وزير الطاقة الإماراتي يكشف إنه يشعر بارتياح تجاه سوق النفط
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

في وقت تراجعت أسواق الوقود العالمية

وزير الطاقة الإماراتي يكشف إنه يشعر بارتياح تجاه سوق النفط

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وزير الطاقة الإماراتي يكشف إنه يشعر بارتياح تجاه سوق النفط

منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"
سنغافورة - المغرب اليوم

يرى ممثلو منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" أن الرؤية لم تعد ضبابية كما كانت في القدرة على التكهن لما سيفضي له الاجتماع، في الوقت الذي تستعد فيه المنظمة لعقد اجتماعها الدوري الخميس، أي أن رغبة المنظمة بوجود عمل منسق لخفض الإنتاج لن تكون من السيناريوهات المحتملة. لكن يجد المحللون أن السيناريو البديل هو بتوجيه البوصلة نحو التعرف عن قرب على أحدث ممثلي السعودية في المنظمة بعد تعيين خالد الفالح وزيراً للطاقة، وانعكاسات ذلك على مستقبل المنظمة، لذا حين وصل   الجديد خالد الفالح إلى العاصمة النمساوية أمس الاثنين قبل ثلاثة أيام من انعقاد اجتماع المنظمة المقرر يوم غد اعتبرت هذه الخطوة علامة على جديته في التعامل مع أوبك.

ويرى غاري روس أحد المراقبين المخضرمين لشؤون أوبك ومؤسس بيرا للخدمات الاستشارية في نيويورك أن ذلك يعني أن سقف التوقعات ينبغي أن يكون منخفضا فيما يتعلق بسياسة أوبك، وقال: "لا يوجد توافق بين هؤلاء الأشخاص في هذه الأيام. أوبك تفقد أهميتها بدرجة كبيرة. ندخل في حقبة ستغيب فيها إدارة السوق"، وكانت آخر مرة تقرر فيها أوبك تغيير سياسة الإنتاج في ديسمبر 2008 حينما خفضت الإمدادات وسط تباطؤ الطلب بسبب الأزمة المالية العالمية. وعلى عكس ذلك أجرت المنظمة 27 تغييرا في سياسة الإنتاج في الفترة بين عامي 1998 و2008، وفقا لوكالة "رويترز".، وعلى مدى عشرات السنين كانت السعودية - أكبر منتج في أوبك وقائدها الفعلي - تتبنى  خططا داعمة لتثبيت وتد أسعار النفط والتعامل مع المتغيرات في السوق وفق سياسة العرض والطلب. لكن زيادة الإنتاج من خارج أوبك بدعم من التكنولوجيا المتطورة مثل إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة وتنامي كفاءة استخدام الوقود دفع دول المنظمة إلى الاعتقاد بأن حقبة النمو النفطي السريع ربما وصلت إلى منتهاها.

ويرى المحللون أن الفالح سيتولى حقيبة أكبر بكثير من سلفه وزير النفط السعودي السابق علي النعيمي، تتضمن الإشراف على الطاقة والصناعة والتعدين والطاقة النووية والمتجددة، وقال روس "هناك أوقات تحتاج فيها لأوبك وأوقات لا تحتاج لها فيها. لا تحتاج لأوبك إلا عندما يكون لديك تخمة كبيرة في المعروض ولا تريد المنظمة مزيدا من الانهيار للأسعار."

وتعافت أسعار النفط إلى نحو 50 دولارًا للبرميل في الأسابيع الماضية من أدنى مستوياتها في نحو عشر سنوات البالغ 27 دولارا للبرميل الذي سجلته في يناير. غير أنها ما زالت تقل كثيرا عن مستواها البالغ 115 دولارا للبرميل الذي سجلته في يونيو 2014، وارتفعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء متجهة لتحقيق رابع مكاسبها الشهرية على التوالي في ظل مراهنة المستثمرين على ارتفاع الطلب على الوقود في الولايات المتحدة مع بدء موسم الرحلات الصيفية الذي يبلغ فيه الاستهلاك ذروته في أكبر مستهلك للنفط في العالم. 

وكشف وزير الطاقة الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي اليوم الثلاثاء إنه يشعر بارتياح تجاه سوق النفط مشيرا إلى أن الأسعار تصحح مسارها صعودا، وقال المزروعي للصحافيين في فيينا "نحن متفائلون. نرى أن السوق تصحح مسارها صعودا"، ومن المقرر أن يجتمع وزراء نفط الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في العاصمة النمساوية فيينا.

وأوضح وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس الصالح لوكالة الأنباء الكويتية إن بلاده تريد الحفاظ على الحوار بين منتجي النفط داخل أوبك وخارجها للمساعدة في تحقيق توازن أكبر في سوق النفط وتريد سعرا عادلا للمنتجين والمستهلكين، ونقلت وكالة الأنباء الكويتية عن الصالح قوله في وقت متأخر أمس الثلاثاء إنه يتوقع حدوث تفاهم بين وزراء النفط في أوبك على مرشح لمنصب الأمين العام للمنظمة.


و ارتفعت أسعار النفط الأميركي الثلاثاء بدعم من حلول فصل الصيف في الولايات المتحدة، في وقت تراجعت أسواق الوقود العالمية بفعل زيادة الإنتاج في الشرق الأوسط الذي يُصدّر إلى زبائن في آسيا، وبلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط 49.58 دولار للبرميل بزيادة قدرها 25 سنتاً على سعر آخر تسوية، في حين انخفضت العقود الآجلة لخام «برنت» 18 سنتاً إلى 49.58 دولار للبرميل. وأظهرت حسابات لوكالة «رويترز» ارتفاع سعر البيع الرسمي لشحنات تموز (يوليو) من الخام العماني بواقع 4.93 دولار إلى 44.33 دولار للبرميل استناداً إلى بيانات «بورصة دبي للطاقة».

وأعلنت شركة «أرامكو» السعودية عبر حسابها على موقع «تويتر» إنها تخطط لزيادة الطاقة الاستيعابية لخط أنابيبها النفطي الممتد من الشرق إلى الغرب إلى سبعة ملايين برميل يومياً بنهاية عام 2018 من خمسة ملايين برميل حالياً. وأفادت بأن خط الأنابيب يمتد بطول 1200 كيلومتر.

و رجّح استطلاع رأي أجرته وكالة «رويترز» أن تحد تخمة المعروض العالمي من النفط من مكاسب أسعار الخام في العام الحالي، على رغم سلسلة من حالات تعطل الإنتاج غير المتوقعة وانكماش إنتاج النفط الصخري الأميركي. وقاد ذلك إلى تهدئة المخاوف من تخمة المعروض وساهم في دفع أسعار النفط إلى قرب 50 دولاراً للبرميل للمرة الأولى في سبعة أشهر. لكن بعض المحللين لا يتوقعون أن يزيد المتوسط السنوي لأسعار النفط على هذا المستوى كثيراً قبل العام المقبل.

وتوقع المحللون الـ33 الذين شاركوا في الاستطلاع أن يصل متوسط سعر «برنت» في 2016 إلى 43.60 دولار للبرميل بزيادة 1.30 دولار على توقعات الشهر الماضي. ويُتوقع، وفقاً للاستطلاع، أن يصل متوسط سعر «برنت» إلى 56.40 دولار للبرميل في 2017 على أن يرتفع إلى 64.30 دولار في 2018، ورجّح المحللون المشاركون في الاستطلاع أن يبلغ متوسط الخام الأميركي في العقود الآجلة 42 دولاراً للبرميل هذه السنة، بزيادة 1.50 دولار على التقديرات في استطلاع الشهر الماضي. وأجمع الخبراء على توقع عدم اتخاذ قرارات مهمة في اجتماع «منظمة البلدان المصدرة للنفط» (أوبك) هذا الأسبوع.

ووقعت شركة الخدمات النفطية الفرنسية «تكنيب» اتفاقاً بقيمة 500 مليون دولار مع كونسورتيوم يضم «المؤسسة الوطنية للنفط الليبية» وشركة «إيني» الإيطالية، لتجديد منصة نفطية بحرية. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إرولت إن توقيع الاتفاق ضروري لإظهار أن الشركات الأجنبية تبدأ في العودة للعمل في ليبيا، وأضاف بعد حفلة توقيع الاتفاق في باريس: «هذا من أجل الليبيين ويعطيهم فرصة لزيادة الإنتاج وتوزيع الموارد وخلق وظائف».

وأظهرت بيانات ارتفاع واردات آسيا من النفط الإيراني في نيسان (أبريل) بما يزيد على 13 في المئة مقارنة بها قبل سنة، مع سعي إيران إلى استعادة الحصة السوقية حيث طغت زيادة الشحنات إلى الهند وكوريا الجنوبية على الهبوط الكبير في واردات اليابان، واستورد أكبر زبائن للنفط الإيراني مجتمعين 1.3 مليون برميل يومياً الشهر الماضي وفقاً لبيانات حكومية رسمية وبيانات تتبع السفن. ويُنتظر أن ترتفع صادرات إيران النفطية إلى آسيا بنحو 60 في المئة في أيار (مايو) عنها قبل سنة، لتبلغ 2.3 مليون برميل يومياً.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الطاقة الإماراتي يكشف إنه يشعر بارتياح تجاه سوق النفط وزير الطاقة الإماراتي يكشف إنه يشعر بارتياح تجاه سوق النفط



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib