تالق بركان بكينيا الدروس والعبر
وفاة الموسيقار المغربي محمد بن عبد السلام عن عمر يناهز 94 عاماً الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران تُحذر من مخاطر كبيرة تواجهها الطائرات عند التحليق في الأجواء الروسية المحكمة العليا الأميركية ترفض تأجيل نطق الحكم الجنائي ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي
أخر الأخبار

تالق بركان بكينيا الدروس والعبر

المغرب اليوم -

تالق بركان بكينيا الدروس والعبر

بقلم - محمد زايد

ما قدّمته نهضة بركان  في كينيا لا يمكن أن نُصنفه إلا ضمن خانة النتائج "الكبيرة"، فالانتصار على فريق "غور ماهيا" نتيجة وأداء على أرضه وهو الذي لم يرحم أي منافس له في ملعبه خلال هذه المسابقة، لبُرهان على ما ذُكر.

"غور ماهيا" على ملعبه هو من أقوى الفرق في مسابقة الكونفدرالية الأفريقية هذا الموسم، وبالتحديد منذ دور المجموعات، إذ حقق الانتصار في جميع مبارياته منذ الأدوار الأولى لعصبة الأبطال الأفريقية التي أقصي من دور ثمنها بصعوبة، مرورا بدور المجموعات في مسابقة "الكاف" بعدها.

الفريق الكيني انتصر على لوبي ستارز النيجيري، منافس الوداد السابق في دور المجموعات بمسابقة عصبة الأبطال الأفريقية، هذا الانتصار جاء بنتيجة ثلاثة أهداف لواحد، قبل أن ينهزم في نيجيريا ويُقصى فَيُعرّج على الكونفدرالية التي حقق فيها انتصارات هامة بميدانه، أبرزها على الزمالك المصري بأربعة أهداف مقابل هدفين ونصر حسين داي الجزائري بهدفين للاشيء.

لا يمكن لفريق ما أن ينتصر صدفة على فريق آخر مثل "غور ماهيا" في ميدانه بهذه الكيفية، وهنا يجب أن نعترف أن منير الجعواني لم يحالفه الحظ في هذا اللقاء، بل حضّر لهذه المواجهة جيدا نفسيا وبدنيا، وناقشها بحِنكة أكبر، جعلت من نهضة بركان يظهر كفريق مرشح أول للعب المباراة النهائية، إن لم نقل مرشح أول للقب دون مبالغة.

ما يعيب الفريق المغربي وظهر خلال هذه المباراة في بعض أطوارها، هو سلوكات بعض اللاعبين، لا سيما محمد العزيز وبكر الهيلالي، وهي السلوكات والتي إن بدت هيّنة، إلا أنها قد تترك أثرا سلبيا عند زملائهم، كحمادة العشير مثلا في إحدى كرات الشوط الأول، أو عند العامة من المشاهدين سواء المنتمين، المتعاطفين أو المستكشفين، كردة فعل بكر الهيلالي بعد الهدف مباشرة.

نقطة أخيرة ولأن لكل مباراة نجمها، بدا لي شخصيا حارس المرمى عبد العالي المحمدي رجل اللقاء الأول رفقة سمير ويدار، رجل خط الوسط الثالث الذي شكل رفقة الناجي والكاس حائطا مانعا لبناءات الفريق الكيني، رغم أنه لم يلعب كرسمي إلا في مباريات معدودات، وأنجح رهان المدرب الجعواني عليه في هذه المباراة.

على الفريق البركاني التركيز على مباراة العودة أكثر من التفكير في مباراة النصف، لأن للكرة مفاجآت وأحكام تتجاوز التوقع، وبعد ضمان التأهل في بركان يصبح لكل مقام مقال.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تالق بركان بكينيا الدروس والعبر تالق بركان بكينيا الدروس والعبر



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:11 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا
المغرب اليوم - المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا

GMT 08:17 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا
المغرب اليوم - ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا

GMT 21:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يقيل مدربه باراخا بعد التراجع للمركز قبل الأخير

GMT 11:01 2019 الأحد ,21 إبريل / نيسان

اكتنز ثواب وفضل ليلة النصف من شهر شعبان

GMT 20:16 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الهدف الأول لليفربول عن طريق ساديو مانيه

GMT 12:05 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

"ديور" تطلق مجموعة جديدة ومميزة من الساعات

GMT 00:12 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إنتر يواصل ملاحقة الصدارة بثنائية في كومو

GMT 23:47 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيكولاس غونزاليس سعيد باللعب في غير مركزه مع يوفنتوس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib