الفصول الخائنة عنوان محكي روائي لفنانة مغربية
آخر تحديث GMT 00:32:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

"الفصول الخائنة" عنوان محكي روائي لفنانة مغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

الفصول الخائنة
الرباط-المغرب اليوم

صدر حديثًا عن منشورات "كلمات" محكي روائي باللغة الفرنسية، للفنانة سمية عبد العزيز، بعنوان "لي سيزون أنفيديل (الفصول الخائنة)". ويحكي الكتاب، الذي يقع في صفحة 312، قصة عائلة وإرثين، "الأول هو إرث يوثق الروابط،ويخترق الأعمار، هو إرث الحب والمتقاسم، والقيم، والفن، وفن العيش والتقاليد، وثقافة، وحضارة".

وجاء في الغلاف الأخير لهذا المحكي الروائي "الإرث الذي خلفه لي والداي والثقافة التي أنتمي إليها، كل هذا الذي يصنع تشبثي بأرض وأرض أهلي، الإرث الذي أرى نفسي فيه والذي يجعل مني أناي وليس شخصا آخر". و"الإرث الثاني هو إرث الثروات، الذي يمكن أيضًا أن يتسبب في كثير من الألم، ويكسر الروابط غالبًا، ويباعد بين العائلات التي تجمع بين أفرادها وشائج قوية".

وتقول الكاتبة "لم تر عائلتي النور إلا في أعقاب صدفة خاصة. لأنه قبل كل شيء ألم تتزوج جدتي الطاهرة جدي فقط لأن زوجها الأول تجرأ أن يخسرها في لعبة الورق. ولهذا بدون شك في أصعب لحظات وجودي، كما في أفضلها، (...)أقول لنفسي إنه بالرغم من كل شيء وعلى غرار كل المنحدرين من أجدادي، لست مدينة لوجودي على هذه الأرض بدون شك، إلا لأنه في يوم من الأيام خلال لعبة بسيطة خسر رجل في لعبة الورق".

وفي مقدمة هذه الرواية، يقول الأستاذ عبد الله المدغري العلوي "إن هذا العمل هو ملحمة أسرة مغربية في النصف الثاني من القرن العشرين، كما لا يوجد إلا نادرًا في الأدب المغربي المكتوب باللغة الفرنسية"، مضيفًا أن سمية عبد العزيزأعطت هذه الرواية "بعدًا إنسانيًا قويًا وجذابًا". ويضيف الأستاذ المدغري العلوي أنها رواية تتوفر على "غنى من حيث المضمون الأوتوبيوغرافي والتاريخي غير المتنازع عليه، وغنى وثائقي، كما أن الكتاب يثير الاهتمام بأسلوبه الأدبي الرائع". 

ويرى أن "النص يندرج في إطار كتابة مختلطة، وملونة، وحية. إذ تمزج سمية عبد العزيز، التي تمتلك معرفة كبيرة بالمستويات اللسانية للغة الفرنسية، الأحداث المتنوعة والمحادثات التلقائية والنكتة ذات الأوجه المختلفة(الإثنوغرافية، والكوميديا والسخرية...) كعناصر أساسية في محكي مؤسس، من خلال مصير شخوصه وتحولات الوضعين العائلي والاجتماعي.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفصول الخائنة عنوان محكي روائي لفنانة مغربية الفصول الخائنة عنوان محكي روائي لفنانة مغربية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib