عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر
آخر تحديث GMT 10:45:40
المغرب اليوم -

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على "MBC مصر"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على

محمد عسّاف وفاء الكيلاني
القاهرة - إسلام خيري

يطلّ نجم "أراب آيدول"، محمد عسّاف، في حلقة جديدة من برنامج "المتاهة" مع وفاء الكيلاني على MBC مصر.

 تسأل وفاء الكيلاني ضيفها عمّا إذا كان قد استغل القضية من أجل المزيد من النجومية، أم أن القضية هي التي استثمرت نجوميته لإيصال الصوت أبعد؟. فيؤكّد عسّاف بأنه ابن القضية الفلسطينية، ويعيش تفاصيلها يومًاً بيوم، ولحظة بلحظة. يتفق عسّاف مع مقولة أنه استطاع المساهمة في تقديم صورة مغايرة للصورة النمطية التي تكرّسها إسرائيل عن القضية الفلسطينية وأهلها، أمام الرأي العام العالمي. ويتذكّر عسّاف المرّة الأولى التي غنّى فيها، يوم كان حلمه الغناء وإيصال صوته إلى الناس، قبل أن يكتشف أن المسألة بالنسبة له، والرهان على صوته أكبر من ذلك.

 اختبر عساف مشاعر القلق والسعادة ويكشف أنه لشدّة درجات السعادة التي وصل إليها في مرحلة معينة، صاحبه الخوف والخشية من مجهول ينتظره إثر هذه السرعة في النجومية التي حقّقها.

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر

ويعترف قائلًا "الدنيا حمّلتني أكثر من طاقتي".

يجيب عسّاف أيضاً عن سؤال الكيلاني حول ما إذا كان الحلم تحوّل إلى كابوس، بسبب المسؤوليات الملقاة على عاتقه، فيعلّق قائلاً بأن "الشهرة لها ثمن، وهذا الثمن ثقيل أحيانًاً".

 من جهة ثانية، تواجهه الكيلاني بصورة جمعته مع عارضة أزياء إسرائيلية وعن انتقادات الصحافة له آنذاك، واتهامه بـ "التطبيع". فماذا تراه يقول عن هذه المسألة، وما هي مقاربته لها؟ وكيف يعلّق على كلام الفنان عبد المجيد عبد الله عنه؟.

 في مجال آخر، تسأله وفاء عمّا إذا كان يعتبر نفسه انتهازيًا أم متسرّعًا، عندما يصرّح عن أعمال غنائية تجمعه بالنجمة شيرين عبد الوهاب والشاب خالد، ومرّت الأيّام والشهور ولا ينفّذ أي من تلك المشاريع التي تحدّث عنها. كما يتوقف عسّاف عن العمل الفني الذي كان سيجمعه بالنجم الراحل نور الشريف... كل ذلك وغيره ضمن "المتاهة" على MBC مصر.

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر

ويوضح عسّاف من خلال البرنامج أسباب دراسته الصحافة والإعلام بدلاً عن الموسيقى، كما يُخبر الكيلاني عن حقيقة تكرار الرقم 442 ومعناه، كما يعود إلى طفولته ليتحدّث عن اللحظة التي كاد ان يفقد فيها حياته.

ويذكر أن موهبة عسّاف انطلقت من قلب فلسطين، وشاركه أحلامه في الفن والغناء أخوته، في سن مبكرة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
المغرب اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 21:05 2019 الجمعة ,06 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 04:31 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

قلة تناول "أوميغا 3" يؤدي إلى ضعف السلوك الاجتماعي

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الذهب يلامس قمة جديدة والفضة عند أعلى مستوى في 12 عاما

GMT 06:11 2017 السبت ,17 حزيران / يونيو

تعرف على توقعات أحوال الطقس في طنجة السبت

GMT 15:38 2014 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

فوائد الحلاوة الطحينية

GMT 06:15 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

شركات الأقمشة تطرح تصميماتها الرائعة من حرير "الدمسق"

GMT 18:40 2016 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

عمرو أديب يستضيف إسلام البحيري بعد العفو الرئاسي عنه

GMT 18:34 2016 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

فلويد مايويذر يقوم بجولة يزور خلالها 8 مدن إنجليزية

GMT 19:41 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

تسرّب الماء الصالح للشرب في مدينة بركان المغربية

GMT 03:47 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

جيهان السادات تنفي تورط مبارك في اغتيال الرئيس الراحل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib