صدور كتاب الملف القبطي عن دار الثقافة الجديدة
آخر تحديث GMT 09:47:03
المغرب اليوم -
وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد
أخر الأخبار

صدور كتاب "الملف القبطي" عن دار الثقافة الجديدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور كتاب

كتاب "الملف القبطي"
القاهرة - أ ش أ

صدر مؤخرًا كتاب "الملف القبطي" للكاتب حمدى البطران عن دار "الثقافة الجديدة".

وحاول المؤلف حمدى بطران، وهو لواء متقاعد في الشرطة، من خلال لمحة تاريخية رصد تأثير دخول الإسلام فى مصر على الأقباط ثم حالتهم فى العصور التالية ثم تناول علاقة الأقباط بالحملة الفرنسية وظهور الجنرال يعقوب كأول من فكر فى مشروع للتحرر الوطني ثم صعود الأقباط فى عصر الوالى محمد علي.

وفى القسم الثاني تناول الكتاب حركة الأقباط فى القرن التاسع عشر ورصد محاولات التأثير فى الكنيسة الأرثوذكسية القبطية ومحاولة استمالة الأقباط إلى العقيدة الكاثوليكية من جانب الكنيسة الشرقية الكاثوليكية وبابا روما وموقف بطاركة الأقباط من تلك العمليات، وموقف الحكام المصريين منها ورصد الصعود القبطى غير المسبوق فى التاريخ ومحاولتهم الاهتمام بالتعليم ومحاولات إنشاء المجلس الملى.

ثم رصد الكتاب علاقة الأقباط بالبريطانيين وعلى الأخص اللود كرومر، وتناول الكتاب أيضا بالتفصيل، أول مؤتمر قبطى يعقد فى تاريخ مصر وموافقة الحكومة المصرية على عقده وما ترتب عليه، ثم رصد الأحزاب القبطية التى ظهرت فى مصر فى عهد الملكين فؤاد وفاروق وتحدث الكتاب عن علاقة الأقباط بثورة يوليو 1952 وعلاقة الأقباط بجمال عبد الناصر.

كما تحدث الكتاب عن ظهور البابا شنودة الثالث فى توقيت معاصر لظهور الرئيس السادات والتنافس بينهما على قلوب المصريين وكذلك علاقة البابا بالرئيس السادات بالتفصيل ودور أجهزة الأمن فى تأجيج الصراع بين الرجلين والحوادث الطائفية فى عصر السادات وأسبابها وكيفية معالجتها والنهاية المأسوية للسادات ثم تولى مبارك السلطة مع رصد معظم الحوادث الطائفية فى عصره, وأسبابها بالتفصيل.

واختتم الكتاب بالحديث عن أقباط المهجر ونشأتهم وتنظيماتهم وتأثيرها على الأقباط فى مصر

وحمدى البطران صاحب المؤلف الشهير "يوميات ضابط في الأرياف".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور كتاب الملف القبطي عن دار الثقافة الجديدة صدور كتاب الملف القبطي عن دار الثقافة الجديدة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib