أوباما وهولاند يتعهدان بسحق داعش واستعادة الأراضي التي يسيطر عليها
آخر تحديث GMT 19:32:53
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة
أخر الأخبار

بان كي مون يطرح خطة عمل شاملة لدحر الإرهاب مطلع العام المقبل

أوباما وهولاند يتعهدان بسحق "داعش" واستعادة الأراضي التي يسيطر عليها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أوباما وهولاند يتعهدان بسحق

الرئيس الأميركي باراك أوباما مع نظيره الفرنسي فرنسوا هولاند
واشنطن ـ يوسف مكي

جددت الولايات المتحدة وفرنسا يوم الأحد، تعهدهما بسحق تنظيم "داعش" بأي ثمن، فيما أعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أن المنظمة الدولية ستطرح مطلع السنة "خطة عمل شاملة لدحر العنف والإرهاب"، موصيًا روسيا والولايات المتحدة بـ"معالجة بعض المسببات الجذرية للإرهاب".

وأعلن وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان أن حاملة الطائرات الفرنسية "شارل ديغول" التي وصلت إلى شرق البحر المتوسط، ستكون "جاهزة للتحرّك" ضد "داعش" منذ اليوم. وشدد على وجوب سحق "داعش" بأي ثمن، قائلًا: علينا تدمير داعش على الأراضي (التي استولى عليها)، وفي العالم أجمع، هذا هو الاتجاه الوحيد الممكن".

ولهذا الهدف، يلتقي الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في باريس اليوم الأثنين رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، ثم أوباما في واشنطن يوم الثلاثاء، والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل في باريس الأربعاء المقبل، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو الخميس. لكن رئيس أركان الجيش الفرنسي بيار دوفيلييه استبعد "نصرًا عسكريًا قريبًا" في الحرب على "داعش".

وفي كوالالمبور، تعهد الرئيس الأميركي بسحق داعش في أرض المعركة، وزاد: "سنستعيد الأراضي التي يسيطر عليها، وسنوقف تمويله ونلاحق قادته ونفكّك شبكاته وخطوط إمداده، وسندمره". ووصف التنظيم بأنه "زمرة من القتلة"، رافضًا "الاستسلام للخوف الذي يشكّل القدرة الرئيسة للإرهابيين". وأضاف: "لن نقبل فكرة أن تصبح الهجمات الإرهابية على المطاعم والمسارح والفنادق، أمرًا معتادًا، أو أننا بلا حول ولا قوة لوقفها".

أما رئيس الوزراء الروسي ديمتري مدفيديف فحض الدول الإسلامية على اتخاذ «موقف موحد مناهض للإرهاب».

ووسّعت بلجيكا، البحث عن الإرهابيين، كما أوردت الصحف المحلية الأحد، فيما يُرجَّح أن تستعيد بروكسل نشاطها اليوم، بعدما قضت نهاية أسبوع شبه مشلولة، تنفيذًا لتوصيات من أجهزة الأمن أوقفت حركة مترو الأنفاق، خشية تكرار سيناريو مجزرة باريس التي أوقعت 130 قتيلًا. وقال وزير العدل كوين غيينز: "سنحرس محطات القطارات، لن نصيب بروكسل أو البلاد بشلل اقتصادي، لن يتملكنا الخوف، لكننا احتجنا إلى وقت لإعادة تنظيم كل شيء".

وأعلن رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشيل بعد اجتماع لمجلس الأمن القومي، استمرار حالة الطوارئ القصوى وإغلاق مترو الأنفاق والمدارس اليوم بسبب "أخطار حقيقية" من هجوم محتمل أو "هجمات".

وأشار إلى أن السلطات "لا تزال تخشى وقوع هجمات إرهابية على غرار هجمات باريس". وقال في مؤتمر صحافي عقد في ختام اجتماع للمجلس "إن المركز التنسيقي لتحليل التهديدات قرر الإبقاء على درجة التأهب الأمني القصوى رقم 4 في العاصمة بروكسل ومنطقتها، الأمر الذي يدل على وجود تهديد جدي وحتمي". وستبقى درجة التأهب الأمني في سائر أنحاء البلاد على مستواها السابق عند الدرجة 3.

وتواصل قوات الأمن البلجيكية حملات دهم، خصوصًا في بروكسل، بحثًا عن المطلوب الرقم واحد صلاح عبد السلام، وعن مشبوهَين آخرَين أحدهما قد يحمل قنبلة شبيهة بالمتفجرات المُستخدمة في مجزرة باريس. وأشار وزير الداخلية البلجيكي يان جامبون إلى "تهديد حقيقي"، لافتًا إلى أن الأمر "لا يقتصر على مشبوه وحيد" هو صلاح عبد السلام. كما نبّه رئيس بلدة ضاحية تشاربيك في بروكسيل برنار كليرفايت، إلى أن "إرهابيَّين" موجودين في منطقة بروكسل، يستعدان لتنفيذ هجمات.

ووسط تكهنات بأن صلاح عبد السلام الذي عاد من باريس إلى بروكسل بعد الهجمات، كان يرتدي حزامًا ناسفًا، رجّح شقيقه محمد عبد السلام أن يكون صلاح تراجع عن المشاركة في المجزرة، مبدياً اقتناعه بأنه «"غيّر رأيه في آخر لحظة". وكرّر دعوته لشقيقه إلى الاستسلام، قائلًا: "نفضّل أن نراه في السجن، على أن نراه في القبر".

وفي غضون ذلك، أعلن المدعي العام الفرنسي أن المحققين مدّدوا لليوم الخامس احتجاز رجل اعتُقِل الأربعاء الماضي خارج مبنى قُتل فيه عبد الحميد أباعود الذي يُعتقد بأنه العقل المدبّر لمجزرة باريس، وأفرجت الشرطة عن سبعة آخرين احتُجزوا في الوقت ذاته.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوباما وهولاند يتعهدان بسحق داعش واستعادة الأراضي التي يسيطر عليها أوباما وهولاند يتعهدان بسحق داعش واستعادة الأراضي التي يسيطر عليها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:33 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعتقل "دواعش" خططوا لشنّ هجمات في "رأس السنة"

GMT 16:33 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

منير الحدادي يوضح سبب عدم انضمامه المنتخب المغربي

GMT 08:20 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

"شلال الدرمشان" في الرشيدية يُمثّل "منفى اختياري للشباب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib