النجمة يلتقي الأنصار في الجولة الـ2 من الدوري
آخر تحديث GMT 11:26:13
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

"النجمة" يلتقي "الأنصار" في الجولة الـ2 من الدوري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

جانب من مباراة سابقة بين الفريقين
بيروت - المغرب اليوم

تختتم الجولة الثانية من الدوري اللبناني لكرة القدم الاربعاء، بالديربي البيروتي بين النجمة والانصار، في قمة مبكرة، يستضيفها ملعب "رفيق الحريري" في صيدا.

ويدخل الفريقان المواجهة بظروف متشابهة، فكل منهما حقق تعادلاً في الجولة الأولى إذ سقط الأنصار في فخ مضيفه طرابلس 1-1، وحقق النجمة النتيجة ذاتها مع ضيفه شباب الساحل.

ويأمل جمهور الفريقين أن تستعيد القمة التقليدية بريقها كما كانت في الماضي، وتحديداً في الحقبة ما بين منتصف السبعينات ومطلع الألفية الحالية، حين كانت تجذب أكبر عدد جماهيري، ولا تضاهيها في ذلك أي مباراة.

ويذكر من عايش الفترة السابقة كيف كانت الألوف المؤلفة تتدافع إلى أبواب الملاعب قبل ساعات من "لقاء القمة" لتحجز مكاناً لها، غير آبهة بأمطار الشتاء أو بلهيب الصيف.

وكان مقرراً ان تدشن المباراة عودة مدينة كميل شمعون الرياضية في بيروت لاستضافة المباريات بعد عملية التجديد التي خضعت لها أرضية الملعب، إثر غياب الصرح الأكبر في لبنان عن احتضان اللقاءات في الموسم الماضي، لكن قرار من الجهات الامنية أدى لنقل المباراة الى صيدا.

ويبرز الفارق الفني في الأسماء الامعة التي كانت تضمها صفوف الفريقين، ففي السبعينات والثمانينات كانت الجماهير تهتف للاعبين مثل محمد الأسطة وجهاد محجوب ومحمد الشريف وعبد الناصر بختي وإبراهيم الدهيني ويوسف الغول وعدنان بليق وحسين فرحات في الأنصار، وزين هاشم وحسن شاتيلا وعبد الناصر كجك وجمال الخطيب وحسن عبود وجمال الحاج ومحمود حمود في النجمة.

وفي حقبة التسعينات قدم الفريقان نجوماً زينوا الملاعب اللبنانية، فلمع في الأنصار عمر إدلبي وفادي علوش وعبد الفتاح شهاب ومحمد المسلماني وعلي قبيسي ودايفيد ناكيد وعصام قبيسي وأحمد فرحات ونزيه نحلة وبيتر بروسبار.

أما في النجمة فتألق علي رمال وجهاد وعلي جابر وحسن حلال وموسى حجيج وصنداي أوكو وأيرول ماكفرلاين وحمادة عبد اللطيف وهشام إبراهيم.

وغالباً ما تكون المباراة مثيرة بعيداً عن ترتيب كل منهما في القائمة، إذ انها تخضع لاعتبارات أخرى في ظل الضغوط الملقاة على كاهل لاعبي الفريقين، وسعي كل من الفريقين لتفادي اي سقوط يتسبب له في خصومة مبكرة مع جماهيره.

ويبدو الأنصار في ظروف إدارية ومالية أفضل من خصمه، بوجود رئيسه الشاب نبيل بدر، الذي يؤمن له استقراراً قل نظيره على الصعيد المحلي، في حين يمر النجمة بظروف مالية سيئة، دفعت بأنصاره ومحازبيه إلى جمع التبرعات للمساهمة في ميزانيته !

ولعب حارسا الفريقين لاري مهنا (الأنصار) وأحمد تكتوك (النجمة) دوراً كبيراً في تفادي القطبين خسارة محتمة في الجولة الأولى، فتألقا في تعطيل فرص طرابلس والساحل على التوالي.

وارتكب دفاع النجمة أخطاءً كثيرة في المباراة مع الساحل، الأمر الذي أظهر هشاشة في ادائه، ينبغي معالجتها سريعاً من قبل المدرب الروماني تيتا فاليريو، الذي نجح أمام الساحل في إعادة فريقه لأجواء المباراة بفضل تغييراته الناجحة في الشوط الثاني.

ويعول مدرب الأنصار جمال طه على وجود العائد معتز بالله الجنيدي إلى جانب الشاب أنس أبو صالح، الذي قدم مستويات مميزة الموسم الماضي.

وستدور معركة ساخنة في سط الملعب بين قائد هذا الخط في الأنصار ربيع عطايا، وجنرال وسط النجمة المخضرم عباس عطوي، سعياً لاحكام القبضة على منطقة البناء والتموين، وتأمين خط الإمداد الهجومي.

وتشكل المباراة اختباراً حقيقياً لهجوم الأنصار المدجج بالثلاثي الأجنبي الغاني مايكل أوكوفو والسنغالي سي الشيخ والأرجنتيني لوكاس جالان. ومن المرجح عودة الأخير كأساسي في تشكيلة الأخضر بعدما جلس في الجولة الأولى على مقعد الاحتياطيين، ولم يشارك سوى في آخر ربع ساعة.

وينتظر طه مردوداً غنياً من هجومه الذي شكل نقطة ضعف الأنصار الموسم الماضي، فعرقل مهمته في المنافسة على اللقب. ولكنه يبدو بحال أفضل هذا الموسم، خصوصاً بوجود جالان هداف الدوري اللبناني للموسم الماضي بـ17 هدفا مع السلام.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النجمة يلتقي الأنصار في الجولة الـ2 من الدوري النجمة يلتقي الأنصار في الجولة الـ2 من الدوري



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 20:49 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تبيّن تهديد أمراض السمنة المفرطة لكوكب الأرض

GMT 02:25 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مديرة صندوق النقد أسعار السلع المرتفعة ستستمر لفترة

GMT 16:15 2023 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي نصير مزراوي يواصل الغياب عن "بايرن ميونخ"

GMT 04:58 2023 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

وقوع زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر جنوب غرب إيران

GMT 10:06 2023 الثلاثاء ,27 حزيران / يونيو

المغرب يسعى لاستيراد ما يصل إلى 2.5 مليون طن من القمح
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib