معلومات مؤكدة بأن داعش يخطط لتنفيذ تفجيرات انتحارية داخل العاصمة طرابلس
آخر تحديث GMT 14:48:50
المغرب اليوم -
وفاة الموسيقار المغربي محمد بن عبد السلام عن عمر يناهز 94 عاماً الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران تُحذر من مخاطر كبيرة تواجهها الطائرات عند التحليق في الأجواء الروسية المحكمة العليا الأميركية ترفض تأجيل نطق الحكم الجنائي ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي
أخر الأخبار

20 مقاتلاً يغادرون الشواطئ البريطانية للإنضمام الى مسلحي التنظيم في ليبيا

معلومات مؤكدة بأن "داعش" يخطط لتنفيذ تفجيرات انتحارية داخل العاصمة طرابلس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - معلومات مؤكدة بأن

حصار المقاتلين لتنظيم داعش في أجزاء من مدينة سرت منذ إطلاق القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني
طرابلس - فاطمة السعداوي

كشفت معلومات عن توجَّه مجموعة من "الجهاديين البريطانيين" مباشرةً من بريطانيـا إلى ليبيـا لتعزيز صفوف المقاتلين من تنظيم "داعش" هناك، في الوقت الذي تستعد فيه الجماعة المتطرفة لخوض معركتها الأخيرة في البلاد ومواجهة الحصار الذي تتعرض له في أجزاء من مدينة سرت Sirte منذ إنطلاق عمليات القوات في حكومة الوفاق الوطني ( GNA ) المدعومة من الأمم المتحدة لإخراج مسلحي التنظيم من المدينة الساحلية الشهر الماضي.

معلومات مؤكدة بأن داعش يخطط لتنفيذ تفجيرات انتحارية داخل العاصمة طرابلسداعش" يخطط لتنفيذ تفجيرات انتحارية داخل العاصمة طرابلس""القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني تشن عمليات لطرد تنظيم داعش من مدينة سرت منذ 12 أيار / مايو وفقدان الجماعة الإرهابية حوالي ثلث مساحة الأراضي التي تسيطر عليها بطول 150 ميلاً من الساحل منذ كانون الثاني / يناير" src="http://www.almaghribtoday.net/img/upload/maghribtodayhome228.jpg " style="height:350px; width:590px" />
وتعدُّ المدينة هي آخر معاقل تنظيم "داعش" في ليبيـا، ويعتقد بأن المقاتلين البريطانيين المتعهدين بالولاء إلي الجماعة الإرهابية قد حملوا السلاح من أجل المساعدة في دعم تماسك التنظيم في المنطقة. ووفقاً لصحيفة "صنداي تايمز" the Sunday Times فإن 20 جهادياً بريطانيـاً يتواجدون حالياً في ليبيـا للقتال مع الجماعات الإسلامية، بعضهم سافر مباشرةً عبر الشواطئ البريطانية وآخرون إنضموا اليهم من سورية.

وكانت الجماعات الجهادية قد سلكت طريقها إلى ليبيـا في أواخر عام 2014، وقد حققت تقدماً في ظل الفوضى العارمة والصراع الدائر بين السلطات، في أعقاب قيام حلف شمال الأطلسي بالإطاحة بالعقيد الراحل معمر القذافي في عام 2011

وشنت القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني عملياتها في 12 أيار / مايـو من أجل طرد المنتمين لتنظيم "داعش" خارج مدينة سرت، وهو ما كبد الجماعة الإرهابية خسائر وصلت إلى فقدان حوالي ثلث مساحة الأراضي التي تستولي عليها بطول 150 ميلاً من الساحل منذ كانون الثاني / يناير.

ويتحصَّن مسلحو تنظيم "داعش" في المناطق السكنية، وهو ما منع تحقيق مزيد من التقدم في مدينة "سرت" للقوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني. ومن المعلوم بأن بريطانيـا إلى جانب فرنسـا والولايات المتحدة قد نشرت أفراداً من الجيش في ليبيـا، مع تواجد 100 جندي في مصراتة Misrata التي تبعد 160 ميلاً عن مدينة سرت Sirte.

وذكر مسؤول في الإستخبارات خلال حديثه إلى "صنداي تايمز" بأن نكبات المعركة قد تجبر المقاتلين في صفوف تنظيم "داعش" على التشتت، ما يجعل من الصعب على المسؤولين تتبع تحركاتهم. مضيفاً بأنهم يعلمون مواقع تمركزهم في سورية، وتجري محاصرتهم في معركة كبيرة. كما أعرب عن قلقه من توجه 20 بريطانياً إلي ليبيـا، ومما لا شك فيه فإن المزيد سوف يتبعونهم.

وأسفرت العمليات التي إنطلقت الشهر الماضي وتقوم بها القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني في مدينة سرت عن مقتل ما لا يقل عن 166 مقاتلا في صفوفها، فضلاً عن إصابة ما يزيد عن 500 آخرين بحسب مصادر طبية. في حين لا توجد إحصائية متاحة بعدد الضحايا في صفوف المقاتلين في مدينة سرت الواقعة علي بعد 280 ميلاً شرقي العاصمة طرابلس Tripoli.

وتشير تقديرات الولايات المتحدة عبر مسؤوليها إلي وجود 5,000 مقاتل لتنظيم داعش في ليبيـا، أغلبهم في مدينة سرت، التي تبلغ فيها أعداد السكان المدنيين المتبقيين حوالي 30,000

دعا المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبي قوات الجيش إلى التصدي للمجموعات الإرهابية، التي حاولت اقتحام مدينة أجدابيا السبت، فيما كشفت مصادر إعلامية إنجليزية أن قوات بريطانية أحبطت مخططاً لتنظيم "داعش" الإرهابي في طرابلس.

وجاءت الدعوة بعد إعلان رئيس البرلمان الشرعي، عقيلة صالح، حالة النفير العام، وتعيين رئيس الأركان التابع له، عبد الرزاق الناظوري، حاكماً عسكرياً للمنطقة الممتدة من طبرق إلى بن جواد. وقال المجلس، في بيان أمس، إنه يتابع بقلق شديد تطورات الأوضاع في أجدابيا وذلك على إثر الهجوم الذي شنته الميليشيات المارقة عن شرعية الدولة على تمركزات ومقرات قواتنا من الجيش الوطني، في إشارة إلى قوات الجيش التابعة للمجلس المسيطرة على أجدابيا.لافتاً إلى أنها ميليشيات جاءت لنجدة فلول "داعش" الإرهابي في أجدابيا وبنغازي، بعدما تلاشت وخرت قواهم أمام ضربات الجيش. كما ختم البيان بدعوة الجيش لضرب هذه الميليشيات، محملاً المسؤولية كاملة لقادة هذه الميليشيات ومن يأتمرون بأمرهم.

من جانبه، قال المتحدث باسم قوات الجيش، أحمد المسماري، إن عناصر من تنظيم القاعدة مزودين بأكثر من 50 آلية ومدرعات مصفحة هاجموا أجدابيا السبت من ناحية الجنوب قبل أن تنجح القوات الموالية للجيش بالمدينة من صدها.

من جهتها، نقلت وسائل إعلام موالية للميليشيات في طرابلس عما سمته "غرفة تحرير أجدابيا" سيطرتها على البوابة الجنوبية للمدينة إضافة للحي الصناعي، مشيرة إلى أن عناصرها سيواصلون القتال باتجاه وسط المدينة.

من جهة أخرى، كشفت جريدة "ديلي ستار صنداي" البريطانية، أمس، عن تمكن القوات البريطانية من الوصول إلى معلومات تفيد بأن التنظيم الإرهابي يخطط لتنفيذ تفجيرات انتحارية موسعة داخل العاصمة طرابلس عن طريق زرع سيارة مفخخة داخل إحدى الأسواق المزدحمة. وقالت الصحيفة نقلاً عن مصادر استخباراتية، إن قناصاً تابعاً للقوات الخاصة البريطانية قتل اثنين من عناصر التنظيم الإرهابي قبيل تنفيذهما العملية.

وذكرت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، نقلاً عن مصادر استخباراتية أيضاً، أن ما لا يقل عن 20 بريطانياً يقاتلون في صفوف جماعات متطرفة في ليبيا، من بينها التنظيم الإرهابي.

وقتل عنصران من قوات حكومة الوفاق في هجوم للتنظيم الإرهابي حاول خلاله فك الحصار المفروض عليه في غربي سرت. وأشار رضا عيسى العضو في المركز الإعلامي لـ "البنيان المرصوص" إلى أن عنصرين من قواتنا قتلا، فيما أصيب خمسة آخرون بجروح في الاشتباكات.

كما تمكن الجيش الليبي بعد اشتباكات مع إرهابيين من ميليشيا "سرايا الدفاع عن بنغازي"، من استعادة السيطرة على منطقة الحي الصناعي في أجدابيا. وقالت مصادر إعلامية، بأن حصيلة الاشتباكات بلغت 4 قتلى و15 جريحاً.

على صعيد آخر، عبر رئيس بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا، مارتن كوبلر، عن قلقه لاستمرار انقطاع الكهرباء في عدة مناطق من العاصمة طرابلس لساعات طويلة .

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معلومات مؤكدة بأن داعش يخطط لتنفيذ تفجيرات انتحارية داخل العاصمة طرابلس معلومات مؤكدة بأن داعش يخطط لتنفيذ تفجيرات انتحارية داخل العاصمة طرابلس



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:11 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا
المغرب اليوم - المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا

GMT 08:17 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا
المغرب اليوم - ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا

GMT 21:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يقيل مدربه باراخا بعد التراجع للمركز قبل الأخير

GMT 11:01 2019 الأحد ,21 إبريل / نيسان

اكتنز ثواب وفضل ليلة النصف من شهر شعبان

GMT 20:16 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الهدف الأول لليفربول عن طريق ساديو مانيه

GMT 12:05 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

"ديور" تطلق مجموعة جديدة ومميزة من الساعات

GMT 00:12 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إنتر يواصل ملاحقة الصدارة بثنائية في كومو

GMT 23:47 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيكولاس غونزاليس سعيد باللعب في غير مركزه مع يوفنتوس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib