الحمّام والديدان الطفيلية لمعالجة الإنطواء
آخر تحديث GMT 18:37:47
المغرب اليوم -
مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية
أخر الأخبار

الحمّام والديدان الطفيلية لمعالجة الإنطواء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحمّام والديدان الطفيلية لمعالجة الإنطواء

الحمّام والديدان الطفيلية لمعالجة الإنطواء
القاهرة - المغرب اليوم

إقترح علماء أميركيون إبطاء تطور مرض الانطواء ومكافحة عواقبه بمساعدة الحمّام والديدان الطفيلية. الأمر الذي سيساعد في خداع الجهاز المناعي لصرف انتباهه عن مكافحة الخلايا العصبية.وقال إيريك هولاندير من كلية ألبرت أينشتاين للطب في نيويورك إنه قد تم إثبات إمكانية الاستخدام الناجح للديدان الطفيلية في معالجة بعض الأمراض المتعلقة بالخلل في عمل الجهاز المناعي مثل داء كرون وهو التهاب مزمن للأمعاء. ويحدث ذلك لأن ظهور الديدان الطفيلية في جسم الإنسان يؤدي إلى تغيير عمل الخلايا المناعية. وأوضح هالاندر وزملاؤه أن هذا الأسلوب يمكن استخدامه لمعالجة مرض الانطواء الذي يعود أحد أسبابه إلى الجهاز المناعي النشط للغاية والذي يهاجم الخلايا العصبية في الدماغ ويمنعها من إقامة الاتصالات ببعضها. ودرس العلماء مجموعتين من المتطوعين المصابين بمرض الانطواء والأمراض الأخرى المتعلقة بالخلل في الجهاز المناعي. وكانت المجموعة الأولى من المتطوعين وبينهم عشرات الأطفال والكبار تستحمّ بحمّام ساخن بشكل دائم خلال سنة واحدة، الأمر الذي كان من الضروري أن يحاكي التهابا مزمنا لصرف انتباه خلايا الجهاز المناعي. وكانت المجموعة الثانية من المتطوعين تأكل كل أسبوعين 2،5 ألف بيضة ديدان أسطوانية. وأكدت نتائج البحث فعالية الأسلوبين اللذين أسفرا عن تخفيف أعراض مرض الانطواء لدى الكبار والأطفال وتحسين قدرتهم على التكيف الاجتماعي. لكن هذه النتائج برأي هولاندر لا تعني أن هذين الأسلوبين سيكونان ناجحين في معالجة جميع المصابين بمرض الانطواء على الأرض، لذلك يحاول العلماء حاليا تأكيد هذه النتائج على نطاق أوسع.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحمّام والديدان الطفيلية لمعالجة الإنطواء الحمّام والديدان الطفيلية لمعالجة الإنطواء



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 23:38 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

3 أهداف وانتصاران لحمدالله أمام النصر

GMT 23:35 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

سعر صرف الدرهم يتحسن مقابل الأورو وينخفض أمام الدولار

GMT 04:03 2024 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اتحاد طنجة يفوز على أولمبيك آسفي

GMT 18:23 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib