‏الحلم ‏حلمت بأني كنت أسير في طريق فيه بيوت قديمة ثم دخلت بيتا كنت أريد أن أعبر منه إلى الطريق فوجدت في البيت اثنتين من البنات من معارفي وكانتا تقولان لي إن البضاعة التي بعتنا إياها جميلة جداً وذلك لأنه كان عندي محل أكسسوارات ثم خرجت من بيتهما لكن كان هناك رجال يدخلون المكان وكأن هناك عرساً فخرجت وركبت سيارة من الخلف وكان بجانبي ولد ومعه أبوه والى جانب السائق يجلس رجال آخرون لكني لم أستسغهم ولم أرتح لكلامهم الثقيل وبعد قليل أنزلهم السائق في مكان معين، وبقيت أنا معه، ثم ركب رجل آخر بجانب السائق وفي الطريق، أعطاني السائق 250 ‏ دينارا وكانت كلها أوراقاً نقدية جديدة، وكان يقول إنه كان قد اقترضها من ابني فقلت له إني على علم بها لكن السائق قرصني في خدي وضحك وبعد قليل، تعطلت السيارة، فقال لي السائق انزلي من السيارة وأكملي طريقك مشيا لئلا نؤخرك وقام وفتح لي باب السيارة، فمشيت خطوات عدة، حيث إني كنت أريد أن أمر بطريق بدا وكأنه درج حجري لكن، كانت هناك امرأة لا أعرفها ، قالت لي إن الطريق صعب فمشيت في الشارع، وكان هناك أناس واقفون وكأنهم يريدون إصلاح السيارة فمررت من بينهم، لكن سائق السيارة ناداني وقال لي هيا، اركبي السيارة وأكملنا طريقنا ثم سألني كم راتب ابنك فقلت له 1000 ‏ دينار وصحوت من النوم ما تأويل هذا الحلم
آخر تحديث GMT 02:43:00
المغرب اليوم -

الحيرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

‏الحلم: ‏حلمت بأني كنت أسير في طريق فيه بيوت قديمة. ثم دخلت بيتا كنت أريد أن أعبر منه إلى الطريق. فوجدت في البيت اثنتين من البنات من معارفي. وكانتا تقولان لي: إن البضاعة التي بعتنا إياها جميلة جداً. وذلك لأنه كان عندي محل أكسسوارات. ثم خرجت من بيتهما. لكن كان هناك رجال يدخلون المكان وكأن هناك عرساً. فخرجت وركبت سيارة من الخلف وكان بجانبي ولد ومعه أبوه. والى جانب السائق يجلس رجال آخرون لكني لم أستسغهم ولم أرتح لكلامهم الثقيل. وبعد قليل أنزلهم السائق في مكان معين، وبقيت أنا معه، ثم ركب رجل آخر بجانب السائق. وفي الطريق، أعطاني السائق 250 ‏ دينارا. وكانت كلها أوراقاً نقدية جديدة، وكان يقول إنه كان قد اقترضها من ابني. فقلت له إني على علم بها. لكن السائق قرصني في خدي وضحك. وبعد قليل، تعطلت السيارة، فقال لي السائق: انزلي من السيارة وأكملي طريقك مشيا لئلا نؤخرك. وقام وفتح لي باب السيارة، فمشيت خطوات عدة، حيث إني كنت أريد أن أمر بطريق بدا وكأنه درج حجري. لكن، كانت هناك امرأة لا أعرفها ، قالت لي: إن الطريق صعب. فمشيت في الشارع، وكان هناك أناس واقفون وكأنهم يريدون إصلاح السيارة. فمررت من بينهم، لكن سائق السيارة ناداني وقال لي: هيا، اركبي السيارة. وأكملنا طريقنا. ثم سألني: كم راتب ابنك؟. فقلت له: 1000 ‏ دينار وصحوت من النوم. ما تأويل هذا الحلم؟

المغرب اليوم

‏التفسير: ‏­حلمك يا سيدتي يشير إلى تحسرك على الخسارة التي لحقت بك نتيجة فشل مشروعك التجاري، والى رغبتك في التعويض بمشروع جديد. وها أنت تحاولين أن تبحثي عن مصدر ‏للتمويل. ولكن هناك بعض المشاكل والمعوقات الأسرية من قبل زوجك أو أولادك. وقد يتأخر هذا بعض ‏الوقت. ولكن الله سيفتح عليكم الخير. والله تعالى أعلم.

بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 08:41 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
المغرب اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 08:59 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
المغرب اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 09:23 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
المغرب اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 19:23 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم ارتداء الحجاب في المنام لابن سيرين

GMT 19:15 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات رؤيا الدم في المنام لابن سيرين

GMT 19:52 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم صبغ الشعر في المنام لابن سيرين

GMT 12:45 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم المطر الغزير بالنهار في المنام لابن سيرين

GMT 06:28 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

رؤية الميت يأكل من طعام الحي في المنام
المغرب اليوم -

GMT 17:17 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 19:50 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود يسيطر على أزياء السهرة

GMT 04:36 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب المنطقة الغربية في ليبيا

GMT 09:49 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لتنظيم غُرفة النوم بطريقة تخلق أجواء هادئة ومريحة

GMT 09:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 11:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
المغرب اليوم -
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib