جامعة محمد الأول في وجدة تساهم في التنمية على المستويات كافة
آخر تحديث GMT 21:37:56
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

جامعة محمد الأول في وجدة تساهم في التنمية على المستويات كافة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جامعة محمد الأول في وجدة تساهم في التنمية على المستويات كافة

جامعة محمد الأول
الناظور- كمال لمريني

أكد رئيس جامعة محمد الأول في وجدة محمد بنقدور، السبت الماضي، في مركب المعرفة حول موضوع  "أي دور للجامعة في تطوير الجهة"،  أن الجامعة  تضطلع بدور ريادي  في تنمية الجهة على المستويات والأصعدة كافة.

وقال بنقدور، إن جهة الشرق  تزخر بمؤهلات كبيرة، فهي منطقة شاسعة ذات موقع استراتيجي، يمتد بين البحر المتوسط شمالًا والصحراء الشرقية جنوبًا، وهي أيضا منطقة حدودية بخاصيات اقتصادية متفردة، تملك مقومات وبنيات تحتية قابلة للتطوير والتأهيل بالقدر الذي يضمن رفع مساهمتها في الاقتصاد الوطني.
 
وأضاف:"ولعل ما يقوي إيماننا في مشروع التنمية عنايةُ الملك محمد السادس، وحرصُه على تثمين المؤهلات وإطلاق المشاريع التي انبثقت عن الخطاب السامي لـ18 آذار/ مارس 2003"، موضحًا أن اليوم الدراسي يأتي  في سياق حرص الجامعة على خلق فضاء للتفكير المشترك، والنقاش الجاد، من أجل اقتراح التصورات، ورسم الخطط ووضع الاستراتيجيات لتسريع وتيرة التنمية، ويأتي اللقاء في سياق تحفيز المؤسسة المنتخبة من جهة ومجالس عمالات وجماعات حضرية وقروية على تقديم السند المطلوب للمؤسسة الجامعية للقيام بأدوارها التكوينية والبحثية المختلفة.

وأشار إلى أن صيغ التعاون الممكنة متعددة بالنظر في فحوى القوانين المنظمة لأشغال المؤسسات والهيئات، غير أن القانون لا يصنع التنمية وحده، لذلك يجب تعزيزه بممارسة تدبيرية مبدعة وخلاقة، تقوم على المبادرة والتعاون والتقدير المتبادل ، مضيفًا: "من أجل بلوغ هذا المرمى لا بد من رسم خارطة طريق مشتركة بأهداف واضحة، سعيًا لتحقيق نسب نمو تصاعدية تراعي المتطلبات السوسيو اقتصادية والاجتماعية للجهة" .

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة محمد الأول في وجدة تساهم في التنمية على المستويات كافة جامعة محمد الأول في وجدة تساهم في التنمية على المستويات كافة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 09:39 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 20:43 2020 الأحد ,13 كانون الأول / ديسمبر

ابن صلاج الدين الغماري يفاجئ الجميع بخطوة جريئة

GMT 08:11 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على "الإغلاق الحكومي الجزئي" في الولايات المتحدة

GMT 10:54 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

نصائح في التدبير المنزلي لتنظيف "الغسالة"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib