الأسباب التي تدفعنا للرجوع إلى أفعال اعتدنا عليها بعد تركها
آخر تحديث GMT 19:03:06
المغرب اليوم -
البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات
أخر الأخبار

علماء النفس يسمَونه بتكتيك "تشكيل رد الفعل"

الأسباب التي تدفعنا للرجوع إلى أفعال اعتدنا عليها بعد تركها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأسباب التي تدفعنا للرجوع إلى أفعال اعتدنا عليها بعد تركها

الأسباب التي تدفعنا للعودة إلى أفعال اعتدنا عليها بعد تركها
لندن - ماريا طبراني

كشفت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، عن الأسباب التي تدفع العديد من الناس لإخفاء ولعهم السابق بأشياء اعتادوا أن يدمنوها، أو بأشخاص تعلَقوا بهم، ولكن مع أول فرصة يظهرون أنهم يميلون إلى نفس الأشياء التي تخلوا عنها، وكأن شيء لم يتغير، مثل أن يلعن المدخن السابق التدخين في كل مناسبة، ويتحدثون بصوت عال دومًا عن مدى اشمئزازهم من فكرة التدخين، ولكن مع أول رائحة للدخان تنهار دفاعاتهم.
 
 وسردت الصحيفة أسباب هذا النكران والتجاهل الذي يقع فيه الأشخاص الذين بذلوا مجهودًا كبيرًا للتخلص من عاداتهم السيئة. موضحة أن كل هذا في الواقع نتيجة لآلية مشتركة للغاية حيث يعمل العقل على التعامل مع النزاع بين ما يريد وما يعتقد أنه مقبول اجتماعيا، وهو ما يسميه علماء النفس تكتيك "تشكيل رد الفعل".
 
 وأضافت، ذلك يعني أن شخصا ما يحول رغبات اللاوعي أو ما يدرك العقل أنه غير مقبول إلى العكس. بهذه الطريقة، ينتهي المطاف بالناس بفعل عكس ما تريد عقولهم حقا. وبطبيعة الحال، كاستراتيجية هي ليست فعالة جدا على المدى الطويل، وأنه من الصعب جدا الحفاظ على هذا الأمر. حتى في بعض الأحيان يزول القناع وتنزلق الناس ببساطة في نزواتها.
 
 وتبيَن لنا أن العقل ذكي جدا وملتويا، لذا يقوم على الفور بالتوافق مع عقلنا الباطن في رغباته ونزواته، فليس من السهل خداع العقل بهذا التغير السطحي، لذا يوفق السلوك الظاهر مع رغبات العقل الباطن. فتشخيص تلك الحالة بأنها حالة نكران مجردة، ليس وصفا دقيقا حقا، إن الأمر أعمق من ذلك.
 
 ويساعد الطب النفسي كثيرا الاعتراف بأن هناك خلل ما، ومواجهة الرغبات الحقيقية للعقل الباطن، وهو ما يساعد على التوصل لعلاج على الفور. كما يوظَف العديد من آليات الدفاع العقل بطريقة فعالة لفترة قصيرة ولكنها غير مفيدة على المدى الطويل، فهي تسقط فور وجود محفز يذكر الشخص بولعه القديم الذي جاهد لإخفائه ودفنه في العقل الباطن.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسباب التي تدفعنا للرجوع إلى أفعال اعتدنا عليها بعد تركها الأسباب التي تدفعنا للرجوع إلى أفعال اعتدنا عليها بعد تركها



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مواعيد مباريات اليوم الاثنين 23 - 12 - 2024 والقنوات الناقلة

GMT 21:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة ناسي تثير التساؤلات قبل مواجهة الرجاء

GMT 21:48 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعبين مغاربة ضمن لائحة الأفارقة الأعلى أجرا في العالم

GMT 23:43 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيليان مبابي وصل للقاع بعد إهداره ركلة جزاء أمام بيلباو

GMT 22:13 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مونزا متذيل ترتيب الدوري الإيطالي يقيل مدربه نيستا

GMT 01:25 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

جافي لاعب برشلونة الإسباني يعترض على أداء ليفاندوفسكي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib