنة» يعتقد أغلب المثقفين أنه لا يخلو بيت من هذا الإحساس، ولكن لكل قصة قفشاتها، فالطالبة الجامعية حصة سالم، أعجبت بشاب يقطن قرب الفريج، حتى بدأت تقف بجانب السيارة الخاصة به، تتابع حصة: «ذات مرة بدأت بالإشارة له، وفي اللحظة نفسها ظهر أخي وعرف بالأمر، وضربني». وتذكرت فريدة درويش، طالبة جامعية، تجربتها مع ابن الجيران، وكيف كانت تنتهز الفرصة حتى تراه، تتابع: «ذات مرة طلع فوق السطوح وظل يلوّح بيديه لي، وأنا لم أشاهده، ولكن سرعان ما سقط في حوش البيت عندنا، حيث كانت أمي وحدها في البيت، وانكسرت رجله». ذكرياتهم زمان كان أهل الفريج كلهم يحبون بعضهم، لذلك يرى سالم، طالب برمجة الكمبيوتر أن الإشارات بينه وبين ابنة الفريج عادية، يستدرك قائلاً: «ذهبت أتمشى ناحية بيتهم، وتحت إصرارها دخلت البيت والمطبخ، ولكن فجأة أمسكني أبوها وسلمني لأبي، وكانت فضيحة، بعدها تبت عن الحديث مع أي فتاة». يعترف يوسف أحمد، طالب جامعي، أنه أحد من وقعوا في غرام بنت الجيران، حتى شب حريق في بيتهم مرة؛ فخاف عليها ودخل لإنقاذها، يتابع: «عرفت أمي، وأخبرت والدي؛ فضربني علقة ساخنة». في المغرب: إعجاب جماعي ببنات الحي ابنة الجيران، قد تكون هي المبادرة بفعل الحب، فقد كان جار، أريج عبدالمجيد، موظفة، وسيماً جداً، ويشبه الممثل العالمي «براد بيت»، بنات الحي كلهن معجبات به، تتابع: «كل واحدة تنتظر أن يرسلها أهلها لشراء الخبز؛ كي تراه، وتصطحب معها الأخريات، ونشترك كلنا في كتابة رسالة غرامية له! وهكذا إلى أن سافر للدراسة بالخارج». ذكرياتهم محمد، ملحق إعلامي، تحتفظ «سيدتي» باسمه، كان يحب ابنة جيرانهم، وعمره لا يتعدى السادسة عشرة، فيحكي وهو لا يكف عن الضحك، كيف كان يكتب فيها أشعاراً، ويسمعها إياها، وهما في طريقهما إلى المدرسة، وكانت تصده وتحبطه؛ عندما تقول له: ما هذا الهراء والتفاهات! في مصر: صفير من البلكونة لم تكن تخطئ المطربة حورية حسن في أغنيتها الشهيرة «من حبي فيك يا جاري... يا جاري من زمان.... بخبي الشوق وأداري... ليعرفوا الجيران»، سهير رجب، فنانة، تتذكر ابن الجيران، وقد كان يصفر لها من البلكونة، ويتابعها في كل مكان، ويوم صارحها بحبه؛ فتصنعت المفاجأة وأبدت إعجابها به.... تتابع: «تقدم لخطبتي، وأغدقني بالوعود، وعند أول مشكلة أثناء الخطوبة، كل منا اتخذ طريقاً آخر، لكنها تركت فينا الذكريات فقط». ذكرياتهم تعلق أمير نبيل داوود، خريج كلية التجارة، بابنة الجيران التي تربى معها، دائماً ما كانت تطلب منه كل ما يحلو لها، وتستدعيه في أوقات عصيبة لحل مشاكلها؛ حتى فوجئ باعترافها له بأنها ستتزوج من شخص آخر أحبته! في الأردن: هدايا في الخفاء حالات تعلّق من نوع مرضي، فعندما لم تتجاوب باسلة علي، إعلامية، معه، رسب في المدرسة، وحمّل قلبها البارد سبب فشله، كان يسمعها أغاني الوله بصوت عمرو دياب، خاصةً أغنيته الشهيرة «تملي معاك»، تستدرك: «بعد سنوات، أصبح صديقاً لي عبر الفيس بوك، بعد أن كان حبيباً من طرفه هو فقط». ذكرياتهم إسلام سمحان، شاعر، استغل براعته في قرض الشعر لجذب الفتيات، فأحب ابنة الجيران التي تكبره بعامين، لكنه بعد أشهر أحب شقيقتها الصغرى، والتي ألهمته كتابة قصيدة ذكر اسمها في أبياتها، يتابع: «لما نشرت في صفحة القراء في صحيفة يومية، قرأتها حبيبتي الأولى وافتضح أمري، فخسرت الاثنتين». الرأي الاجتماعي: بنت افتراضية يشير المستشار الاجتماعي، عبدالرحمن علي، إلى أنّ الرجل في المجتمع السعودي سابقاً، كان يتعرّف إلى زوجته في الحي، لكن المجتمع المعاصر، هو شبكي بالدرجة الأولى، لا يتطلب بيانات شخصية ولا رقم هاتف، لهذا قد تكون بنت الجيران اليوم بنتاً افتراضية، وجارة إلكترونية. غير ناضجة أجرت استبياناً على 500 شاب وفتاة من البلدان العربية الـ5 المشاركة في التحقيق، عن أسباب فشل علاقة ابن الجيران ببنت الجيران، وعدم وصولها لقرار الزواج على الغالب، فكانت النتائج كالآتي: 64 % لأن هذه العلاقة تكون في سن صغيرة، غير ناضجة، يواجهها رفض الأهل. 22 % بسبب تقارب الجوار، قد تتعدى العلاقة البراءة؛ مما يجعل الشاب يغير رأيه بالفتاة، بتحميس من الأهل. 9 % بحث الفتاة عن الأكثر ثراء واستقراراً. 5 % الانتقال من الحي.

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:04 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
المغرب اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 07:12 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 07:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لاستغلال المساحات الفارغة في المنزل

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 09:29 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة

GMT 08:38 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 06:17 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib