استهدفت القوات الحكومية بالقذائف الصاروخية مناطق في بلدة الهبيط ومحيطها في ريف إدلب الجنوبي، كذلك قصف الطيران الحربي مناطق في قرية تل الكرام في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، بينما فتح نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في أطراف مطار أبو الظهور العسكري، ما أسفر عن إصابة عدة اشخاص بجراح، وسقطت عدة قذائف أطلقتها الفصائل الإسلامية وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) على مناطق في بلدتي الفوعة وكفريا في ريف إدلب، دون أنباء عن إصابات.
وقصفت القوات الحكومية بالقذائف مناطق في قرية حصرايا والأراضي الزراعية لقريتي الزكاة والأربعين في ريف حماة الشمالي، ومناطق أخرى في محيط قرية الصهرية بجبل شحشبو في ريف حماة الغربي، كذلك استهدفت القوات مناطق في بلدة قلعة المضيق والتوينة بريف حماة الغربي، كما قصف الطيران المروحي مناطق في قرية الجابرية وتل عثمان بريف حماة الشمالي الغربي، ومناطق في بلدة كفرنبودة بريف حماة الشمالي، ا وقصفت القوات أيضا" أماكن في قريتي العنكاوي والقاهرة بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، دون أنباء عن إصابات.
ولا تزال معارك الكرّ والفرّ متواصلة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من طرف آخر في عدة محاور في جبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي، ترافق مع استمرار الغارات الجوية وقصف القوات على مناطق الاشتباك ومناطق في جبل الأكراد، وسط تبادل التقدم والسيطرة بين الطرفين على عدة نقاط في المنطقة، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
وتستمرالاشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل الإسلامية من طرف آخر في منطقة بالا في الغوطة الشرقية، وسط استهداف الفصائل دبابة لقوات الجيش في المنطقة، ما أدى لاعطابها ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف طاقمها، بالإضافة لمقتل عنصر في الفصائل الإسلامية، وسقوط شخصين جراء إصابتهما باستهداف القوات الحكومية لمنطقة في أطراف بلدة حرستا بالغوطة الشرقية.
وتمكنت عناصر الفصائل المقاتلة من التقدم والسيطرة على ثماني قرى في ريف حلب الشمالي عند الحدود السورية- التركية، عقب اشتباكات عنيفة مع تنظيم "داعش"، واقتربت نحو 4 كم من غربزفي منطقة الراعي، المعقل الرئيسي للتنظيم في الريف الشمالي، كما انسحب مقاتلو التنظيم من شرق مدينة القريتين في ريف حمص الجنوبي الشرقي بشكل كامل، بعد اشتباكات عنيفة مع القوات الحكومية.
ونجحت الفصائل في إحكام سيطرتها على قرى قنطرة، وقره قوز، وتل شعير الشمالي، وطاط حمص، وكدريش، والكمالية، وتل بطال شمالي، وقصاجك في الريف الشمالي عند الحدود التركية، وسط استمرار الاشتباكات مع عناصر "داعش" في قرية صندرة.
وتجددت الاشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) والفصائل المقاتلة في ريف حلب الجنوبي، عقب هجوم معاكس شنّته القوات الحكومية على المنطقة، ترافق مع قصف مكثف من قبل القوات الحكومية وطائراتها الحربية والمروحية على مناطق الاشتباك، في ما قصف الطيران الحربي مناطق في أطراف بلدة مسكنة في ريف حلب الشرقي، كما قصف مناطق في مدينة إعزاز في ريف حلب الشمالي، بينما استهدف الطيران الحربي بنيران رشاشاته الثقيلة مناطق في الأحياء الخاضعة لسيطرة الفصائل المقاتلة في مدينة حلب، وسقطت قذيفة أطلقتها الفصائل المقاتلة على منطقة في شارع فيصل في مدينة حلب، ما أدى إلى اندلاع حرائق وإصابة أشخاص بجراح.
وحققت قوات المعارضة السورية تقدمًا جديدًا، وسط استمرار الاشتباكات مع تنظيم "داعش" في عدة محاور في ريف حلب الشمالي، مؤكدة سيطرتها على منطقة طاط حمص، وقرية قره كوز، وقنطرة.وأوضحت مصادر خاصة في تصريحات إلى "العرب اليوم"، أن الاشتباكات دارت بين قوات سورية الديمقراطية، والفصائل المقاتلة من طرف آخر، في محيط منطقة تل رفعت، في ريف حلب الشمالي. واستهدف التنظيم بعبوة ناسفة تمركزًا لقوات سورية الديمقراطية في قرية تل أحمر، في ريف عين العرب "كوباني، وأخر في قرية تل مكسور في ريف حلب الشرقي.
وقصف الطيران الحربي مناطق في مدينة الباب وقرية أم عدسة في ريف حلب الشمالي الشرقي، وسط استهداف الطيران المروحي منطقة للنازحين في المنطقة، أسفرت عن مقتل وإصابة عدة أشخاص. وشن الطيران الحربي، غارات على مناطق في أطراف مدينة إدلب، وفي قرية كفر جالس شمال غرب المدينة، أسفرت عن مقتل الناطق العسكري لجبهة "النُصرة" وعضو مجلس الشورى أبو فراس السوري وابنه، و 20 شخصًا من تنظيم "جند الأقصى" و"جبهة النصرة" و مقاتلين من فصائل أخرى من جنسيات أوزبكية. واستهدفت القوات الحكومية بالقذائف مناطق في طريق بروما - إدلب، دون وقوع إصابات. وخرج مواطنون مجددًا في مظاهرات في مدينة معرة النعمان، ضد جبهة النصرة، مطالبين إياها بإطلاق سراح المعتقلين من مقاتلي الفرقة 13 وإعادة سلاحهم إليهم.
وتتواصل معارك الكر والفر بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل المقاتلة من طرف آخر في محاور عدة في جبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي، ترافق مع استمرار القصف الجوي وقصف القوات الحكومية مناطق الاشتباك ومناطق في جبل الأكراد، وسط تبادل التقدم والسيطرة بين الطرفين على نقاط عدة في المنطقة، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
واستهدفت القوات الحكومية بالقذائف الصاروخية مناطق في بلدة الهبيط ومحيطها في ريف إدلب الجنوبي، كذلك قصف الطيران الحربي مناطق في قرية تل الكرام في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، بينما فتح نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في أطراف مطار أبوالظهور العسكري، ما أسفر عن إصابة أشخاص بجراح، كما سقطت قذائف عدة أطلقتها الفصائل وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) على مناطق في بلدتي الفوعة وكفريا في ريف إدلب، دون أنباء عن إصابات.
وقتل شاب من بلدة الموحسن في ريف دير الزور، تحت التعذيب داخل سجون القوات الحكومية، عقب اعتقاله أكثر من ثلاثة أعوام، وفي محافظة حماة استهدفت القوات الحكومية بالقذائف مناطق في قرية حصرايا والأراضي الزراعية لقريتي الزكاة والأربعين في ريف حماة الشمالي، ومناطق أخرى في محيط قرية الصهرية بجبل شحشبو في ريف حماة الغربي، كذلك استهدفت القوات الحكومية مناطق في بلدة قلعة المضيق والتوينة في ريف حماة الغربي.
وقصف الطيران المروحي مناطق في قرية الجابرية وتل عثمان في ريف حماة الشمالي الغربي، ومناطق في بلدة كفرنبودة في ريف حماة الشمالي، في ما قصفت القوات الحكومية أماكن في قريتي العنكاوي والقاهرة في سهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، دون أنباء عن إصابات، وفي محافظة حمص انسحب تنظيم "داعش" من شرق مدينة القريتين في ريف حمص الجنوبي الشرقي بشكل كامل بعد اشتباكات جرت، مساء الأحد، بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، وعناصر التنظيم من طرف آخر؛ لتأمين انسحاب عناصر التنظيم، حيث لا تزال أصوات إطلاق النار والاشتباكات تسمع في القسم الشرقي من المدينة والذي لم تدخله القوات الحكومية حتى اللحظة بالرغم من انسحاب التنظيم منه، خوفاً من الألغام والعبوات المزروعة هناك مثلما حدث في مدينة تدمر.
وقصفت القوات الحكومية مناطق في مدينة تلبيسة في ريف حمص الشمالي، دون أنباء عن إصابات، وفي محافظة ريف دمشق لا تزال الاشتباكات مستمرة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل المقاتلة من طرف آخر في منطقة بالا في الغوطة الشرقية، وسط استهداف الفصائل دبابة للقوات الحكومية في المنطقة، ما أدى إلى إعطابها ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف القوات الحكومية، بالإضافة إلى مقتل عنصر من الفصائل، ومقتل شخصين جراء إصابتهما باستهداف القوات الحكومية منطقة في أطراف بلدة حرستا في الغوطة الشرقية.
ولا تزال المعارك مستمرة بين الفصائل المقاتلة وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من طرف، ولواء شهداء اليرموك المبايع لتنظيم "داعش" وحركة المثنى الإسلامية من طرف آخر في ريف درعا الغربي، وسط تقدم الفصائل وسيطرتها على بلدة الشيخ سعد وتل عشترا، عقب سيطرتها على منطقة مساكن جلين، ومعلومات عن المزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين.
وقتل اثنان من قوات سورية الديمقراطية، خلال اشتباكات مع تنظيم "داعش" جنوب بلدة سلوك في ريف الرقة الشمالي. وفي ريف دمشق، استهدفت دراجة نارية مفخخة، مقرًا للفصائل المقاتلة في مدينة الضمير شرق العاصمة دمشق، في محاولة لاغتيال قيادي.
واندلعت اشتباكات متقطعة بين فصائل موالية لـ "داعش"، و"جيش الإسلام" في منطقة القلمون الشرقي المحاذية لبلدة الضمير". وارتفع عدد البراميل المتفجرة التي ألقاها الطيران المروحي على مناطق في خان الشيح في الغوطة الغربية، إلى 10 براميل، ولا تزال الاشتباكات مستمرة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل الإسلامية من طرف آخر في مزارع بلدة بالا في الغوطة الشرقية، وأنباء عن وقوع خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
وفي محافظة الحسكة، قتل مواطن وأصيب آخر بجراح جراء انفجار لغم زرع في وقت سابق في منطقة في قرية النوفلية. وسلمت قوات سورية الديمقراطية جثمان الطفل الذي قتل، السبت، برصاص عناصرها أثناء خروج عدد كبير من المواطنين في مظاهرة في محيط بلدة الهول في ريف الحسكة الجنوبي الشرقي، للمطالبة بالعودة إلى منازلهم في البلدة، فيما لا تزال قوات سورية الديمقراطية تعتقل 3 من وجهاء عشيرة عربية كانوا ضمن التظاهرة التي خرجت في محيط الهول. وشن الطيران الحربي غارات على مناطق في حيي العرضي والكنامات في مدينة دير الزور، ومناطق أخرى في قرية الحسينية في ريف دير الزور الغربي، دون معلومات عن خسائر بشرية.
وأسفرت الاشتباكات مع لواء شهداء اليرموك المبايع لتنظيم "داعش"، وحركة المثنى الإسلامية في محافظة درعا، إلى مقتل 7 بينهم ضابط منشق وقيادي في الفصائل المقاتلة والإسلامية، خلال الـ 24 ساعة الماضية، وتستمر الاشتباكات بين الفصائل المقاتلة والإسلامية وجبهة "النصرة"، و"لواء شهداء اليرموك"، وحركة "المثنى الإسلامية" من طرف آخر في ريف درعا الغربي، وسط تقدم للنصرة والفصائل وسيطرتها على نقاط جديدة، منها بلدة الشيخ سعد. وشوهد حشد لمقاتلي شهداء اليرموك وحركة المثنى في بلدة سحم الجولان
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر