وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام
آخر تحديث GMT 11:30:28
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

بعد استبعاده عام 2004 واستبداله بنظام تقييم المعلمين

وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام

وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام
لندن - كاتيا حداد

خططت وزير التعليم البريطاني نيكي مورغان، لإعادة الاختبارات في المرحلة الأساسية للأطفال في عمر سبعة أعوام، والذي استبعد منذ عام 2004 وحل محله تقييم المعلمين، الذي يتمثل في تقييم المعلم لمجموعة من أعمال الأطفال تعكس مستواهم، وكان هذا انتصار صغير للمعلمين وللتعليم ولسعادة الأطفال ذاتهم ودمجهم في العملية التعليمية.

وتكمن فائدة تقييم المعلمين في كونه مخفيًا عن الأنظار ولا يسبب التوتر للطلاب ويعطى الأولوية للتركيز على تعليم الطفل، ويدرك أي شخص أن اختبار الأطفال في هذا السن المبكر هو عبء غير ضروري.

ويصبح التساؤل حو كيفية تعزيز حب التعلم مدى الحياة، وربما يصاب الأطفال بالإحباط عندما يمتلئ العام النهائي من المرحلة الابتدائية بالعديد من الاختبارات الصارمة، والتي تتكرر مرتين كل نصف فصل دراسي لمدة عام كامل، ويعد تقديم مزيد من الاختبارات لأطفال يستطيعون بالكاد أن يرتدون ملابسهم نوعًا من الانحدار.

ويطمح الأهلي في أن يذهب الأطفال إلى المدرسة وهم يدركون أن سيزدهرون وأنهم يمكنهم طرح الأسئلة واستخدام خيالهم لاستكشاف الأماكن التي فقد البالغون القدرة على الذهاب إليها، حيث يمتلئون بالبراءة والأمل ويجربون الأشياء الجديدة دون الخوف من المحاولة، وليس مجازاتهم بالعقاب أو بدرجات قليلة نتيجة خطأهم، حيث تعد المرحلة الابتدائية مرحلة الأسئلة، واللحظة التي يصبحون فيها أطفالًا يسعون إلى الاستكشاف والتعلم، وليست وقتًا يضيع منهم في الضغوط المستقبلية.

ويؤدي إجراء الاختبارات في هذا السن المبكر إلى إخماد حماسة التعليم والتدريس، ويعد هذا احتمال مثير للقلق في عالم دائم التغير، فضلًا عن ما يسببه ذلك من أزمة في التوظيف.

وينبغي عدم جعل عمر السابعة هو العمر الذي يبدأ فيه الأطفال الخوف من التعليم، حيث يحرص الآباء في هذا السن على السماح لأبنائهم بالاعتزاز بطفولتهم، ويجعلهم المعلمون يشعرون بالأمان والارتياح في المدرسة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام وزير التعليم البريطاني تبحث إعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 03:35 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة علمية حديثة تكشف عن سر طول رقبة الزرافة

GMT 01:37 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صبري تشارك رشاقتها بصور جديدة على "انستغرام"

GMT 21:42 2014 الأحد ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أب يتهجم على أستاذة مدرسة "يوسف بن تاشفين" الإبتدائية

GMT 04:50 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

ستوكهولم حيث جزر البلطيق والمعالم السياحية المميزة

GMT 17:45 2014 الإثنين ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"ثورة" نسائية صغيرة في تسلق قمم جبال باكستان

GMT 22:05 2016 السبت ,20 آب / أغسطس

علامة تدل على إعجاب المرأه بالرجل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib