صقور الأحزاب السياسية يتنافسون في العاصمة الاقتصادية لكسب أصوات الشعب
آخر تحديث GMT 01:59:27
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

حمى الانتخابات ترتفع مع بداية العد العكسي لـ 4 إيلول

صقور الأحزاب السياسية يتنافسون في العاصمة الاقتصادية لكسب أصوات الشعب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صقور الأحزاب السياسية يتنافسون في العاصمة الاقتصادية لكسب أصوات الشعب

الملك محمد السادس
الدار البيضاء_ سناء بنصالح

مع اقتراب الاستحقاقات المتعلقة بانتخاب أعضاء المقاطعات والجماعات والجهات التي تعتبر الأولى بعد دستور 2011، اشتدت حمى الانتخابات بين وزراء سابقين وسياسيين بارزين في العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء التي تضم أكثر من أربعة ملايين نسمة.

وتشكل الدار البيضاء محكًا حقيقيًا للمتنافسين خاصة وأن الملك محمد السادس كان قد انتقد التدبير السيئ لعدد من المرافق العمومية بها.

وخرجت أسماء بارزة الأسبوع الجاري في مسيرات في جميع شوارع الدار البيضاء من أجل حث المواطنين على التصويت لصالحها، من قبل وزيرة الصحة سابقًا ياسمينة بادو وزير التجهيز والنقل كريم غلاب ورئيس مجلس النواب السابق، وكيلين عن لائحة حزب "الاستقلال"، والأمين العام للحزب "الاشتراكي الموحد" نبيلة منيب ، كوكيلة اللائحة باسم فدرالية اليسار الديمقراطي، ثم الأمين العام لحزب "الأصالة والمعاصرة" مصطفى الباكوري، والأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري وعمدة الدار البيضاء محمد ساجد.

وتشهد الدار البيضاء الأيام الجارية تنافسًا قويًا بين الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني المرشح باسم حزب العدالة والتنمية عبد العزيز العماري، ووزير الشباب والرياضة الأسبق وكيل اللائحة باسم حزب التجمع الوطني للأحرار منصف بلخياط، تم الصحافي اللامع، عضو المكتب السياسي لحزب "الاتحاد الاشتراكي" للقوات الشعبية عبد الحميد اجماهري.

ويتنافس 12 وزيرًا في حكومة بنكيران في الانتخابات الجماعية والبرلمانية المقبلة، حيث تصدر حزب "العدالة والتنمية" قائمة أحزاب الأغلبية بخمسة وزراء، ثم حزب "التجمع الوطني للأحرار" الذي رشح ثلاثة وزراء، وهو نفس عدد الوزراء الذين رشحهم حزب "الحركة الشعبية"، فيما ترشح وزير واحد عن حزب "التقدم والاشتراكية".

التنافس بين صقور الحكومة أسفر عن عدد من التطاحنات والمواجهات العنيفة استعملت فيها الأسلحة البيضاء والحجارة من جهة بين نشطاء من حزب "الحركة الشعبية" وآخرين من "التقدم والاشتراكية"، وبين مناضلي حزب "الأصالة والمعاصرة" ومأجوري الانتخابات من جهة أخرى.

وفيما لجأت بعض الأحزاب إلى استعمال المال لاستمالة المرشحين، واستغل بعضها وضعه الاعتباري للتأثير على عقلية البيضاويين، لجأت أحزاب أخرى إلى الإقناع بطرح أفكار وبرامج يرى البيضاويون أنها تتكرر في كل مناسبة انتخابية فيما يظل الوضع كما هو عليه.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صقور الأحزاب السياسية يتنافسون في العاصمة الاقتصادية لكسب أصوات الشعب صقور الأحزاب السياسية يتنافسون في العاصمة الاقتصادية لكسب أصوات الشعب



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib