الحل  
اختيار التخصص الدراسي أمر في غاية الأهمية، ويعتمد على الرغبة فيه وتوفر الإمكانية والقدرة والفرصة السانحة، وهذه هي شروط اختيار التخصص، ولكن تخلف في حقك شرطان هما الرغبة فيه وتوفر الإمكانية والقدرة، وكان قرارك معتمدا فقط على وجود الفرصة؛ مما أدى إلى هذه النتيجة التي وصلت إليها

وعليه فأنت بين خيارين 

 إقناع نفسك بالتخصص والتدريب على بعض المهارات التي توجد لديك القدر الكافي من الخبرة للعمل، والبحث عن مكان مناسب ودوام مناسب للعمل

 أو التفكير بتخصص آخر ترغبين فيه، وتملكين القدرات للاستفادة منه، والدراسة فيه من جديد، فإن تعذر عليك الأمران، وكنت غير محتاجة للعمل، فلا تتعبي نفسك بالتفكير السلبي في الأمر حتى لا يؤثر على نفسيتك، بل صارحي أهلك بذلك، وبيني لهم الواقع والعقبات التي تقف في طريقك في هذه الوظيفة، وأتوقع أن يتفهموا وضعك ويساعدوك على حل مناسب، أو عليك الصبر حتى ييسر الله لك زوجا صالحا لا يشترط أن تكوني موظفة، وينهي هذه المشكلة التي تؤرقك
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أكره تخصصي الجامعي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة عمري 22 سنة، عندما سجلت في الجامعة لم يكن متاحا لي سوى كلية الأعمال، واخترت تخصصا أكرهه لأنه كان الوحيد المتاح. تخرجت في الجامعة وما زلت أكره تخصصي، فهو يحتاج إلى متحدث لبق واجتماعي، وأنا شبه انطوائية، وليست لدي مهارة الإقناع والتفاوض. والآن أجد صعوبة في تقبل فكرة الوظيفة، كوني لا أجيد المتطلبات الأساسية لها، وأستصعب وقت الدوام الطويل، وأشعر بالحرج من أهلي حين يسألونني عن الوظيفة، وأخبرهم بعدم رغبتي فيها، ويعلقون أني سأندم على الفرص التي أضيعها. هذا الموضوع يؤرقني جدا لدرجة البكاء، ولا أستطيع النوم.

المغرب اليوم

الحل : اختيار التخصص الدراسي أمر في غاية الأهمية، ويعتمد على الرغبة فيه وتوفر الإمكانية والقدرة والفرصة السانحة، وهذه هي شروط اختيار التخصص، ولكن تخلف في حقك شرطان هما الرغبة فيه وتوفر الإمكانية والقدرة، وكان قرارك معتمدا فقط على وجود الفرصة؛ مما أدى إلى هذه النتيجة التي وصلت إليها. وعليه فأنت بين خيارين: - إقناع نفسك بالتخصص والتدريب على بعض المهارات التي توجد لديك القدر الكافي من الخبرة للعمل، والبحث عن مكان مناسب ودوام مناسب للعمل. - أو التفكير بتخصص آخر ترغبين فيه، وتملكين القدرات للاستفادة منه، والدراسة فيه من جديد، فإن تعذر عليك الأمران، وكنت غير محتاجة للعمل، فلا تتعبي نفسك بالتفكير السلبي في الأمر حتى لا يؤثر على نفسيتك، بل صارحي أهلك بذلك، وبيني لهم الواقع والعقبات التي تقف في طريقك في هذه الوظيفة، وأتوقع أن يتفهموا وضعك ويساعدوك على حل مناسب، أو عليك الصبر حتى ييسر الله لك زوجا صالحا لا يشترط أن تكوني موظفة، وينهي هذه المشكلة التي تؤرقك.

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:41 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
المغرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 15:56 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للحفاظ على التواصل العاطفي في الزواج

GMT 18:46 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية مشاركة السر مع شريك حياتك وأهمية الخصوصية بينهم

GMT 19:22 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع الضغوط النفسية التي تؤثر على العلاقة الزوجية

GMT 16:24 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تأثير العادات والتقاليد على اختيار شريك الحياة
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 19:50 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود يسيطر على أزياء السهرة

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 10:24 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib