لاريجاني يدعو إلى تكاتف الجهود الدوليّة لمواجهة داعش
آخر تحديث GMT 00:23:39
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

لاريجاني يدعو إلى تكاتف الجهود الدوليّة لمواجهة "داعش"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لاريجاني يدعو إلى تكاتف الجهود الدوليّة لمواجهة

رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني
طهران - مهدي موسوي

أكّد رئيس مجلس الشورى الإيراني، علي لاريجاني، أن الأزمة السورية ليست قضية شخص بعينه، وأن ربط أزمات المنطقة بشخص الرئيس بشار الأسد يعتبر خطأً استراتيجيًا، موضحاً أن مهمة الدول الأخرى هي تسهيل الأمور لحلّ القضية، ولا يمكنها أن تكون بديلاً عن أصوات الشعب السوري.

وطالب في مؤتمر صحافي جمعه مع رئيس البرلمان الأوروبي، مارتن شولتز، بعد محادثات جرت في طهران، بالعمل علی وضع برنامج يفضي الى منطقة خالية من الأعمال الإجرامية، "لأن القضية السورية هي بداية لتفكيك المنطقة بسبب تزايد الحركات المتطرفة في هذه المنطقة، التي تخلق العديد من المشكلات لشعوب العراق وأفغانستان واليمن وبقية الدول".

ورأی أن إيران تتصدی لهذا التيار بهدف الحفاظ علی النظام والاستقرار في سورية، في حين يلتحق الآلاف من الأشخاص من أوروبا وأميركا، بتنظيم "داعش" الذي تحوّل إلى مشكلة دولية، "وأن إيران تؤمن بخيار الإصلاحات السياسية لتسوية الأزمتين السورية واليمنية على حد سواء".

ودعا دول المنطقة إلى "التحلّي بالجدية في مكافحة المتطرفين، وأن تكون الإصلاحات وفقاً لآراء الشعوب وليس بناء على اجتماع بعض الأشخاص في بعض الدول ليتخذوا القرارات في شأن مستقبل سورية أو اليمن، موضحاً أن "مهمة الدول الأخرى هي تسهيل الأمور لحلّ القضية، ولا يمكنها أن تكون بديلاً عن أصوات الشعب السوري".

ورأی شولتز أن القضية السورية يجب ألا تختصر بالأسد، و "يجب علی جميع الفرقاء التوصّل إلى حل لتقرير المصير"، مشيراً إلى "ضرورة وضع برنامج وطني في سورية لإنهاء الأزمة ومحاكمة مجرمي الحرب، بما في ذلك سلوك الحكومة التي تلقي بالمتفجرات علی رؤوس الشعب". واعتبر أن الأسد لا يملك فرصة بعيدة المدی، "لكن الوقت الحاضر ربما يعطيه فرصة، وهناك فرق بين الحالتين"، داعياً إلى "تحكيم الشعب السوري في تقرير مصيره من خلال الانتخابات الحرة".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لاريجاني يدعو إلى تكاتف الجهود الدوليّة لمواجهة داعش لاريجاني يدعو إلى تكاتف الجهود الدوليّة لمواجهة داعش



GMT 08:05 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

اتهام موظف أميركي بتسريب خطط إسرائيل لضرب إيران

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib