النصرة تواصل تقدمها في عدة جبهات على حساب القوات الحكومية في ريف حلب والطيران يُنفذ40 غارة
آخر تحديث GMT 02:19:53
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

فصائل عسكرية معارضة تتعهد بـ"تأمين إخلاء وعبور آمن" لسكان حي الشيخ مقصود

"النصرة" تواصل تقدمها في عدة جبهات على حساب القوات الحكومية في ريف حلب والطيران يُنفذ40 غارة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

قصف الطيران الحربي مناطق في بلدة كنصفرة في جبل الزاوية
دمشق - خليل حسين

قصف الطيران الحربي مناطق في بلدة كنصفرة في جبل الزاوية، فيما قتل مسلحان من بلدة سراقب في ريف إدلب الشرقي، خلال إشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في ريف حلب الجنوبي، وجدد الجيش السوري قصفه إلى مناطق في ريفي جسر الشغور الجنوبي والغربي في ريف إدلب الغربي، دون أنباء عن إصابات، فيما قتل مواطن متأثرًا بجراح أصيب بها جراء قصف طائرات حربية يعتقد أنها روسية على مناطق في بلدة خان السبل في ريف إدلب في وقت سابق, ولا تزال المعارك العنيفة متواصلة بين حزب الله اللبناني والقوات الحكومة والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة وتنظيم جند الاقصى والحزب الإسلامي التركستاني وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من جهة أخرى، في عدة محاور في ريف حلب الجنوبي، ترافق مع تفجير مسلح من جبهة النصرة لنفسه بعربة مفخخة استهدفت تمركزات للقوات الحكومية في المنطقة، بالتزامن مع قصف جوي مكثف من قبل الطيران السوري على مناطق الاشتباك، وسط تقدم الفصائل وسيطرتها على تل الزيتون وتل الربيع وتحقيقها تقدم واسع في منطقتي زيتان وبرنة في ريف حلب الجنوبي.

 وأفادت معلومات مؤكدة عن سيطرة الفصائل على أجزاء واسعة من قرية القلعجية في ريف حلب الجنوبي، ومعلومات عن المزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين، فيما تمكنت الفصائل من أسر عنصرين اثنين من المسلحين الموالين للقوات الحكومية في ريف حلب الجنوبي، بينما ارتفع إلى نحو 40 عدد الضربات الجوية التي نفذها الطيران الحربي السوري والروسي على أماكن في مناطق الكلارية والراشدين والطريق الدولي حلب - دمشق وبلدات الزربة وكفرناها وخان العسل وقرية كفرجوم في ريفي حلب الغربي والجنوبي، ما أسفر عن أضرار مادية بممتلكات مواطنين، فيما فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في الأحياء الشرقية الخاضعة لسيطرة الفصائل في مدينة حلب، في حين استهدفت القوات الحكومية مناطق في مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي، بالتزامن مع قصف الطيران الحربي على مناطق في مدينة الباب وبلدة تادف في ريف حلب الشمالي الغربي، ما أدى إلى مقتل 4 اشخاص بالإضافة لإصابة آخرين بجراح، كذلك قصفت مناطق في بلدة حيان بريف حلب الشمالي، دون أنباء عن إصابات.

وجددت القوات الحكومية استهدافها إلى مناطق في جبل الأكراد في ريف اللاذقية الشمالي، دون أنباء عن إصابات, تجددت الاشتباكات بين الجيش السوري والمسلحين الموالين له من طرف، وتنظيم "داعش" من طرف آخر في أطراف حي الحويقة في مدينة دير الزور, واستهدفت القوات الحكومية بالقذائف مناطق في قرى الزيارة والقرقور وقسطون في سهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، دون أنباء عن إصابات.

قصفت القوات الحكومية بالمدفعية ونيران الرشاشات الثقيلة مناطق في مدينة تلبيسة بريف حمص الشمالي، فيما قتل طفل في بلدة كفرلاها في ريف حمص الشمالي ظهر اليوم، استهدفت بالقذائف ونيران الرشاشات الثقيلة مناطق في حي الوعر في مدينة حمص، دون أنباء عن إصابات, وإستهدفت الفصائل أماكن في منطقة مشفى الشرطة في أطراف مدينة حرستا، بينما استهدفت القوات الحكومية منطقة في مزارع بيت سوى بغوطة دمشق الشرقية، ما أسفر عن إصابة عدة اشخاص بجراح، كذلك قصفت قوات النظام مناطق في مدينة عربين، ولا معلومات عن إصابات, ولا تزال الاشتباكات العنيفة متواصلة بين تنظيم "داعش" وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) في مخيم اليرموك جنوب العاصمة، وسط المزيد من التقدم للتنظيم في المنطقة ومعلومات مؤكدة مقتل ومصرع وجرح عدد من عناصر الطرفين، فيما قصفت الطائرات السورية مناطق في مخيم اليرموك، ترافقت مع اشتباكات بينها وبين داعش في عدة محاور في المخيم، ومعلومات عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.

وإستهدف الجيش السوري بالقذائف مناطق في درعا البلد في مدينة درعا، كما استهدف بنيران رشاشاته الثقيلة مناطق في بلدة اليادودة في ريف درعا، فيما القى مسلحون مجهولون قنبلة على سيارة لجيش مقاتل في بلدة طفس في ريف درعا، دون معلومات عن إصابات, واستهدفت القوات الحكومية بالقذائف مناطق في بلدتي الحميدية والصمدانية الغربية وأطرافها في القطاع الأوسط من ريف القنيطرة، دون أنباء عن إصابات.

وإستعاد مقاتلو "أسود الشرقية" عددًا من المواقع في منطقة القلمون، في ريف دمشق، كانت تخضع لسيطرة "داعش"، وذلك عقب اشتباكات عنيفة أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف التنظيم، فضلًا عن تدمير أسلحتهم.

وكشفت مصادر خاصة في "أسود الشرقية" إلى "العرب اليوم"، أن المقاتلين، هم من كتائب الجيش الحر في دير الزور وبدعم من فصائل عسكرية أخرى، شنوا هجومًا عنيفًا على مواقع كانت تحت سيطرة "داعش" قبل أيام في منطقة القلمون الشرقي في ريف دمشق، وتمكنت من استعادة السيطرة على المعمل الصيني، إضافة إلى إسمنت البادية، بعد معارك مع التنظيم تمكنت خلالها الفصائل المعارضة من تدمير دبابة، وسيارتين محملتين برشاشات عيار 14.5، وقتل وجرح العديد من أفراد "داعش"، الذي انسحب على خلفية الاشتباكات إلى المناطق الشرقية، لتتمكن بعدها فصائل المعارضة من السيطرة الكاملة على المعملين.

ووسع "أسود الشرقية" هجموهم على مقاتلي "داعش" في المنطقة، واستعادوا السيطرة على محطة صفا بعد اشتباكات عنيفة بين الطرفين انتهت بانسحاب التنظيم من المحطة. وشهدت منطقة القلمون الشرقي في ريف دمشق معارك عنيفة منذ عدة أيام بين ثلاث قوى، متمثلة في تنظيم "داعش"، وفصائل المعارضة، والقوات الحكومية.

وشنت فصائل المعارضة المسلحة، السبت، أعنف هجوم لها على تجمعات للقوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في عدة جبهات من ريف حلب الجنوبي، تمكنوا من خلالها السيطرة على عدة مواقع استراتيجية، وقتل عدد كبير من القوات الحكومية ترافق الهجوم مع قصف جوي غير مسبوق على مواقع المعارضة المسلحة بهدف وقف تقدمها. وأوضحت مصادر إعلامية معارضة أن مقاتلي "جبهة النُصرة"، و"جند الأقصى" و"أحرار الشام"، وبقية الفصائل المقاتلة شنّوا هجومًا عنيفًا على تجمعات القوات الحكومية والمليشيات العراقية والإيرانية في ريف حلب الجنوبي، وتمكنوا من السيطرة على بلدتي برنة والخالدية، بعد معارك عنيفة، أسفرت عن تدمير سيارة بيك باب ممتلئة بالجنود، بعد استهدافهم بصواريخ مضادة للدروع. وردت القوات الحكومية بقصف جوي وصاروخي طال بلدات العيس ومحيط خان طومان ومنطقة الأحراش، دون ورود أنباء عن إصابات في صفوف الفصائل المقاتلة. وكانت فصائل المعارضة تمكنت من السيطرة على بلدة العيس بعد إعلانها معركة استعادة السيطرة على الريف الجنوبي، وطرد القوات الحكومية منه بشكل كامل.

وتصاعدت وتيرة الاشتباكات في أغلب قطاعات المدينة والطيران المروحي التابع للنظام يكثف من استهداف الأحياء بشكل عشوائي بالبراميل المتفجرة. وفي مدينة الضمير في ريف دمشق الشمالي الشرقي يسود هدوء حذر، السبت، على المدينة الخاضعة لسيطرة المعارضة في منطقة القلمون الشرقي في ريف دمشق الشمالي، وذلك بعد خمسة أيام من القصف الجوي والمدفعي العنيف وغير المسبوق على المدينة من القوات الحكومية وكذلك لواء الصديق المبايع لتنظيم "داعش". وكشف السكان المحليون من المدينة في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أن عشرات الشباب من مدينة الضمير تطوعوا، إلى قتال التنظيم والكتائب المرتبطة به، بعد رفضها الخروج من المدينة، وإطلاقها الرصاص على المشاركين في التظاهرات السلمية التي خرجت في المدينة خلال الأيام الماضية.

وأعلن لواء رجال الله، انضمامه الكامل لحركة تحرير حمص في الريف الشمالي لمدينة حمص وسط سورية، في بيان مصور ألقاه قائد اللواء. وأشار إلى أن التوحيد جاء لتنفيذ الهدف الرئيسي للواء، وهو توحيد الجهود وتنظيمها وتوجيهها من أجل إسقاط النظام في سورية، والعمل على إعادة سيطرة فصائل المعارضة على مدينة حمص وطرد عناصر النظام منها. وأكد أن عدد الفصائل المنضوية تحت راية الحركة 24 فصيلًا عسكريًا، من قرى ومدن ريف حمص الشمالي، إضافة إلى بعض الفصائل العسكرية العاملة في ريف حماة الجنوبي. وتعد حركة "تحرير حمص" من أكبر الفصائل العسكرية العاملة في مدينة حمص وريفها تأسست في 26آب/ أغسطس 2014، وضم آنذاك عدة فصائل عسكرية من مدن وبلدات ريف حمص الشمالي تلبيسة الرستن التي تتخذها الحركة مقرًا لها، إضافة إلى فصائل عسكرية عاملة في مدينة الحولة مع عدة فصائل عسكرية عاملة في ريف حماة الجنوبي.

وشُيّع أهالي المدينة الخاضعة لسيطرة قوات سورية الديمقراطية في ريف حلب الشمالي الغربي، 11 عنصرًا من القوات قتلوا جراء الاشتباكات مع فصائل المعارضة في حي الشيخ مقصود في مدينة حلب خلال اليومين الماضيين. وأوضحت مصادر إعلامية معارضة أن  القتلى من أبناء المدينة ومن القرى المحيطة بها، نقلوا من حي الشيخ مقصود إليها عبر طرق خاضعة لسيطرة القوات الحكومية وبالتنسيق معها، وسط إطلاق رصاص كثيف وتجمع كبير لعناصر القوات في المدينة. وكانت المعارضة تحاصر حي الشيخ مقصود منذ سبعة أشهر من ثلاث جهات، في حين يحاذي من جهته الجنوبية مناطق سيطرة القوات الحكومية السورية.

وأصدرت غرفة عمليات فتح حلب، لتحييد "المدنيين الأبرياء" من أهالي حي الشيخ مقصود ذو الغالبية الكردية والخاضع إلى سيطرة وحدات حماية الشعب الكردي، وجاء فيه ""بعد استمرار مليشيات YPG  باتباع سياسة استعمال المدنيين كدروع بشرية واستمرارها في بسياستها العدوانية تجاه الثوار من خلال مهاجمة طريق الكاستيلو تحت غطاء جوي من القوات السورية الأمر الذي يفرض طرد هذه الميليشيات من حي الشيخ مقصود كضرورة عسكرية ملحة وحرصاً منا على سلامة المدنيين وتحييدهم عن صراعنا مع ميليشيات YPG الإنفصالية، نحن فصائل الجيش السوري الحر العاملة على قطاع الشيخ مقصود نعلن استعدادنا الكامل لتأمين إخلاء وعبور آمن لأهلنا سكان حي الشيخ مقصود والتعهد بتأمين وصول أمن إلى مناطق خالية من الاشتباكات العسكرية مع التعهد أيضا بتأمين عودتهم إلى منازلهم فور انتهاء العمليات العسكرية ضمن هذا القطاع، كما نطالب المليشيات بالامتناع عن استعمال المدنيين كدروع بشرية والموافقة على هذه المبادرة الإنسانية، وندعو المنظمات والهيئات الدولية الإنسانية المعنية للضغط على هذه المليشيات للموافقة على هذه المبادرة والكف عن ممارساتها العدائية واستعمال المدنيين لتحقيق أهدافها العسكرية، وإن رفض هذه المبادرة يؤكد أن هذه المليشيات ماضية في تعريض المدنيين للخطر وتتحمل كامل المسؤولية عن حياة وأمن المدنيين الأبرياء، علماً أننا سنتخذ كل الإجراءات الممكنة لمنع وقوع ضحايا في صفوف المدنيين الأبرياء.""

وقالت الفصائل في بيانها: "إن فصائل الجيش السوري الحر تدعوا وحدات الحماية إلى وقف قصف مناطق المدنيين في الأشرفية والسكن الشبابي وإلى الاعتراف بأن مدفعية النظام في ثكنة المهلب لم توفر مكاناً إلا وقصفته وخصوصاً أثناء الاشتباكات المفتعلة، ونهيب بكل عقلاء الشعب الكردي فضح حملات التهويش والكذب الذي يحفر في الوطن السوري جروحاً يصعب شفاؤها".

يُشار إلى أن حي الشيخ مقصود يتعرض منذ أيام لقصف من الفصائل الإسلامية والمقاتلة بجرار الغاز المتفجرة والقذائف محلية الصنع، ما أسفر عن مقتل عشرات المواطنين وإصابة عشرات آخرين بجراح.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النصرة تواصل تقدمها في عدة جبهات على حساب القوات الحكومية في ريف حلب والطيران يُنفذ40 غارة النصرة تواصل تقدمها في عدة جبهات على حساب القوات الحكومية في ريف حلب والطيران يُنفذ40 غارة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib