طبعة جديدة لرواية زمن الضباع للروائى أشرف العشماوي
آخر تحديث GMT 14:23:44
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً عشرات المتطرفين اليهود بمدينة الخليل يحاولون مهاجمة رئيس القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان
أخر الأخبار

طبعة جديدة لرواية "زمن الضباع" للروائى أشرف العشماوي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طبعة جديدة لرواية

القاهرة ـ وكالات

تصدر أوائل الشهر القادم الدار المصرية للبنانية طبعة جديدة من رواية "زمن الضباع" أولى روايات أشرف العشماوى، والتى انتهى من كتابتها عام 2010 ونشرت بالتزامن مع ثورة 25 يناير 2011.وفى هذه الرواية يعود بنا المؤلف إلى سنوات مضت قبل ثورات الربيع العربى خاصة مصر، ويتخذ لروايته أسلوبا أدبيا افتقدته المكتبة العربية كثيرا استلهم فيه رائعة الأدب الهندى كليلة ودمنة، فاستطاع بحرفية واقتدار أن يجذب قارئها من الصفحات الأولى حتى الكلمة الأخيرة، فيظل القارئ حائرا ومتشوقا ومندهشا أحيانا كثيرة، بل ومتعاطفا مع أبطال روايته من الحيوانات حتى يكاد يراها أمامه من فرط مصداقيتها. وإذا ما كان قراء هذه الرواية التى صدرت منتصف العام الماضى قد تفرقوا إلى مذاهب، وكل منهم، فهمها على نحو مختلف، وكان يقيسها على حياته الشخصية، فإن ذلك الحدث عندما يتحقق فى عالم الأدب الروائى فهو لا يعنى إلا أمرا واحدا أن تلك الرواية مزيج من روعة الكلمة وجمال الأسلوب وأصالة التراث القديم وعمق الحوار ونضج المعانى.استطاع العشماوى تحريك جمعا من الحيوانات المختلفة برشاقة وسلاسة ودهاء فى دهاليز وأروقة الحكم وكواليس السلطة، وكأنما يحرك مجموعة من الناس يقودون ويحكمون وآخرون من الحاشية والأتباع المستفيدون بدورهم من بقاء الضباع وأشباه الأسود فى السلطة، أما الغالبية من المحكومين والذين قد لا تكون لهم قيمة لدى حكامهم فى الأزمنة التى حكم فيها الضباع غابة غاب عنها الأسد، إلا أن قيمة رواية زمن الضباع قد زادت ثراء بأدوارهم فغيروا واقعا كئيبا كان يجثم على نفوسهم لسنوات طويلة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طبعة جديدة لرواية زمن الضباع للروائى أشرف العشماوي طبعة جديدة لرواية زمن الضباع للروائى أشرف العشماوي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib