هكذا خسر الوداد معركته أمام الترجي
وفاة الموسيقار المغربي محمد بن عبد السلام عن عمر يناهز 94 عاماً الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران تُحذر من مخاطر كبيرة تواجهها الطائرات عند التحليق في الأجواء الروسية المحكمة العليا الأميركية ترفض تأجيل نطق الحكم الجنائي ضد الرئيس المنتخب دونالد ترامب البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي
أخر الأخبار

هكذا خسر الوداد معركته أمام الترجي

المغرب اليوم -

هكذا خسر الوداد معركته أمام الترجي

بقلم: عمر الشرايبي

وها الزوبعة قد مرت..اسمحوا لي أن أخاطب العقول الراقية. منذ نهائي رادس "السيء الذكر" في 31ماي والكل يتحرك حول هذه القضية..سواء من العامة ممن تحركهم العواطف لفريقهم المفضل وهذا أمر  عادي أو فئة أخرى ممن لا يتقاسمون نفس الشعور وهذا صحي في عالم "الغرامة التقليدية" إلا لمن يحب تجاهل الأمر 
لغاية في نفس يعقوب...

حتى الآن كل شيء يسير على ما يرام، إلى أن  يصبح
 حتى التعاطي الإعلامي مع الموضوع يخضع لمبدأ "انصر أخاك ظالما أو مظلوما"...نعم! الوداد ظلم في الرباط ذهابا ونحن شاهدون، كما ظلم في رادس إيابا والعالم يشهد..إلى غاية لقطة نزول الرئيس سعيد الناصيري إلى أرضية الملعب، فكل شيء كان على ما يرام.."أنا" الذي تابعت "طفلا" وداد طلحة تتوج بكأس إفريقيا الممتازة سنة 2002، كما تابعت"صحفيا" وداد الكرتي تتوج بالأميرة السمراء سنة2017..كنت لأحضر لقبا آخر يرفع في رادس برجولية رجاء99 التي نتذكرها جميعا..ليس ب"البوليميك" الذي جعلنا أضحوكة العالم..فالوداد كانت تمثل الكرة المغربية ولكل في ما يراه "تملقا" أو "احترافية"..لكل مقام مقال..

عن أي وطنية تتحدثون وأنتم لم تحترموا مشاعر عشرات الآلاف، ممكن الملايين حتى..وأنا أعرفهم جيدا لأن فيهم الجار، الأخ والصديق..منهم من يقرأ حاليا ويقول"ما به هذا الرجاوي؟"..لأننا جميعنا مجتهدون في وضع "البلاكة على الظهر" مخافة الاجتهاد قليلا ووضع التساؤلات الحقيقية..عوض ذلك نكتفي بسذاجة "هذاك الصحفي جرادة ما غايدافعش علينا..يالاه نشوفو Xشنو كتب"..في الحقيقة، فذلك الصحفي الذي يحمل على عاتقه الأمانة الإعلامية فهو الذي تبين أنه لا يبيع لك الوهم والوعود كما فعل "المحسوب" على أنه "حليفك"في نفس الأماني...

تحسرت كثيرا  وأنا أتابع تلك التحاليل، التصريحات، دغدغة المشاعر التي تعمدها البعض، عن قصد أو غير قصد، من أجل إيهام"الوداديين" أن قضيتهم محسومة و"لهم أن يحتفلوا بعودة اللقب في صندوق للمطار"...حتى من يتحمل مسؤولية صيانة الأمانة، لم يكن أجدر بذلك والبوح بالحقيقة...ورطوا الوداد واستمروا في ذلك..من هو هذا "العالم" الذي بعث برسالة "On Joue Pas"؟!..متى كان هذا حلا للتتويج بالألقاب..ألم يكن الأجدر أن نرد على التونسيين في أرضية الميدان بهدف آخر و"كفى المؤمنين شر قتال"...كنا لنجنب الجميع هذه "الفوضى"!!!

 بخلاصة: ما كاينش لي خرج على الوداد كثر من لي دايرين بيها

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هكذا خسر الوداد معركته أمام الترجي هكذا خسر الوداد معركته أمام الترجي



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:11 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا
المغرب اليوم - المغرب يستعيد مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا

GMT 08:17 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا
المغرب اليوم - ترامب يؤكد أن بوتين يرغب في اجتماع لإنهاء حرب أوكرانيا

GMT 21:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

فالنسيا يقيل مدربه باراخا بعد التراجع للمركز قبل الأخير

GMT 11:01 2019 الأحد ,21 إبريل / نيسان

اكتنز ثواب وفضل ليلة النصف من شهر شعبان

GMT 20:16 2019 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

الهدف الأول لليفربول عن طريق ساديو مانيه

GMT 12:05 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

"ديور" تطلق مجموعة جديدة ومميزة من الساعات

GMT 00:12 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

إنتر يواصل ملاحقة الصدارة بثنائية في كومو

GMT 23:47 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيكولاس غونزاليس سعيد باللعب في غير مركزه مع يوفنتوس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib