وهبي يصطدم مع بوسعيد حول قضية الضرائب والعقوبات الحبسية في المغرب
آخر تحديث GMT 19:22:15
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزةض تركيا السماح لطائرته بالعبور الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور غارة إسرائيلية على بيروت تستهدف مركزا لـ«الجماعة الإسلامية» الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا
أخر الأخبار

أكد أنها خطرًا كبيرًا على الاقتصاد الوطني وعلى رجال الأعمال

وهبي يصطدم مع بوسعيد حول قضية الضرائب والعقوبات الحبسية في المغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - وهبي يصطدم مع بوسعيد حول قضية الضرائب والعقوبات الحبسية في المغرب

القيادي في حزب "الأصالة والمعاصرة" عبد اللطيف وهبي
الرباط - مروة العوماني

اشتبك القيادي في حزب "الأصالة والمعاصرة" عبد اللطيف وهبي، مع وزير "الاقتصاد والمالية" محمد بوسعيد، حول إجراء عقوبة السجن التي جاء بها القانون المالي الجديد في حق من سماهم بالمتهربين ضريبيًا.

وأوضح وهبي خلال مناقشة القانون المالي في لجنة المالية في مجلس النواب، أنّ المنازعات المالية والضريبية يجب أن تبقى بعيدة عن العقوبات الحبسية، وتبقى خاضعة إلى منطق الجزاءات والغرامات المالية، وأما "مجابهتها بعقوبة السجن ففيه خطر كبير على الاقتصاد الوطني، وعلى رجال المال والأعمال في المغرب، حيث ستنهيهم اقتصاديًا، إذ كيف لرجل اقتصادي كيفما كان نوعه أن يستمر في الاستثمار بعد سجنه من أجل الضرائب؟.

ودعا وهبي كحل إلى هذا الإشكال إلى إحداث مؤسسات وسيطة لمعالجة هذه القضايا وليس السجن، وأنّ الحل لهذه المعضلة يكمن في تخفيض الضرائب، وإعادة النظر في القوانين والمساطر القضائية، وتبسيط الإجراءات لتسهيل ولوج المواطنين إلى هذا الفضاء، وأداء الضرائب.

وزاد قائلًا "أنه عوضًا عن اللجوء إلى سجن المتهربين ضريبيًا، لابد من تخفيض الضرائب، فالضرائب بقدر ما تكون مصدرًا لتمويل خزينة الدولة بالقدر نفسه قد تصبح تهديدًا للدولة، لأنّ إثقال كاهل المواطنين بالضرائب يدفع إلى الامتناع عن أدائها، وقد يكون سببًا للإضرار بالدولة أو إسقاطها كما يقول الكاتب المغربي عبدالله العروي"، مُشددًا على أنّ "الضرائب قد تأكل نفسها أي أنّ رفعها كثيرًا يجعل مداخلها أقل من ما سيجمع لو ثم تخفيضها".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وهبي يصطدم مع بوسعيد حول قضية الضرائب والعقوبات الحبسية في المغرب وهبي يصطدم مع بوسعيد حول قضية الضرائب والعقوبات الحبسية في المغرب



GMT 08:39 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البتكوين تتخطى 80 ألف دولار للمرة الأولى في تاريخها

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 19:04 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب
المغرب اليوم - مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم في تل أبيب

GMT 19:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
المغرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 04:29 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع عجز الميزانية الأميركية إلى 1,8 تريليون دولار

GMT 18:37 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور وتجنب الأخطار

GMT 15:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق أول قمر اصطناعي مطور من طلاب جامعيين من الصين وروسيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib