بقلم -محمد عمار
قدمت السينما مجموعة من القصص الحقيقية منها اللص والكلاب
وهي رواية مستوحاه للمجرم الذي قتل عام 1960 وكان أٍسمه محمود أمين سليمان الذي حاول قتل زوجته التي خانته وتعاطف الناس معه بعد نشر قصته وجذبت الأحداث الروائي الكبير نجيب محفوظ ليقوم بكتابة رواية بعنوان اللص والكلاب ليقوم ببطولتها الفنان شكري سرحان والفنانة شادية وينجح العمل ويظل فيلم اللص والكلاب من أهم الأفلام الكلاسيكية في السينما المصرية
ثم يأتي الماتب إحسان عبد القدوس الذي قام بإستقبال أحد الشباب صباح أحد الأيام يطلب منه مقابلته في مجلة روزليوسف وقام الروائي بمقابلته وجلس معه ساعات طويلة يحكي له قصته من أنه يعيش في المقابر على الرغم من أنه معيد في الجامعه ويخجل من حاله ومن حياته ومن أهله وجاء وهو مقرر أن ينتحر بعد أن تقدم لفتاة ورفلضته بسبب حياته الأسرية الفقيرة وظهر فيلم أنا لا أكذب ولكني أتجمل