مصرية تحصل على ماجستير في الإعلام من جامعة القاهرة
آخر تحديث GMT 11:11:23
المغرب اليوم -
عطل فني يجبر طائرة روسية على الهبوط اضطراريًا في مطار شرم الشيخ الدولي هيئة الطيران المدني تعلن إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق لاستقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم رهينة اسرائيلية توجه رسالة لـ نتننياهو وتُحذر من أن بقاءها على قيد الحياة مرتبط بانسحاب جيش الإحتلال الديوان الملكي السعودي يُعلن وفاة الأميرة منى الصلح والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الإدارة الجديدة في سوريا تفرض شروطاً جديدة على دخول اللبنانيين إلى أراضيها الجيش الأميركي يبدأ بتجهيز معسكر جدي في محافظة حلب شمال سوريا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير حي بالكامل شمال قطاع غزة الجيش الروسي يعترض ثمانية صواريخ أميركية الصنع أطلقتها أوكرانيا وبسيطر على قرية جديدة في مقاطعة لوجانسك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,717 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 مستشار النمسا يعلن تنحيه عن منصبه وترشيح وزير الخارجية لخلافته
أخر الأخبار

مصرية تحصل على ماجستير في الإعلام من جامعة القاهرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصرية تحصل على ماجستير في الإعلام من جامعة القاهرة

القاهرة - وكالات

قالت رسالة ماجيستير عن «علاقة الأطر الصحفية لقضايا حقوق الإنسان المدنية والسياسية باتجاهات الجمهور المصري نحو أداء المنظمات الحقوقية» للباحثة ميادة صادق التي حصلت على درجة الماجستير من كلية إعلام القاهرة بامتياز مع مرتبة الشرف، إن «المصري اليوم» المركز الأول من حيث اهتمامها بمعالجة قضايا حقوق الإنسان المدنية والسياسية. ويتحدد هدف الدراسة في رصد ومقارنة وتحليل الخطاب الصحفي الخبري لصحف «الأهرام والوفد والمصري اليوم» فيما يتعلق بقضايا حقوق الإنسان المدنية والسياسية، في الفترة التي تمتد من 7 يناير 2010 وحتى نهاية فبراير 2011، وعلاقة ذلك باتجاهات الجمهور المصري نحو أداء المنظمات الحقوقية المحلية والدولية. ذكرت الدراسة أنه بالنسبة للحقوق المدنية والسياسية الواردة في الخطاب الخبري لصحف الدراسة، احتلت جريدة «المصري اليوم» المركز الأول من حيث اهتمامها بمعالجة قضايا حقوق الإنسان المدنية والسياسية حيث ظهر لديها 318 مادة خبرية مقارنة بـ243 مادة خبرية لدي جريدة «الوفد» و145 مادة لدى جريدة «الأهرام» تتناول قضايا حقوق الإنسان أو تعالج أحداث الشأن العام المصري من زاوية حقوقية. وقالت الرسالة إن «المصري اليوم كانت أكثر صحف الدراسة حرصًا على تناول قضايا التعذيب وكشف الانتهاكات التي تمارس ضد حقوق الإنسان من قبل الداخلية وجهاز الشرطة في معالجة خبرية لحادث تعذيب وقتل الشاب خالد سعيد والشاب السلفي سيد بلال، وهي نفس حوادث التعذيب التي طرحتها الوفد ولكن بنسبة أقل، وتجاهلتها الأهرام تمامًا فهي لم تتناول تعذيب الشاب السلفي سيد بلال حتى الموت، وتعاملت مع حادث تعذيب خالد سعيد من واقع تقارير الطب الشرعي التي أثبتت وقتها أنه توفى نتيجة الاختناق وليس التعذيب في إطار ما يمكن تسميته بالتعتيم الإعلامي على جرائم النظام السابق ضد حقوق الإنسان. أما قضايا الاعتقال والحجز التعسفي فهي القضايا التي شهدت ظهورًا من قبل جريدتي «الوفد» و«المصري اليوم» فقط، ولم تظهر لدي «الأهرام» وسط تبني إطار التعتيم حيث كان يتم الاعتقال والحجز التعسفي ضد المعارضة والإخوان، بينما ظهر لدى «الوفد» في معالجة متحيزة ترصد التضييق الذي يمارس على أعضاء الحزب ومؤيديه، بينما اهتمت «المصري اليوم» بتغطية خبرية دسمة تناولت أحداث الاعتقال والحجز التعسفي التي مارسها النظام ضد المعارضين وأعضاء جماعة الإخوان ومنسقي الحملات الشعبية لمرشحي رياسة الجمهورية. أما بشأن الانتهاكات الانتخابية فقد اهتمت جريدة «الأهرام» برصد الانتهاكات التي ترتكبها جماعة الإخوان والمستقلين والمعارضة في معالجة متحيزة تبرز جزءًا من الحقيقة وتخفي جزءًا آخر، أما جريدة «الوفد» فاهتمت بإبراز الانتهاكات التي يمارسها أعضاء الحزب الوطني وأنصارهم ضد مرشحي حزب الوفد تحديداً ومؤيديه لتبيان كم التضييق المقصود ممارسته ضد الحزب وحرمانه من ممارسة حقوقه السياسية، أما جريدة «المصري اليوم» فاهتمت بتوظيف إطار الانتهاكات البرلمانية راصدة جميع أشكال التزوير والعنف والبلطجة التي مارسها الحزب الوطني ضد كافة القوى السياسية «إخوان- معارضة- مستقلين»، حسب الرسالة. وأكدت الدراسة أن إشكالية التمويل الأجنبي من أبرز الإشكاليات التي ساهمت في تكوين صورة مشوشة لدى الجمهور المصري عن المنظمات العاملة بمجال حقوق الإنسان وهي الإشكالية التي بررها عدد كبير من الخبراء والعاملين بالمجال حيث تتضاءل فرص التمويل المحلي خشية الملاحقة الأمنية أو الدخول في صراع أو توتر مع الحكومة. وحصلت الباحثة على درجة الماجستير من كلية إعلام القاهرة بامتياز مع مرتبة الشرف، وتكونت لجنة المناقشة من الأستاذ الدكتور نجوى كامل، أستاذ الصحافة بإعلام القاهرة مشرفًا ورئيسًا، والأستاذ الدكتور هشام عطية، أستاذ الصحافة بالكلية عضوًا، ومحمد فايق، وزير الإعلام الأسبق ورئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان عضوًا.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصرية تحصل على ماجستير في الإعلام من جامعة القاهرة مصرية تحصل على ماجستير في الإعلام من جامعة القاهرة



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 03:11 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

روما يضرب موعداً مع الميلان في ربع النهائي

GMT 19:51 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

الإطاحة بخليجيين وعاهرات داخل "فيلا" مُعدّة للدعارة في مراكش

GMT 03:53 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نجلاء بدر تُنهي تصوير 75% من مسلسل "أبوجبل"

GMT 05:39 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

الحبيب المالكي ينقلُ رسالة الملك لرئيس مدغشقر الجديد

GMT 05:34 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

وجهات رومانسية لقضاء شهر عسل يبقى في الذاكرة

GMT 19:09 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

أياكس ينتزع فوزًا صعبًا من أوتريخت في الدوري الهولندي

GMT 11:00 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

إيدي هاو يُقلّل من أهمية التقارير التي تحدثت عن ويلسون

GMT 09:56 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

نصيري يؤكّد صعوبة تحويل الأندية إلى شركات

GMT 02:29 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

هاشم يدعم قضية تطوير المنظومة التعليمة في مصر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib