أنقرة تعلن توقيف 4 أشخاص يشتبه في تورطهم في حادث تفجير إسطنبول
آخر تحديث GMT 10:39:23
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

موسكو تحقق في ملابسات احتجاز مواطنين روس في تركيا

أنقرة تعلن توقيف 4 أشخاص يشتبه في تورطهم في حادث تفجير إسطنبول

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أنقرة تعلن توقيف 4 أشخاص يشتبه في تورطهم في حادث تفجير إسطنبول

السلطات التركية
موسكو ـ حسن عمارة

شنّت السلطات التركية حملات ملاحقة للمشبوهين واعتقلت 68 شخصًا في أنحاء البلاد في إطار التحقيق بمقتل عشرة سيّاح ألمان في تفجير نفذه انتحاري سوري يشتبه في انتمائه لتنظيم "داعش"، وسط استنفار شامل، تحسبًا من هجمات جديدة تستهدف القطاع السياحي والأجانب تحديدًا.
وأعلن رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو أن الشرطة أوقفت الأربعاء أربعة أشخاص يشتبه في تورطهم في الهجوم الانتحاري.
وخلال تفقده مكان الحادث مع داود أوغلو، لإجراء محادثات مع المسؤولين الأتراك والاطلاع على الحال الصحية لمواطنين ألمان جرحى في المستشفيات بعضهم في حال الخطر، قال وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزيير: "لا دليل حتى الآن على أن الانتحاري تعمّد استهداف السيّاح الألمان، أو أن التفجير يوجه رسالة إلى بلدنا، لذا لا مبرر لعدم السفر إلى تركيا"، فيما أكد وزير العدل الألماني هيكو ماس أن الوضع الأمني في بلاده لم يتغير بعد عملية إسطنبول، وقال: "نعلم أن ألمانيا هدف للإرهابيين، لذا لا يمكن نفي وجود خطر، لكن لا مؤشرات ملموسة لوجود أهداف لهجمات، ونحن في غاية التأهب".

وأقرّ وزير الداخلية التركي إفكان ألاء بصحة تقرير لوسائل إعلام محلية عن تسجيل سلطات الهجرة في الخامس من الشهر الجاري اسم الانتحاري الذي يُدعى نبيل فضلي وبصماته قبل نحو أسبوع، مستدركًا أنه «لم يُدرج على لائحة المشبوهين بالإرهاب».
وكشفت مصادر أمنية أن بين المعتقلين سيدة تعمل في شركة سياحية كان هاتفها آخر من اتصل به الانتحاري قبل تنفيذ الهجوم، لكنها أبلغت الشرطة أنها أضاعت هاتفها الخليوي قبل يومين من الحادث.
وفي سياق منفصل، اعتقلت السلطات التركية ثلاثة مواطنين روس للاشتباه في انتمائهم إلى "داعش"، إضافة إلى 16 سوريًا وتركيًا في أنقرة اتهموا بمراقبة مبانٍ حكومية والتخطيط لمهاجمتها. ورجحت مصادر أمنية طرد السوريين إلى بلدهم "في أسرع وقت".

وأعلنت موسكو أنها تحقق في ملابسات احتجاز مواطنين روس في تركيا، مشيرة إلى أن اسم أحدهم مدرج على لائحة المطلوبين على الأراضي الروسية، فيما تظهر معلومات أجهزة الأمن إلى أن المعتقلين الآخرين غادرا أراضي روسيا قبل سنوات بهدف الدراسة في الشرق الأوسط.
وأوضحت الناطقة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن المعتقلين الثلاثة رفضوا لقاء مسؤولين في قنصلية بلادها في أنطاليا.
ونشرت صحيفة "خبر ترك"، الأربعاء، فيديو قالت إنه يظهر المهاجم الذي فجر نفسه وقتل 10 سواح في ميدان السلطان أحمد وسط مدينة إسطنبول التركية، الثلاثاء.
وأوضحت الصحيفة أن الفيديو التقطته كاميرات مراقبة في مكتب للهجرة بإسطنبول، في الخامس من يناير الجاري للشاب السوري، المشتبه بتنفيذ الهجوم الدامي.
وكان رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، قال إن "الانتحاري" دخل إلى تركيا كلاجئ من سوريا، ولم يتم رصده لأنه لم يكن على أي من قوائم المطلوبين.
وفي حين لم يكشف داود أوغلو عن هوية الشاب الذي يرتبط، وفق السلطات التركية، بتنظيم داعش المتشدد، قالت وسائل إعلام محلية أخرى إنه يدعى نبيل فضلي، إلا أن رئيس الوزراء أشار إلى أن هوية الشاب تأكدت بفحص أجزاء من جمجمته ووجهه وأظافره، موضحا أن بصمات أصابع مسجلة لدى السلطات التركية.
وكان لافتًا ربط صحف مستقلة تركية الهجوم بالسياسة المبهمة للرئيس رجب طيب أردوغان تجاه التنظيمات الإرهابية والمتطرفة. وكتب محمد يلمظ في صحيفة "حرييت": "نحن مثل الجالس فوق قنبلة موقوتة، والسبب الوحيد لهذا الوضع هو الإصرار على التساهل مع التنظيمات".
واستهدف التفجير حديقة مسجد السلطان أحمد (المسجد الأزرق) في إسطنبول الثلاثاء. ولدى توافد مواطنين ومسؤولين إلى مكان الحادث للتنديد بالهجوم، هاجم مواطن تركي بالسلاح الأبيض في شكل مفاجئ، مجموعة يسارية انتقدت سياسة الحكومة تجاه "داعش"، وهتف: "يجب التخلص من هؤلاء الخونة".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنقرة تعلن توقيف 4 أشخاص يشتبه في تورطهم في حادث تفجير إسطنبول أنقرة تعلن توقيف 4 أشخاص يشتبه في تورطهم في حادث تفجير إسطنبول



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib