الحل  الغربة تعلم المرء أشياء كثيرة نعم وهو مضطر للتأقلم نوعا ما مع تلك الظروف والمتغيرات في بيئته وتبعا لمحيطه لكن ليس من الضروري عليه أن يغير من معتقداته وعاداته فالبعض يغير ولا يتغير إلا للأفضل طبعا والغربة تفتح للمرء في كثير من الأحيان آفاقا جديدة للانطلاق نحو حياة وأمل جديدين ربما يكون ذلك لخيره وخيرته أما عن حنينه للوطن والأهل فهذا أمر آخر
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

صدمة الشباب بعد السفر خارج بلادهم بعادات وتقاليد غريبة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﺗﻐﺮﺑﻮﺍ ﻋﻦ ﺑﻼﺩﻫﻢ ﻓﻲ ﻓﺘﺮﺓ ﻣﻦ ﻓﺘﺮﺍﺗﻬﻢ ﺍﻟﻌﻤﺮﻳﺔ .. ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻫﺪﻓﻬﻢ ﻫﻮ ﺍﻛﻤﺎﻝ ﺗﻌﻠﻴﻤﻬﻢ .. ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻵﺧﺮ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﻟﺖ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻓﻤﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﺗﺄﻗﻠﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺍﺕ ﻭﺗﻘﺎﻟﻴﺪ ﻭﻧﻈﺎﻡ ﺣﻴﺎﺓ ﻣﻐﺎﻳﺮﺍ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻴﺸﻬﺎ .. ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﺻﺪﻡ ﺑﻮﺍﻗﻊ ﺣﻴﺎﺓ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻟﻢ ﻳﺤﺴﺐ ﻟﻬﺎ ﺣﺴﺎﺑﺎ ... ﻓﻬﻞ ﺍﻟﻐﺮﺑﺔ ﺗﻮﺳﻊ ﻣﺪﺍﺭﻙ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻭﺗﻨﻤﻲ ﺗﺠﺮﺑﺘﻬﻢ ﺍﻟﺤﻴﺎﺗﻴﺔ ؟ ﻫﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻬﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺨﺺ أﻥ ﻳﻐﻴﺮ ﻋﺎﺩﺍﺗﻪ ﻭﺗﻘﺎﻟﻴﺪﻩ ﺑﺴﻬﻮﻟة ﻭﻳﻌﻴﺶ ﻧﻈﺎﻡ ﺣﻴﺎﺓ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻴﺸﻪ ؟؟

المغرب اليوم

الحل : الغربة تعلم المرء أشياء كثيرة نعم. وهو مضطر للتأقلم نوعا ما مع تلك الظروف والمتغيرات في بيئته وتبعا لمحيطه . لكن ليس من الضروري عليه أن يغير من معتقداته وعاداته. فالبعض يغير ولا يتغير إلا للأفضل طبعا. والغربة تفتح للمرء في كثير من الأحيان آفاقا جديدة للانطلاق نحو حياة وأمل جديدين ربما يكون ذلك لخيره وخيرته. أما عن حنينه للوطن والأهل فهذا أمر آخر.

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:41 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
المغرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للحفاظ على التواصل العاطفي في الزواج

GMT 18:46 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية مشاركة السر مع شريك حياتك وأهمية الخصوصية بينهم

GMT 19:22 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع الضغوط النفسية التي تؤثر على العلاقة الزوجية

GMT 16:24 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تأثير العادات والتقاليد على اختيار شريك الحياة
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 19:50 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود يسيطر على أزياء السهرة

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 10:24 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib